نهيان بن مبارك يشهد حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة المدرسة الأميركية الدولية بأبوظبي
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
شهد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، الحفل الذي أقامته المدرسة الأميركية الدولية، في فندق ماندارين أورينتال قصر الإمارات بأبوظبي بمناسبة تخريج الدفعة التاسعة والعشرين، من طلبة الصف الثاني عشر.
وهنأ معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الخريجين والخريجات وذويهم، ووجه تحية تقدير إلى أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية على جهودهم طوال العام الدراسي، داعياً الطلبة إلى عدم التوقف والمضي قدماً في مسيرة التميز والإبداع لكي يحققوا ما يصبون إليه، ويسهموا في مسيرة التطور والنماء.
وعبرت إدارة المدرسة عن شكرها العميق لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، على رعايته ودعمه المتواصل وتشريفه لهذا الحفل، مما يعكس اهتمامه الكبير بالتعليم وتحفيز الشباب.
أخبار ذات صلةوتضمن الحفل كلمة للخريجين والخريجات، عبروا خلالها عن فرحتهم الغامرة بالتخرج، وثمنوا جهود الهيئتين الإدارية والتدريسية طوال 12 عاماً .
شمل الحفل العديد من الفقرات الثقافية والاستعراضية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نهيان بن مبارك نهیان بن مبارک
إقرأ أيضاً:
روسيا وأوكرانيا تتبادلان دفعة جديدة من أسرى الحرب
موسكو، كييف، واشنطن (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت أوكرانيا وروسيا، أمس، إجراء عملية تبادل جديدة لأسرى الحرب، وهي الثالثة في غضون الأسبوع الجاري.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن «جنوداً مصابين بجروح خطيرة ومرضى عادوا إلى الوطن».
وأضاف: «جميعهم بحاجة إلى علاج، وسيتلقون الرعاية اللازمة».
وأكدت وزارة الدفاع الروسية عملية التبادل، مشيرة إلى أنها تمت وفق اتفاق تم التوصل إليه في إسطنبول في وقت سابق.
وكما حدث في عمليات التبادل السابقة، لم تعلن أي من الجهتين عدد الأشخاص الذين شملتهم الصفقة.
وبحسب هيئة تنسيق شؤون أسرى الحرب الأوكرانية، فإن بعض الجنود المطلق سراحهم كانوا محتجزين لأكثر من ثلاث سنوات بعد مشاركتهم في الدفاع عن مدينة ماريوبول الساحلية جنوب شرقي البلاد، كما أن من بينهم جنوداً تقل أعمارهم عن 25 عاماً، وآخرين كانوا مدرجين سابقاً كمفقودين.
من جانبها، قالت وزارة الدفاع الروسية، إن عملية التسليم جرت عند حدود بيلاروس - أوكرانيا، وإن الجنود الروس المفرج عنهم تم نقلهم إلى روسيا.
وفي السياق، أكد المبعوث الأميركي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوغ، أمس، أن الإيقاف الشامل لإطلاق النار هو الخطوة الأولى لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تليها ترتيبات طويلة الأمد تشمل إعادة إدماج روسيا في المجتمع الدولي.
وذكر كيلوغ خلال مشاركته في منتدى «صندوق مارشال الألماني» في بروكسل، أن «إيقاف إطلاق النار يجب أن يكون شاملاً وميدانياً، أي يشمل الأرض التي توجد فيها القوات العسكرية فعلياً».
وأوضح أن «هذه الخطوة ستفتح المجال لتبادل الأسرى، وسيصبح من الممكن تثبيت الهدنة على الأمد الطويل بما يخدم أوكرانيا وأوروبا».
وأضاف أنه «بعدها علينا محاولة إعادة روسيا إلى ما أسميه (عصبة الأمم)، أي إلى إطار دولي يتعاون فيه الجميع حينها يمكن للجميع أن يتعايش مع نتائج الحرب على الأمد البعيد».
وقال المبعوث الأميركي: «لقد اطلعنا على الوثيقة الأوكرانية ونظيرتها الروسية وقلنا كيف يمكن الجمع بين الوثيقتين للوصول إلى حل نهائي، والآن نشعر بثقة كبيرة، نحن نعلم ما هو ممكن وما يجب أن تبدو عليه نهاية الحرب».