مظاهرات تطالب برحيل حكومة نتنياهو أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
انطلقت مظاهرات لمجموعة من المستوطنين أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب؛ للمطالبة برحيل حكومة نتنياهو وإبرام صفقة تبادل عاجلة، وذلك حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها منذ قليل صباح اليوم الجمعه.
ومن جهة أخري، قالت القناة 13 الإسرائيلية، إن رئيس وزراء الوزراء، بنيامين نتنياهو سيلتقي وزير الدفاع، يوآف جالانت في وزارة الدفاع بعد قطيعة دامت أسبوعين.
ووفقًا لصحيفة كان حدشوت، فقد اتهم نتنياهو وزير الدفاع أمام المجلس الوزاري السياسي الأمني الموسع بتسريب الاجتماعات، وقال للوزراء: في كل مرة أجلس فيها لاجتماعات محدودة مع وزير الدفاع، ورئيس الموساد ورئيس الشاباك يتم تسريب كل شيء، متابعًا: أعرف أنه ليس رئيس الموساد أو رئيس الشاباك، فمن يمكن أن يكون، في إشارة إلى وزيرالدفاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نتنياهو وزارة الدفاع الإسرائيلية تل أبيب يواف جالانت الموساد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يصل بيروت ويلتقي عون ورئيس الوزراء
وصل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى العاصمة اللبنانية بيروت في أول زيارة رسمية بهذا المستوى منذ الإطاحة برئيس النظام المخلوع بشار الأسد، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية.
ومن المقرر أن يعقد الشيباني لقاءات مع المسؤولين اللبنانيين. وقالت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان لها الخميس: إنّ "الشيباني سيستهلّ زيارته بلقاء نظيره اللبناني يوسف رجي، كما يلتقي رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، قبل أن يتوجه إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، حيث يغادر عائداً إلى دمشق".
زار وفد سوري رسمي يضمّ مسؤولين من وزارتي الخارجية والعدل بيروت مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، وجرى البحث في الملفات العالقة بين البلدين، وعلى رأسها ملف الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية.
وكان وفدا سوريا قد زار بيروت في الأول من أيلول/ سبتمبر الماضي، وضمّ الوزير السابق ومدير الشؤون العربية في وزارة الخارجية محمد طه الأحمد، والوزير السابق محمد يعقوب العمر، ومسؤول الإدارة القنصلية، ورئيس الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرياً محمد رضا منذر جلخي.
ويذكر أن الزيارة الحالية هي أول زيارة رسمية لمسؤول سوري رفيع إلى لبنان منذ تأسيس الحكومة الجديدة بدمشق في آذار/ مارس الماضي.
وفي نيسان/ أبريل الماضي، التقى رئيس الحكومة اللبنانية بالرئيس السوري أحمد الشرع، في دمشق، في زيارة هي الأولى لمسؤول لبناني منذ تولي الأخير منصبه، وبحثا عدة قضايا مشتركة أبرزها قضية الموقوفين السوريين في لبنان.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، تبذل الإدارة السورية الجديدة بقيادة الشرع جهودا مكثفة لإنهاء الملفات العالقة، لا سيما مع دول الجوار، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في سوريا.