مسلسل صيد العقارب الحلقة 19.. مواجهة صعبة بين غادة عبدالرازق وزوجة شقيقها
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
خلال أحداث مسلسل صيد العقارب الحلقة 19، بطولته الفنانة غادة عبد الرازق، بدور «عايدة»، ظهرت الفنانة منال سلامة، التي تجسد شخصية «عفاف» زوجة المقتول «علي» الفنان محمود عبد الغني، شقيق «عايدة»، معاتبة غادة عبد الرازق بعد اكتشاف السر الذي تخبئه عن عائلتها، بهروب قاتل شقيقها.
أحداث الحلقة 19 من مسلسل صيد العقاربظهرت غادة عبد الرازق في أحداث الحلقة 19 مع «الضابط حسام» الذي يساعدها على الوصول لحق شقيقها من عائلة الغول، ليختتم حديثه معها عن «سامح» الفنان أحمد ماجد، موضحًا في ثنايا الموضوع تفاصيل هربه.
ولسوء حظ «عايدة» كانت «عفاف» زوجة شقيقها، في حديقة المنزل تستعيد ذكرياتها مع زوجها المتوفي، لتسمع عن طريق الصدفة خبر هرب «سامح»، ما أثار غضبها، وجعلها تعاتب «عايدة»، موبخة إياها بسبب إهدار حق «علي»: «دم علي مينفعش يضيع هدر يا عايدة».
حاولت «عايدة» تهدئتها، حتى لا يصل الصوت إلى والدها «حسن ضرغام» الفنان أحمد ماهر، حتى لا تزداد حالته الصحية سوءا، إذا علم بهرب «سامح»، مطمئنة إياها بقرب الوصول إليه، كما أوضحت لها تفاصيل ما تقوم به من أجل العثور عليه، وقد باءت محاولات «عايدة» بالفشل، إذ «بثت» عفاف في قلبها الإحباط من الوصول إلى «سامح»، قائلة: «مفيش قاتل هربان بيرجع».
واختتمت أحداث الحلقة بمعرفة «عايدة» مكان «أدهم» و«نورة» اللذان هربا واستأجرا شقة، عبر الرجل الذي جندته، لمراقبة عائلة الغول ومتابعة الأحداث أول بأول.
أحداث مسلسل صيد العقاربتدور أحداث العمل الدرامي صيد العقارب في إطار قضية اجتماعية، تشمل في طياتها كثير من القضايا، التي تتنوع بين مشكلات الثأر في محافظات الصعيد، والخيانة بين الأزواج، كما يبرز مشكلات الشخصية الضعيفة في الحياة، وفي الجانب الآخر يوضح تفاصيل الشخصيات المستبدة ومصيرها، في إطار من التشويق مليء بالصراعات، خاصة بين عائلتي الغول وضرغام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق الحلقة 19 مسلسل صید العقارب الحلقة 19 غادة عبد
إقرأ أيضاً:
صور | وسط أحوال جوية صعبة.. البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغابات
تواصل البرتغال وإسبانيا مكافحة حرائق غابات ضخمة تهدد مناطق واسعة من شمال ووسط شبه الجزيرة الإيبيرية، وسط أحوال جوية صعبة تشمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة ورياح قوية تزيد اتساع النيران.
وشارك أكثر من 2000 إطفائي و20 طائرة في إخماد سبعة حرائق كبرى في البرتغال، بينما تواجه إسبانيا حريقين خطيرين في آبلة وكاثيريس، مع إخلاء قرى وإغلاق طرقات كإجراءات احترازية.تغيرات في الطقسوتشير السلطات في البلدين إلى أن الوضع لا يزال خطيرًا، مع تحذيرات من تغيرات مفاجئة في الطقس قد تعرقل جهود الإطفاء.
أخبار متعلقة دون تحذيرات من "تسونامي".. زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر الكوريلعمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات في أروكا شمال البرتغال - أ ف ب
وتُعزى هذه الحرائق المتكررة إلى التغير المناخي الذي أدى إلى ارتفاع وتيرة موجات الحر والجفاف في المنطقة، حيث أتت النيران هذا العام فقط على أكثر من 29 ألف هكتار في البرتغال، مما دفع الحكومة إلى تعزيز قدراتها الجوية لمكافحة الحرائق.