مؤتمر بمدينة دهب للمتابعة الأسبوعية ومناقشة الأهداف المستقبلية للدولة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد اللواء عبد الرحمن محمد بهاء الدين رئيس المدينه المؤتمر الأسبوعي للمتابعة مع مديري الإدارات داخل مجلس المدينة حيث ناقش مع الحضور الموضوعات المتأخرة وأسباب عدم الانتهاء منها فى الوقت المحدد.
وكانت أعمال النظافة بالمدينة من الموضوعات الهامة لما شهدته المدينة من نسب إشغال عالية خلال فترة عيد الفطر المبارك حيث أصدر توجيهاته بسرعة الانتهاء من رفع كفاءة الميادين ودهان المطبات وتشجير وتجميل بعض حدائق المدينة وشوارعها.
وجاءت مشاكل المواطنين والعمل على حلها ضمن ثاني أهم موضوعات، مؤكدًا أن مجلس المدينة هو مؤسسة خدمية فى المقام الأول.
كما تناول المؤتمر عددًا من الموضوعات والقضايا الهامة والمتعلقة بتفاصيل إنهاء الأعمال والتقنيات الحديثة التى تصب في مصلحة الوطن وتحقق الأهداف الآنية والمستقبلية للدولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس المدينة مؤتمر المتابعة الأسبوعي مشاكل المواطنين مديري الإدارات رئيس مدينة دهب عيد الفطر المبارك الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
مؤتمر دولي مرتقب برئاسة الولايات المتحدة لطرح حل نهائي لقضية الصحراء
زنقة 20 | علي التومي
كشف معهد الآفاق الجيوسياسية (IGH) عن تحضيرات جارية لعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى حول الصحراء، خلال صيف 2025، بمشاركة قوى كبرى كالولايات المتحدة و فرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، بهدف صياغة توصية رسمية ترفع إلى مجلس الأمن لإعتماد حل نهائي للنزاع في أكتوبر المقبل، يرتكز على مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
ووفقًا لتقرير المعهد الصادر بتاريخ 24 ماي 2025، فإن المؤتمر سيتبع نهجًا دبلوماسيًا غير مسبوق يقتصر على الدول ذات التأثير المباشر في الملف، وسط دعم دولي متزايد للخطة المغربية، التي حظيت بتأييد أكثر من 116 دولة، ووصفتها جهات دولية بأنها “جادة وذات مصداقية”، كما تم تأكيد مشاركة الإمارات وإسبانيا، بينما لا تزال مشاركة “جمهورية الصين” قيد التفاوض.
ويُرتقب أن يسفر المؤتمر عن خارطة طريق تنفيذية لمقترح الحكم الذاتي، تتضمن جدولاً زمنياً وآليات متابعة، إلى جانب إعادة هيكلة دور بعثة الأمم المتحدة “المينورسو”، وتحويلها من مهمة مراقبة إلى مهمة مرافقة لتطبيق الحكم الذاتي، بما يمهد لتطبيع إقليمي موسع في شمال إفريقيا.
وتأتي هذه الدينامية في ظل تحولات جيوسياسية لافتة، أبرزها اعتراف فرنسا الرسمي بسيادة المغرب على الصحراء في يوليوز 2024، وعودة إدارة دونالد ترامب إلى دعم قوي لمقترح الرباط.
ووفقا للتقرير فإن من بين اهداف هذا المؤتمر الدولي الضخم هو تطبيع العلاقات بين المغرب والجزائر، التي ظلت مقطوعة منذ غشت 2021، ما يُعد خطوة مفصلية نحو إستقرار إقليمي أوسع في منطقة الساحل والمغرب العربي.