مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2.. هل يعود شريف منير لرانيا يوسف؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
رصد مسلسل بقينا اتنين، الخلافات الزوجية بين الطرفين والملل والمشكلات وعدم وجود تفاهم بعد التقدم في السن، ليلفت المسلسل انتباه الكثيرين وينتظرون ماذا سيحدث في مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2 الذي يعرض الليلة.
وظهر العديد من الخلافات أثناء الحياة الزوجية وبدأت المشكلات بين ياسمين التي تؤدي دورها الفنانة رانيا يوسف وأدهم «شريف منير»، تزداد بعد مرور 25 سنة زواج، ما جعلهم يذهبون إلى طبيب نفسي لوضع حلول لعلاقتهما في مسلسل بقينا اتنين.
ولكن لم ينجح الطبيب في ذلك، إذ انتهت أحداث الحلقة الأولى من المسلسل، بحدوث شجار بين أدهم وياسمين أمام باب الفيلا، وقبل فتح الباب بلحظات تطلب منه الطلاق فينفعل ويقول لها «أنتي طالق» في اللحظة التي يحضر فيها الأبناء لهما مفأجاة في عيد زواجهما، فماذا سيفعل الزوجان في مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2 الذي يعرض الليلة عبر شاشة أون؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل بقینا اتنین الحلقة 2
إقرأ أيضاً:
شريف عامر عن تصريحات حماس: كأنها تضرب نفسها بالرصاص في قدمها
أكد الإعلامي شريف عامر، مقدم برنامج "يحدث في مصر"، أن التصريحات التي خرجت عن لجنة محسوبة على حركة حماس، والتي تتهم فيها مصر بالتقصير في إدخال المساعدات الانسانية إلى قطاع غزة؛ غير منطقية، وتستدعي التوقف أمام دوافعها.
وقال شريف عامر، خلال تقديم برنامجه "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"،: "ربما تكون هذه التصريحات جزءًا من مناورة سياسية لا أعرف هدفها، أو قد تتراجع عنها حماس لاحقًا ببيان رسمي ينفيها، لأنها ببساطة لا تتسق مع الواقع".
وأضاف شريف عامر: "لقد عشنا سنوات طويلة ونعلم جيدًا أن حركة حماس ترتبط بمحور إيران وجبهة الممانعة، مصر من جهتها لم تكن يومًا حليفًا سياسيًا لأي فصيل فلسطيني، بل هي حليف للشعب الفلسطيني فقط، وتعمل من أجل إنقاذه من الكارثة الإنسانية التي يعيشها في غزة"، موضحًا أن ما صدر عن حماس يمثل موقفًا غير محسوب.
وأكد أن: “تصريح حماس كأنها تضرب نفسها بالرصاص في قدمها، فهي بتلك التصريحات تخسر أهم حليف حقيقي للشعب الفلسطيني، وهو مصر حكومة وشعبًا”.
ونوه بأن مصر تبحث عن مخرج حقيقي للأزمة، وأن التصريحات غير المسؤولة لن تؤثر على التزامها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، لكنها تضر بصورة من يطلقها وتضعف الموقف الفلسطيني أمام العالم.