كيفية استعلام عن معاشات شهر مايو 2024 من خلال التأمينات الاجتماعية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
يثير العديد من المواطنين المستحقين للمعاشات تساؤلاتهم حول موعد صرف معاشات شهر مايو المقبل، حيث أنه اقترب من زمن الصرف المحدد.
استعدت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية لصرف معاشات شهر مايو لأكثر من 11 مليون مواطن مصري في جميع محافظات البلاد.
سنلقي الضوء على طريقة الاستعلام عن معاشات شهر مايو بالتأمينات الاجتماعية.
اعلنت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية أن صرف معاشات شهر مايو سيبدأ اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 1 مايو 2024، بزيادة جديدة تصل إلى 15% استجابة لقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي برفع الحد الأدنى للأجور.
كما قدمت الهيئة رابطًا للاستعلام عن صرف المعاشات، حيث يمكنكم ذلك باتباع الخطوات التالية:
1. الدخول إلى الموقع الرسمي لهيئة التأمينات الاجتماعية عبر الرابط المخصص.
2. إدخال اسم المستفيد رباعي وكلمة السر الخاصة به.
3. الاستعلام عن قيمة المعاش بعد الزيادة الجديدة.
4. إدخال كافة البيانات المطلوبة بدقة لاستكمال عملية الاستعلام.
يمكن للمواطن المتقدم الحصول على المعاش وفقًا للقانون الخاص بالمعاشات والتأمينات الاجتماعية، والذي يتضمن الحالات التالية:
- بلوغ سن الشيخوخة.
- اكتمال مدة الاشتراك في التأمين الاجتماعي لا تقل عن 120 شهرًا.
- حدوث الوفاة أو العجز الكامل أو العجز الجزئي بعد مدة اشتراك لا تقل عن 180 شهرًا.
- عدم وجود عمل آخر للمتقدم للمعاش.
باستخدام هذه الإرشادات، يمكن للمستحقين للمعاشات استعلام والتأكد من صرف معاشاتهم لشهر مايو 2024 بسهولة ويسر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المعاشات معاش شهر مايو الاستعلام عن المعاشات شهر مايو معاشات شهر مایو صرف معاشات
إقرأ أيضاً:
كيفية التقديم لكلية الشرطة 2025
أعلنت أكاديمية الشرطة عن فتح باب التقديم للالتحاق بكلية الشرطة للعام الدراسي 2025/2026، وذلك في إطار خطة وزارة الداخلية لتطوير الكوادر الأمنية وتأهيل أجيال جديدة من الضباط، بما يواكب التحديات الأمنية الحديثة.
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع إعلان نتيجة الثانوية العامة، وسط إقبال واسع من الطلاب وأولياء الأمور على معرفة الشروط والإجراءات المطلوبة.
حددت أكاديمية الشرطة عددا من الشروط الواجب توافرها في المتقدمين للالتحاق بها، والتي تشمل:
أن يكون المتقدم مصري الجنسية، من أبوين مصريين غير حاصلين على الجنسية بالتجنس.
حسن السير والسلوك وألا يكون سبق الحكم عليه في جناية أو جنحة مخلة بالشرف.
ألا يكون مفصولا من وظيفة حكومية بقرار تأديبي أو حكم نهائي.
ألا يكون متزوجا أثناء فترة الدراسة بالأكاديمية.
ألا يكون المتقدم أو أحد أقاربه حتى الدرجة الرابعة مدرجا على قوائم الإرهاب.
أن يكون مستوفيا لشروط اللياقة الصحية والبدنية.
يتعين على المتقدمين اجتياز سلسلة من الاختبارات الدقيقة، على النحو التالي:
اختبار القدرات: اختبار تحريري لقياس الثقافة العامة، ويرفض من يرسب دون إعادة.
اختبارات المقاس والقوام: قياس الطول والتأكد من تناسبه مع الوزن، مع السماح بإعادة واحدة في القوام فقط.
الكشف الطبي: يجري أمام لجنة متخصصة مع إمكانية الإعادة مرة واحدة فقط.
الكشف النفسي: قياسات نفسية ولا يسمح بالإعادة حال الرسوب.
الاختبار الرياضي: تمرينات بدنية متنوعة مع إتاحة إعادة واحدة.
اختبار السمات: لقياس السمات الشخصية والقدرات العقلية ولا يسمح بالإعادة.
الكشف الطبي المتقدم واختبار الهيئة: التقييم النهائي لاختيار الأنسب من حيث الجاهزية واللياقة.
يحصل الطلاب المقبولون في الكلية على باقة من المزايا تشمل:
رعاية صحية شاملة للضباط وأسرهم داخل مستشفيات الشرطة.
رعاية رياضية واجتماعية من خلال نوادي الشرطة وخدمات المصايف والرحلات.
فرص الحج والعمرة والدراسات العليا والبعثات الخارجية.
دعم أكاديمي وتدريبي متكامل داخل الأكاديمية وخارجها.
في إطار التيسير على المتقدمين، وجه وزير الداخلية اللواء محمود توفيق بتقديم مجموعة من التسهيلات، من أبرزها:
توفير كتيب إرشادي يتضمن الخطوات التفصيلية للتقديم، يسلم مع الملف.
إعلان نتائج ومواعيد الاختبارات إلكترونيا لتقليل مشقة السفر.
تجهيز منافذ خدمية داخل الأكاديمية لاستخراج المستندات المطلوبة مثل القيد العائلي وصحيفة الحالة الجنائية.
تسعى كلية الشرطة إلى إعداد ضباط مؤهلين علميا وبدنيا وفقا لأعلى معايير الجودة، من خلال:
تحديث المناهج الدراسية وإدخال موضوعات حقوق الإنسان ضمن المقررات.
إشراك القيادات الأمنية في العملية التدريبية لتعزيز الجوانب العملية.
دعم الدراسات العليا وتشجيع التخصص الأكاديمي في مجالات الأمن المختلفة.
تفعيل نظم تقييم مستمرة لاختيار أفضل العناصر خلال مراحل التقديم والدراسة.
تواصل الأكاديمية جهودها لتطوير البيئة التعليمية والتدريبية من خلال:
تعزيز الانضباط العسكري وتنمية المهارات البدنية والذهنية.
دعم الابتكار والإبداع من خلال أنشطة ثقافية وفنية للطلاب.
تأهيل أعضاء هيئة التدريس وتطوير المناهج بما يتماشى مع متطلبات الواقع الأمني المعاصر.