توزيع 3500 وجبة إفطار للصائمين يوم ليلة القدر بالقليوبية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
شهدت محافظة القليوبية أكبر مطبخ للخير لتوزيع وجبات الإفطار على الصائمين في ليلة القدر بلغت ٣٥٠٠ وجبة إفطار يتم توزيعها على الصائمبن قبل موعد الإفطار.
وقالت مهدية الشوريجى منسق المبادرة أنه يتم توزيع ٥٠٠ وجبة افطار للصائمين يوميا منذ بداية شهر رمضان المبارك تم رفع عدد الوجبات إلى ٣٥٠٠ وجبة يوم ليلة القدر ومثلها يوم ٢٩ رمضان.
وأشارت إلى مشاركة فريق من المتطوعات يبلغ ١٢ سيدة و١٠ رجال شاركوا في الطبخ وتجهيز الوجبات طوال نهار وليل رمضان لتقديم وجبات مميزة للصائمين.
واثنت منسق المبادرة على جهود المتبرعين بالمواد الغذائية وتجهيزات الوجبات التى يتم تقديمها يوميا والتى تتمثل في تنوع الوجبات ما بين اللحوم والدواجن والمشويات والأرز البسمتى والسلطات وتقديمها بشكل يليق بالصائمين في هذا الشهر الكريم.
وتمنت مهدية الشوريجى استمرار فكرة مطبخ الخير إلى ما بعد شهر رمضان وبشكل ثابت وان يستمر داعمى المبادرة في دعم تلك الفكرة.
يذكر أن شهر رمضان المبارك شهد العديد من الفعاليات على مستوى المحافظة وبمختلف القرى والمراكز توزيع الوجبات IMG-20240405-WA0012 IMG-20240405-WA0009 IMG-20240405-WA0007 IMG-20240405-WA0006 IMG-20240405-WA0011 IMG-20240405-WA0008 IMG-20240405-WA0010 IMG-20240405-WA0005 IMG-20240405-WA0004
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة القليوبية شهر رمضان المبارك يوم ليلة القدر إفطار للصائمين 3500 وجبة أفطار IMG 20240405
إقرأ أيضاً:
أمريكا توافق على انضمام المقاتلين الأجانب للجيش السوري الجديد
قال المبعوث الأمريكي لسوريا توماس باراك اليوم الإثنين بإن أمريكا وافقت على إنضمام المقاتلين الأجانب إلى الجيش السوري الجديد في إطار من الشفافية بين الطرفين.
وسينضم 3500 من المقاتلين المتشددين إلى الجيش السوري الوطني الجديد،والتي ترجع جذورهم إلى الصين والإيجور لتشكيل فرقة جديدة بالجيش السوري تسمى الفرقة 84 مشاه،وعقب إنتهاء الحرب السورية الأهلية الداخلية التي استمرت بين الرئيس السوري السابق بشار الأسد والمعارضين الحاليين الذين وصلوا إلى الحكم أواخر عام 2024 برئاسة أحمد الشرع حاليا.
وخلال الحرب الأهلية السورية ظهرت التنظيمات الإرهابية في دمشق مثل تنظيم داعش الإرهابي بالإضافة إلى قدوم آلاف من المقاتلين الأجانب الحاملين للفكر المتشدد لسوريا من دول أوروبية وآسيوية،وعودتهم لدولهم تشكل خطورة كبيرة على إندماجهم في مجتمعاتهم.
وجاءت الرؤية الأمريكية حول المقاتلين الأجانب في سوريا بدمجهم داخل الجيش السوري،وبقائهم في الدولة السورية.