مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
المناطق_الرياض
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشر التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها 70 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية، تمهيدًا لإيصالها لداخل أوكرانيا, وهي ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني، وتشتمل الحمولة على مولدات وأجهزة كهربائية.
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
أخبار قد تهمك مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الحادية عشر التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني 1 مارس 2024 - 10:51 صباحًا مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني 24 فبراير 2024 - 10:06 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الطائرة الإغاثية السعودية مساعدات المملکة للشعب الأوکرانی الطائرة الإغاثیة السعودیة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
عبور 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، تحمل على متنها مساعدات غذائية، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و 8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و 350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.