غرق طالب في النيل بمركز الفشن ببني سويف
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
لقي طالب مصرعه غرقًا بمحافظة بني سويف، اليوم الخميس ، في مياه النيل بالقرب من مدرسة الزراعة بقرية الشُقر بمركز الفشن جنوب المحافظة، وتم استدعاء قوات الإنقاذ النهرى لانتشال الجثة من داخل مياه النيل.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بني سويف، بلاغًا يفيد بوقوع حادث مصرع شاب غرقا بداخل مياه النيل بالقرب من مدرسة الشقر بمركز الفشن جنوب محافظة بنى سويف، وتم التوجيه بسرعة إنتقال قوات الإنقاذ النهرى، والإسعاف، لإستخراج الجثة، ونقلها إلى المستشفى.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة المعنية إلى موقع الحادث، وتكثف قوات الإنقاذ النهري جهودها لإنتشال جثة الغريق، الذي تبين أنه يدعى "مصطفى رمضان" طالب، يبلغ من العمر 15 عاما، مقيم بحي الفابريقة التابع لمركز الفشن جنوب بني سويف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الزراعية الأراضى الزراعية وأملاك الدولة أراضي الزراعية اليوم الخميس إلى المستشفى غرق عيد الفطر ي سويف مصطفى رمضان مصرع شاب غرقا
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان واسرائيل
جنوب السودان واسرائيل..
وزير خارجية جنوب السودان موندي سمايا كومبا زار اسرائيل ، والتقى هناك وزير الخارجية غدعون ساعر والذى تحدث عما يدور في السودان ونقلت عنه مصادر اسرائيلية قوله ( أن اللقاءات سلطت الضوء على نفاق المجتمع الدولي، الذي يتجاهل الأزمة الإنسانية المستمرة والمعاناة في السودان، والتي تؤثر بدورها على جنوب السودان، الذي لا يتلقى أي مساعدات أو اعتراف، رغم دعمه الكبير للاجئين السودانيين. سنواصل تعزيز العلاقات مع جنوب السودان)..
هذه التصريحات ومع سياقات اخري ، تشير إلى هدف الزيارة وهو البحث عن دعم اقتصادي في ظروف دقيقة تمر بها جوبا..
– فقد توترت العلاقة مع يوغندا بعد هجوم شنته قوات كمبالا على منطقة يورى بولاية كاجوكاجي سقط فيها أكثر من 20 قتيلا من قوات دفاع السودان ويوغندا حليف مهم لجنوب السودان ولهذا تمت المسارعة لطي صفحة الحدث..
– عاد الرئيس سلفاكير ميار ديت من ابوظبي دون مردود مالي ودون تطور صحي ، وما زالت الازمة الخانقة تراوح مداها..
– ما زالت تفاعلات الخلاف مع نائبه دكتور رياك مشار قاى قائمة على مستوياتها السياسية والعسكرية..
إذن هى زيارة البحث اليائس عن ابرة في كوم قش ، ليت قادة بلادنا يلتقطوا الرسالة للتعامل مع ملف جنوب السودان بطريقة أخرى ، فيها الكثير من النفع وحسن الجوار..
د.ابراهيم الصديق على
31 يوليو 2025م