رئيس قضايا الدولة يزور محافظ القليوبية لتهنئته بثقة القيادة السياسية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
زار المستشار مسعد عبد المقصود الفخراني رئيس هيئة قضايا الدولة، اليوم السبت، المهندس أيمن إبراهيم عطية محافظ القليوبية، لتهنئته بثقة القيادة السياسية وصدور قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتعيينه محافظا للقليوبية.
رافق المستشار مسعد الفخراني وفداً رفيع المستوى من مستشاري الهيئة، ضم كلا من المستشارين نواب رئيس الهيئة: المستشار أيمن الذهبي، المستشار القضائي للمحافظة، والمستشار الشناوي عامر، رئيس فرع بنها أول، والمستشار سعيد خاطر، رئيس فرع بنها ثان، والمستشار حسن بسيس، رئيس قسم القضاء الإداري، والمستشارون القضائيون للمحافظة: المستشار أسامة صلاح، والمستشار محمود الفخراني، والمستشار محمد أسامة طايل.
وحضر اللقاء أيضاً من جانب المحافظة، الدكتورة إيمان ريان، نائب المحافظ، واللواء عبد الله عاشور، السكرتير العام المساعد، والدكتور حازم إبراهيم، رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب المحافظ.
وتبادل الطرفان بحث أوجه التعاون المشترك بين الهيئة والمحافظة في القضايا المقامة من أو على المحافظة كما تبادل الطرفان تسليم الدروع التذكارية تقديراً واعتزازاً متمنين للمحافظ التوفيق والسداد في أداء مهمته في ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
صرح بذلك المستشار سامح سيد نائب رئيس هيئة قضايا الدولة المتحدث الرسمي باسمها.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لتنظيم «ولاية سيناء» لـ 20 سبتمبر
قررت الدائرة الأولى إرهاب، بمحكمة الجنايات وأمن الدولة المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، تأجيل محاكمة أحد الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش، لجلسة 20 سبتمبر لسماع مرافعة النيابة.
صدر القرار برئاسة المستشار سامح عبد الحكم، رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي، والمستشار محمد مرعي، والمستشار وائل محمد مكرم، وبحضور وجدي السولية، وكيل نيابة أمن الدولة، وأمانة سر أشرف حسن.
وكانت النيابة أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن انضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة، واستباحة دماء المسيحين، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.