تحدث الدكتور حازم خميس رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، عن آخر تطورات أزمة رمضان صبحي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز ومنتخب مصر.


وقال الدكتور حازم خميس رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات فى تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق علي MBC MASR 2: "جلسة الاستماع التي سيحضرها رمضان صبحي سيقدم فيها اللاعب دفوعه".


وتابع: "تم أخذ عينة من رمضان صبحي في شهر أغسطس وكانت "غير آدمية".


وأضاف: "طلبنا التفسير بسبب أن العينة "غير آدمية"، وليس هناك أي تأخير في الإجراءات".

بوكوندجي كان: منتخب مصر قوي ومنظم وصلاح يصنع الفارق مواعيد مباريات اليوم الأحد في تصفيات كأس العالم لقارة إفريقيا


وشدد: " ما يتم حاليا في الإطار القانوني للإجراءات ويجب أن يقدم رمضان صبحي دفوع قوية لإقناع اللجنة".

وأكمل: "لا يوجد وقت محدد لاتخاذ قرار بعد تقديم رمضان صبحي دفوعه ومن الممكن أن يكون هناك جلسة استماع أخرى".


وشدد رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات: "لا يوجد ضغوط علىنا بشأن أزمة رمضان صبحي".


وأردف: "أتعاطف مع كل اللاعبين المصريين فما بالك بنجم شاب مثل رمضان صبحي".

واختتم الدكتور حازم خميس رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات حديثه قائلًا: "زوجتي فوجئت بإيقاف رمضان صبحي وقالت لي "دة لاعب صغير وعايزاه يطلع بريء".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مكافحة المنشطات المنظمة المصرية تصفيات كاس العالم رمضان صبحي المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات نادي بيراميدز مواعيد مباريات اليوم الأحد ازمة رمضان صبحي رمضان صبحی

إقرأ أيضاً:

288 حكم إعدام خلال 2025.. منظمة حقوقية تتحدث عن سياسة القتل في السعودية

كشفت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان السعودية مستمرة في تنفيذ أحكام الإعدام بشكل واسع، لتؤكد ترتبيها بين الدول الأعلى تنفيذا لهذه العقوبة عالميًا، محتفظة بموقعها ضمن المراتب الثلاث الأولى.

وجاء بيان المنظمة بالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، حيث يُحيي العالم اليوم تحت شعار: "تفكيك التصور الخاطئ بأن عقوبة الإعدام تعزز أمن الأفراد والمجتمعات".

وتؤكد المنظمة أن الهدف المعلن من هذه العقوبة، وهو حماية الأمن، ليس سوى غطاء لتبرير سياسات القتل الرسمية، إذ تستخدم الإعدامات لترسيخ الخوف داخل المجتمع، وتقويض ثقة المواطنين في العدالة والدولة.

الأمن في الخطاب الرسمي
وأضافت المنظمة أن وكالة الأنباء السعودية تنشر بانتظام بيانات وزارة الداخلية حول تنفيذ أحكام الإعدام، غالبًا ما تبدأ بآيات قرآنية لإضفاء شرعية دينية على العقوبة، وتنتهي بتبريرات تكرارية تربط العقوبة بـ"استتباب الأمن"، و"تحقيق العدل"، و"ردع المجرمين".


واتابعت أنه في مختلف التهم، سواء كانت إرهابية، مخدرات، خيانة عسكرية أو قتل، يتكرر نفس الخطاب الذي يحاول ربط تنفيذ العقوبة بالأمن الوطني والاجتماعي، ما يعكس استغلال الإعدام كأداة لتخويف المجتمع وتعزيز سيطرة الدولة.

الإعدام كأداة حكم سياسي
ولفت المنظمة إلى أن الممارسات الرسمية تكشف أن الإعدامات في السعودية تتجاوز العقوبة الجنائية، لتصبح وسيلة للترهيب والسيطرة السياسية، ففي حالات متعددة، شملت الأحكام قاصرين ومثقفين ودعاة، مثل قضية جلال لباد والقضايا المتعلقة بالباحث حسن المالكي والداعية سلمان العودة، التي وصفتها المنظمة بأنها تحمل أبعادًا سياسية واضحة تحت غطاء جرائم جنائية.

كما نفذت المملكة خلال السنوات الأخيرة عدة إعدامات جماعية، مزجت فيها التهم الجنائية والسياسية في بيانات رسمية واحدة، بهدف تشويش الرأي العام وإضفاء شرعية زائفة على القتل الرسمي.

أشارت المنظمة إلى وجود مخالفات جسيمة في المحاكمات، تشمل التعذيب وسوء المعاملة بهدف انتزاع اعترافات، حرمان المتهمين من الدفاع الكافي، والتمييز ضد الأجانب، خصوصًا العمال المهاجرين، الذين يواجهون صعوبات في الوصول إلى الترجمة أو المحاماة الفعالة، مما يزيد من فرص إصدار أحكام جائرة بحقهم.


لا يقتصر تأثير الإعدام على الشخص نفسه، بل تمتد آثاره إلى أسر الضحايا، إذ تمنع من وداعهم أو استلام جثامينهم أو إقامة العزاء، كما رُصد رفض ترحيل جثامين الأجانب، في انتهاك صارخ للكرامة الإنسانية والعادات الدينية والقانونية.

إحصاءات مرعبة لعام 2025
وفق المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان، نفذت السعودية في 2025 ما لا يقل عن 288 حكم إعدام بحق أشخاص من 17 جنسية مختلفة. ومنذ تولي الملك سلمان بن عبد العزيز الحكم عام 2015، بلغ إجمالي الإعدامات 1,877 حالة، وتشكل قضايا المخدرات نسبة 67% من هذه الإعدامات، تليها القتل بنسبة 19بالمئة، والقضايا ذات الطابع السياسي حوالي 9 بالمئة.

ترى المنظمة أن الهدف الحقيقي من هذه الممارسات لا يرتبط بحماية الأمن كما تدعي السلطات، بل يهدف إلى تعزيز الخوف والسيطرة السياسية، مؤكدة أن الحق في الحياة هو حق أساسي غير قابل للمساومة.

وأوضحت أن استخدام الإعدام كأداة للحكم والسيطرة لا يمكن تبريره بادعاءات حماية الأمن، وأن المجتمع الدولي ملزم بمواصلة الضغط من أجل إنهاء هذه الممارسة.

مقالات مشابهة

  • التقى رئيس منظمة «إنتربول».. اليوسف: مكافحة الجريمة المنظّمة
  • 288 حكم إعدام خلال 2025.. منظمة حقوقية تتحدث عن سياسة القتل في السعودية
  • رئيس الوزراء يستقبل الدكتور خالد العناني المدير العام المنتخب لمنظمة اليونسكو
  • للمشاركين في دورتي الألعاب الآسيوية للشباب والتضامن الإسلامي اللجنة الأولمبية تنظم ندوة مكافحة التلاعب بالنتائج والمنشطات والحارس الأمين والحقوق التجارية
  • المركز الاعلامي للوزراء يكشف إنجازات الدولة لمكافحة الإدمان والتعاطي
  • حسام المندوه يكشف آخر تطورات سحب ارض النادي في ٦ أكتوبر
  • بيان اليونيسف يشعل الغضب من دور المؤسسات الدولية.. من يحمي الطفل الفلسطيني؟
  • الإنتربول يبحث مع الكويت مكافحة الجريمة المنظمة والتحديات الأمنية العابرة للحدود
  • البرلمان العربي يدعو لإستراتيجيات وطنية وإقليمية متكاملة لمكافحة الإرهاب
  • الرافعي تتعاون مع منظمة العمل لمكافحة الجوع