كيف دعم محمد صلاح كندة علوش خلال رحلة تعافيها من السرطان؟
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعربت الفنانة كندة علوش خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، عن ساعدتها بحرص لاعب المنتخب المصري محمد صلاح، على تقديم الدعم لها ولزوجها الفنان عمرو يوسف، بعد أن علم بـ إصابتها بمرض السرطان.
وقالت كندة علوش: «أنا مش مصدقة والله العظيم، إيه الحلاوة دي فعلا إنسان حقيقي وبسيط»، مشيرة إلى أن محمد صلاح عرض على زوجها عمرو يوسف أن يرافقهما إلى لندن لإجراء فحوصات طبية، والتكفل بعلاجها والمساعدة على جميع الأصعدة.
وتابعت كندة: «محمد صلاح قال لعمرو أنا سمعت ومهنش عليا وعايز أقول لك إن بيتي موجود، عايزين تيجوا تكشفوا في لندن، أو عايزين تبعتوا لي الورق وأنا أخده عند دكاترة هنا فأنا على استعداد لأي شيء».
وأضافت: محمد صلاح كلمني مرتين، وقال لي إن لديك عائلة ثانية في لندن، إن شاء الله الأيام القادمة ستتحسن حالتك الصحية.
كندة علوش تعلن إصابتها بمرض سرطان الثدييذكر أن كندة علوش، أعلنت إصابتها بمرض سرطان الثدي، وهو ما تسبب في اختفائها بشكل مفاجئ عن الوسط الفني قائلة: «أخفيت خبر إصابتي بالمرض الخبيث عن الجميع ما عدا أسرتي»
وأضافت كندة علوش خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي أنها بعد 9 أشهر من ولادة ابنها كريم، بدأت تشعر بآلام أثناء الرضاعة، فقررت عمل فحص للثدي وحينها علمت بوجود أكثر من ورم خبيث.
وتابعت الفنانة كندة علوش: «ربنا نزل عليا من أول ثانية سكينة وطمأنينة من وقتها وبقالي سنة وشهر بتلقى العلاج الكيماوي».
وأشارت كندة علوش: «عندي تاريخ مرضي في العيلة مع السرطان خالي وجدتي وخالتي توفوا بيه، بس مكنتش متوقعة يجيلي».
اقرأ أيضاًفيلم «أهل الكهف» يتذيل قائمة شباك تذاكر السينما
محمود معتمد يطرح أغنيته الجديدة «عدم الإزعاج» (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة كندة علوش كندة كندة علوش محمد صلاح کندة علوش
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. عُمان تشارك في "بينالي لندن"
مسقط- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان للمرة الأولى في بينالي لندن للتصميم 2025م في 5 يونيو الجاري من خلال العمل الفني بعنوان "شبكة الذاكرة" من تصميم المهندس المعماري والمصمم العُماني هيثم البوصافي، وتنسيق جماعة "زورق" الفنية.
تأتي مشاركة العمل "شبكة الذاكرة" "مفهوم القيمة" في حضور فني لوزارة الثقافة والرياضة والشباب حيث يتجسد الماضي إلى الحاضر من خلال إعادة تخيل أواني الفخار العُمانية التقليدية بنظرة معاصرة.
ويقدم المصمم هيثم البوصافي تشكيلات شفافة مستوحاة من الفخار العُماني في شبكة تُحاكي مراكز البيانات (التي أصبحت جزءًا من ذكرياتنا ومعارفنا)، ليُقدّم تأملًا بصريًّا في كيفية اختيار المجتمعات لما يجب حفظه عبر الأجيال، حيث كانت صناعة الفخار أكثر من مجرد حرفة ولم تكن مجرد أدوات وظيفية بل كانت تجسد القيم العليا في المجتمع: البقاء، والروابط المجتمعية، والعلاقة مع البيئة.
ويمتاز العمل بتجربة تفاعلية عبر دعوته الزوار للمشاركة لإضافة ذكرياتهم الخاصة في هذه الشبكة الرقميّة لتصبح مستودعات مترابطة من التجارب الإنسانية، ويصبح جزءًا من أرشيف نابض بالحياة، حيث تطرح هذه المشاركة تساؤلات جوهرية: ما الذي نعده ثمينًا اليوم؟