نشر المتحدث باسم جيش العدوّ الإسرائيليّ أفيخاي أدرعي، فيديو عبر حسابه على "إكس"، للحظة إستهداف مسيّرة إسرائيليّة، لسيارة أيمن غطمة، عند مفرق بلدة الخيارة، في البقاع الغربيّ.     وقال أدرعي، إنّ الجيش الإسرائيليّ اغتال غطمة، وأشار إلى أنّه "قياديّ بارز في "حماس" و"الجماعة الإسلامية "في لبنان".   وأضاف أنّ "غطمة هو مسؤول في مجال إمداد الأسلحة لصالح "حماس" و"الجماعة الإسلامية" في لبنان".

   

#عاجل جيش الدفاع قضى على المدعو أيمن غطمة قيادي ارهابي بارز في حماس والجماعة الإسلامية في لبنان

هاجم جيش الدفاع وقضى في غارة جوية في منطقة البقاع على المدعو أيمن غطمة وهو عنصر فارهابي بارز والمسؤول في مجال إمداد الأسلحة لصالح حماس والجماعة الاسلامية في لبنان وفي الترويج لخلايا… pic.twitter.com/jEks8kkXr7

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 22, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی لبنان

إقرأ أيضاً:

بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل

الوثيقة الصادرة عن المؤتمر دعت إلى إعادة السلطة الفلسطينية للسيطرة الكاملة على كافة الأراضي، مع دعم دولي لتأمين الحوكمة والأمن، مشددة على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر “تفكيك منظومة حماس” وتسليمها للسلاح، في مشهد بدا أقرب إلى صفقة سياسية معقدة الأبعاد.

المثير أن الإعلان اقترح نشر بعثة استقرار دولية مؤقتة في غزة، بإشراف الأمم المتحدة وبدعوة من السلطة الفلسطينية، وهي خطوة قد تعيد تشكيل الواقع الأمني والسياسي للقطاع بشكل كامل، وربما تمهد لمرحلة انتقالية غير معلنة.

ولأول مرة، تتحدث جهات عربية عن "إدانة مباشرة" لهجوم السابع من أكتوبر، وتعبّر عن استعدادها للمساهمة بقوات على الأرض، ما فسّره مراقبون بأنه بداية تحوّل جذري في التعاطي العربي مع الحركة الفلسطينية المسلحة.

فرنسا وصفت الإعلان بأنه "خطوة تاريخية"، فيما أكد وزير خارجيتها أمام الجمعية العامة أن بعض الدول العربية مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "عند توفر الظروف المناسبة"، أي بعد نزع سلاح حماس.

التطور اللافت تزامن مع ضغوط أوروبية متزايدة، حيث أعلنت باريس ولندن استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، ما لم توافق إسرائيل على وقف الحرب، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي شديد.

ورغم كل هذه التحركات، لا تزال مواقف حماس متضاربة، ولم تصدر عنها حتى الآن أي إشارات رسمية لقبول المبادرة، بينما تصر إسرائيل على رفض حل الدولتين جملة وتفصيلاً.

فهل نحن أمام تسوية دولية شاملة تُطبخ على نار هادئة؟ أم أن العاصفة لم تبدأ بعد؟

مقالات مشابهة

  • جنبلاط استقبل وفداً من الجماعة الإسلامية
  • ماذا قالت مصادر مقربة من حزب الله عن خطاب الرئيس عون؟
  • ماذا استهدف الجيش الإسرائيلي في غاراته على البقاع والجنوب؟
  • وزير الداخلية بحث مع زواره في شؤون بلدية بيروت
  • مشاهد غير مسبوقة للحظة انفجار نفق مفخخ بقوة للاحتلال في غزة (فيديو)
  • بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل
  • القضاء العسكري يباشر درس ملف خلية حماس والجماعة الإسلامية
  • سقوط المزيد من الشهداء في غزة وسط ضغوط على إسرائيل لإنهاء الحرب
  • ماذا حدث في المفاوضات؟ ولماذا انقلبت “إسرائيل”؟
  • فيديو قديم ونادر ينتشر للسيّدة فيروز... ماذا قالت فيه عن إبنها زياد؟