قرار الإعلام الكويتي بحق أبطال مسلسل “زوجة واحدة لا تكفي”
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
بعد توقيفهم عن العمل لمدة، سمحت وزارة الإعلام الكويتية لأبطال المسلسل الكويتي “زوجة واحدة لا تكفي” بالعودة إلى التمثيل وممارسة نشاطهم الفني.
ويشترط قرار عودة نجوم العمل للتمثيل، توقيع تعهدات بعدم التصوير خارج الكويت، إلا بعد موافقة الوزارة.
وتعرض مسلسل “زوجة واحدة لا تكفي” لانتقادات واسعة خلال عرضه في رمضان 2024، وذلك بسبب تسليطه الضوء على الخيانة الزوجية وتعدد الزوجات والزواج العرفي، وهو الأمر الذي اعتبره البعض عرضاً جريئاً وإساءة للمجتمع الكويتي.
وعلّقت الإعلامية الكويتية مي العيدان على هذا القرار الجديد عبر حسابها على “إنستغرام”، قائلة: كفو على وزارة الإعلام.. الرحمة فوق العدل، وسألت الجمهور حول رأيهم بقرار الوزارة. خلفية القضية
وكانت وزارة الإعلام الكويتية أعلنت في بيان رسميّ، في مارس (آذار) الماضي، اتخاذ إجراءات ضد المسلسل، معبّرة عن رفضها لأيّ أعمال فنية تُسيء إلى دولة الكويت، أو تمسّ أخلاقيات المجتمع.
وأحالت الوزارة حينها أبطال مسلسل “زوجة واحدة لا تكفي” إلى النيابة العامة بتهمة الإساءة إلى المجتمع الكويتي.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: زوجة واحدة لا تکفی
إقرأ أيضاً:
رغم تحذيرات الوزارة.. تلاميذ “الباك” يتفاجأون بمواضيع خارج المقترحات
إصطدم مترشحو شهادة البكالوريا صبيحة اليوم الثلاثاء من أسئلة إختبار مادة الفلسفة لشعبتي آداب وفلسفة ولغات أجنبية.
وأكد العديد من التلاميذ في حديث “للنهار”، أن أسئلة الفلسفة هذه السنة كانت خارج المقترحات التي اعتمدو عليها والمقالات التي اقترحها عليهم بعض الأساتذة. معربين عن إستيائهم لاتباعهم هذه الطريقة في حفظ المواضيع المقترحة وإهمال بعض الدروس. خاصة وأن وزير التربية في وقت سابق أكد أن أسئلة البكالوريا ستكون من المقرر الدراسي بفصوله الثلاثة.
وكانت وزارة التربية الوطنية قد حذرت في وقت سابق من إتباع المواضيع المقترحة وال‘تماد عليها أثناء اجتياز امتحان البكالوريا وضرورو اتباع المقرر الدراسي ومراجعة كل الدروس بجميع الفصول. حيث كان التلاميذ يعوّلون على المقترحات في مادة الفلسفة ويعدون مقالات كاملة لتنتقل المقترحات حتى إلى مادة اللغة العربية والمواد العلمية.
وتضمن إختبار الفلسفة سؤال حول الشعور والأخلاق، حيث أن الطريقة الجدلية تناولت موضوع الأخلاق النسبي والمطلق، والطريقة الإستقصائية كانت حول الشعور. أما تحليل النص فكان حول موضوع الفرضية.