63 مليون دولار حصيلة فيلم الرسوم المتحركة "If" في 5 أيام
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر فيلم الكوميديا “IF” للنجم رايان جوسلينج، إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل 5 أيام.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 63 مليون دولار، جمع منها 39 مليونا في شباك التذاكر الأمريكي و24 مليونا في السوق الأجنبية، وفق موقع “بوكس أوفيس موجو”.
الفيلم من إخراج جون كراسينسكي، وتدور أحداثه حول فتاة مراهقة تمر بمرحلة مضطربة وصعبة بحياتها، حتى تبدأ في رؤية الأصدقاء الخياليين المهجورين من قِبل أصدقائهم بعد بلوغهم، فتسعى لمساعدة هذه المخلوقات على العثور على أصدقاء جُدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شباك التذاكر الأمريكي رايان جوسلينج
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: إدارة بايدن أنفقت 300 مليار دولار على أوكرانيا
اتهم نائب الرئيس الأمريكي، جاي دي فانس، إدارة الرئيس السابق جو بايدن بالفشل في إدارة الملف الأوكراني دبلوماسيًا، وذلك رغم المبالغ الضخمة التي أنفقتها واشنطن على دعم كييف منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية مطلع عام 2022.
وفي مقابلة أُجريت معه على قناة الكوميدي الأمريكي ثيو فون على "يوتيوب"، يوم السبت، قال فانس: "ما حدث خلال فترة إدارة بايدن كان مجنونا... كانوا ينفقون كثيرا جدا من الأموال حول العالم ولم يمارسوا أي دبلوماسية على الإطلاق".
وأوضح فانس أن واشنطن قدمت ما يقرب من 300 مليار دولار لأوكرانيا، منتقدًا ما وصفه بانعدام أي محاولة جادة من جانب الرئيس بايدن لإيجاد تسوية سياسية للنزاع المستمر منذ أكثر من عامين.
وتأتي تصريحات فانس ضمن الخطاب المتصاعد للإدارة الجمهورية، والتي تتهم إدارة بايدن بالتهور في السياسة الخارجية، خاصة فيما يتعلق بالنزاع الأوكراني. وكان الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب قد وصف الحرب مرارًا بأنها "حرب جو بايدن"، مؤكدًا أنها "ما كانت لتبدأ" لو كان هو في سدة الحكم.
وشدد ترامب، الذي يستعد لخوض انتخابات رئاسية جديدة، على أن سياساته القائمة على الردع والصرامة كانت كفيلة بمنع روسيا من اتخاذ قرار التدخل العسكري في أوكرانيا.
دعم أمريكي بلا أفق سياسيوتعد الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لأوكرانيا منذ بدء العمليات العسكرية، سواء عبر مساعدات عسكرية مباشرة أو دعم مالي واقتصادي ومخابراتي، وهو ما دفع مراقبين، خصوصًا من الحزب الجمهوري، إلى التشكيك في جدوى هذه المساعدات، وطرح تساؤلات عن غياب أي مسار تفاوضي.