فتح باب الاشتراك بمشروع علاج "الصحفيين" في الفترة من 13 إلى 20 مايو 2024م
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية عن فتح الاشتراك بمشروع العلاج 2024م، للصحفيين وأسرهم، من 13 إلى 20 مايو 2024م، تنفيذًا لقرار مجلس النقابة، وذلك بغرامة 100% من قيمة الاشتراك على أن يتم تطبيق الاستفادة إعتبارًا من تاريخ الاشتراك.
أولًا: مُتاح تجديد الاشتراك، خصمًا من بدل التكنولوجيا والتدريب لكل الزملاء المشتركين من الصحف الحزبية والخاصة بتحرير وإرسال صورة استمارة الاشتراك عبر واتساب، كما يمكنهم التعديل بالحذف، أو الإضافة بموجب مستند على رقم (01099756266).
ثانيًا: الزملاء بالصحف القومية، يُجدد الاشتراك لمَن يرغب، بناءً على خطاب يحصل عليه الزميل موجهًا إلى مؤسسته لإحضار موافقة على تحويل قيمة الاشتراك على ثلاثة أقساط شهرية مع الأخذ في الاعتبار أن الخدمة ستتوقف حال تأخر إرسال المؤسسات القومية لقيمة الأقساط الثلاثة شهريًا فى موعدها.
ثالثًا: مُتاح تجديد الاشتراك للأعضاء من الأساتذة الأفاضل بجدول المعاشات، خصمًا من المعاش على ثلاثة أشهر تخفيفًا عنهم، بإرسال الاستمارة عبر رقم واتسآب (01099756266).
رابعًا: الصحفيون الراغبون فى الاشتراك المُباشر يمكنهم الحضور للنقابة للسداد بالخزينة، أو تحرير طلب التقسيط، أو إرسال مندوب من كل مؤسسة لإتمام إجراءات الاشتراك.
خامسًا: الصحفيون الراغبون فى الاشتراك للمرة الأولى، عليهم التقدم مباشرة لإدارة المشروع بالمستندات المطلوبة.
سادسًا: قرار المجلس فتح باب الاشتراك في خدمة أقارب الصحفيين خلال نفس الفترة بقيمة 200 جنيه للفرد.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بخش: علاج الدهون دون معالجة مقاومة الإنسولين نفخ بقربة مخروقة
أميرة خالد
أثار الدكتور رضا بخش، استشاري الباطنية والأورام والمختص في علاج السمنة، تفاعلًا واسعًا بعد تغريدة توعوية نشرها عبر حسابه في منصة “إكس”، تحدث فيها عن العلاقة الوثيقة بين ارتفاع دهون الدم ومقاومة الإنسولين، مشيرًا إلى أن التركيز فقط على خفض الدهون دون معالجة الأسباب الجذرية يُعد جهدًا غير مجدٍ طبيًا.
وقال الدكتور بخش:
“ارتفاع دهون الدم هو أحد النواتج الأيضية المتوقعة مع مقاومة الإنسولين ومرض السكري. إذا كنت تركز على علاج الدهون كرقم على الورق بدون علاج مقاومة الإنسولين وإنقاص الوزن، فأنت حرفيًا تنفخ في قربة مخروقة.”
وأوضح أن الكبد هو المصدر الرئيسي لإنتاج الدهون في الجسم وليس الطعام كما يعتقد البعض، مبينًا أن الكبد ينتج ويُفرز ما نسبته 80٪ من الدهون في الدم، ما يجعل تحسين الصحة الأيضية وخفض الوزن الركيزة الأساسية للعلاج.
كما لفت إلى أن دور الأكل في رفع الدهون يُعد ثانويًا أو هامشيًا مقارنة بما تصنعه وظائف الكبد داخل الجسم، داعيًا إلى تبني فهم أشمل لعلاج اضطرابات الدهون يعتمد على إصلاح جذور المشكلة وليس مجرد الأرقام في التحاليل.
وتأتي تصريحات الدكتور رضا بخش ضمن سلسلة من المنشورات التوعوية التي يقدمها عبر منصاته، والتي تهدف إلى تصحيح المفاهيم الصحية الخاطئة وتمكين الأفراد من اتخاذ قرارات طبية مدروسة.