أبرز الملفات على مكتب وزير الثقافة الجديد.. منها استكمال تطوير المتاحف المغلقة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
عقب إعلان اسم الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة في التشكيل الحكومي الجديد، أمس، أعرب العديد من المثقفين عن تفاؤلهم باختيار الوزير الفنان التشكيلي بالأساس، لمعالجة القضايا العالقة وإيجاد حلول للمشكلات التي تعاني منها الساحة الثقافية المصرية، وتتمثل أبرز الملفات فيما يلي:
أبرز الملفات على مكتب وزير الثقافةوقال مصدر مسؤول في وزارة الثقافة لـ«الوطن»، إن أبرز الملفات على مكتب وزير الثقافة هي:
1- استكمال البنية الإنشائية لمواقع الهيئة العامة لقصور الثقافة في مختلف الأقاليم على مستوى الجمهورية، وتشغيل قصور الثقافة المتوقفة عن العمل، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، قصر ثقافة أسوان، وقصر ثقافة مرسى مطروح، وقصر ثقافة الشيخ زويد وقصر ثقافة رفح بمحافظة شمال سيناء.
2- استكمال العمل على مشروعات تطوير المتاحف المغلقة، وأبرزها متحف الجزيرة، داخل ساحة دار الأوبرا، بعد توقف دام أكثر من 30 عامًا.
3- افتتاح منافذ جديدة لتوزيع إصدارات وزارة الثقافة على مستوى الجمهورية
4- التجهيز للدورة المقبلة من معرض القاهرة الدولي السينمائي بعد تأجيل نسخته الـ45 في العام الماضي بسبب أحداث غزة.
5- إطلاق الدورة 32 من مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية، بعد تأجيلها العام الماضي بسبب تصاعد الأحداث في غزة.
6- التجهيز للدورة المقبلة من معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ 55 التي تنطلق في يناير 2025، ويعد التوسع في إطلاق معارض الكتاب المحلية أحد الملفات التي تنتظر على مكتب وزير الثقافة الجديد.
أداء الوزير لليمين الدستوريةوأعلنت قناة «إكسترا نيوز»، تولي الدكتور أحمد هنو الحقيبة الثقافية في التشكيل الحكومي الجديد، ومن المقرر أداء الوزير لليمين الدستورية اليوم ضمن الحكومة الجديدة من مقر رئاسة الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الثقافة وزارة الثقافة الثقافة وزير الثقافة الجديد أحمد هنو أبرز الملفات
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إسرائيل: لن نقبل بدولة لـ"حماس" عبر حل الدولتين
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، يوم الثلاثاء، إن بلاده ترفض أي مساع لإقامة دولة تكون حركة حماس جزءا منها، مشيرا إلى أن المحاولات لإجبار إسرائيل على الموافقة على حل الدولتين "لن يحدث".
وأضاف الوزير أن "الضغط الدولي على إسرائيل خلال الأشهر الماضية أتاح لحماس تقوية موقفها"، محذرا من أن استمرار ما وصفه بـ"تعنت الحركة" في المفاوضات قد يدفع إلى تصعيد عسكري جديد.
وأشار الوزير إلى أن "الضغط العسكري نجح في الماضي مرتين في دفع حماس إلى التوقيع على اتفاقات تتعلق بالرهائن"، مضيفا أن حماس "تتحمل المسؤولية عن معاناة غزة".
وشدد الوزير على أن استمرار حكم حماس في القطاع سيعد "مأساة للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء"، مؤكدا أن إسرائيل "لن تسمح بتصدع في العلاقات مع الولايات المتحدة" ولن ترضخ "لأي ضغوط خارجية تمس للتضحية بأمنها".
وحول الوضع الإنساني في غزة، وصفه الوزير بأنه "صعب"، لكنه قال إن هناك "أكاذيب بشأن وجود تجويع"، لافتا إلى أن إسرائيل "مستعدة للتعاون مع أي جهة ترغب في المشاركة في عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات".
واتهم الوزير حماس بأنها "لا تكتفي بسرقة المساعدات بل تتربح منها، وتستخدم الأموال كمورد مالي لدعم عملياتها خلال الحرب".