مكتبة محمد بن راشد تعرض 14 مطبوعة من أقدم النسخ في تاريخ الصحافة العربية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
استعرضت مكتبة محمد بن راشد، أمس ضمن مشاركتها في قمة الإعلام العربي، التجمع الإعلامي الأكبر من نوعه في المنطقة، والذي انطلقت فعالياته اليوم، 14 مطبوعة نادرة تمثلت في 6 مجلات و8 صحف عربية، تعد من أقدم النسخ في تاريخ الصحافة العربية، ضمن المجموعات القيّمة المختارة التي احتضنها معرض الصحافة العربية.
وبينت “مكتب محمد بن راشد” أن عرض الصحف القديمة لأول مرة يأتي كتجربة استثنائية ورحلة ملهمة للزوّار والمثقفين والصحفيين بين سطور وصفحات من التاريخ، تحت مسمى “معرض الصحافة العربية” حيث يعد أحد أبرز المعارض الصحفية والذي يتم تنظيمه في إطار رؤية واستراتيجية مكتبة محمد بن راشد الهادفة إلى الحفاظ على التراث والثقافة المحلية والعربية وإتاحتها للجميع.
كما عرضت منصة مكتبة محمد بن راشد أبرز خدماتها ومرافقها المخصصة للإعلامين والصحفيين وجميع شرائح المجتمع، بالإضافة إلى إطلاع الجمهور على مستجداتها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
العنف الأسري في اليمن.. زوجة تُذبح في عدن وأب يُقتل في شبوة
أقدم شخص، الجمعة 30 مايو 2025م على قتل زوجته ذبحا في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن فيما قام أخر بقتل والده بمحافظة شبوة في أحدث جرائم القتل الأسرية.
وأفاد مصدر محلي أن شخص يُدعى (عايد سمير أحمد ناصر) أقدم على قتل زوجته عبير بطريقة وحشية، مستخدمًا سكينًا لذبحها حتى الموت، قبل أن يلوذ بالفرار بمساعدة شقيقه.
وفقًا للمصادر فان الضحية عبير (27 عامًا)، وأم لطفلين، لقيت حتفها إثر خلاف أسري يُقال إنه بسبب "كسوة العيد"، ما أثار موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي.
ناشدت أسرة الضحية كافة الجهات الأمنية ومنظمات المجتمع المدني اعتبار القضية "قضية رأي عام" ومساندتهم في الوصول إلى الجاني وتقديمه للعدالة.
وفي السياق، ذكر مصدر محلي ان شابا يُدعى (عبدالكريم ملح) أقدم على قتل والده في ظروف وملابسات غامضة في قرية الحَرْجَة مديرية بيحان محافظة شبوة.
ولم يشير المصدر عن دوافع واسباب الجريمة، وسط حالة ذهول وصدمة في أوساط الأهالي.
وتشهد اليمن تصاعدًا في وتيرة جرائم القتل الأسري خلال السنوات الأخيرة، في ظل الانفلات الأمني وتدهور الأوضاع المعيشية الناتجة عن انقلاب ميليشيا الحوثي واستمرار نهب مرتبات الموظفين، إضافة إلى تفشي تعاطي المواد المخدرة كـ"الشبو"، ما يعمّق من معاناة المجتمع ويزيد من معدلات الجرائم والانتهاكات داخل الأسر.