الاتحاد السعودي ينشر فيديو القادم الجديد من أستون فيلا الإنكليزي
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أعلن الاتحاد المنافس في دوري المحترفين السعودي لكرة القدم الأربعاء تعاقده مع الجناح الفرنسي موسى ديابي قادما من أستون فيلا الإنكليزي.
ونشر الاتحاد مقطع فيديو قصير عبر حسابه على منصة أكس للتواصل الاجتماعي للإعلان عن التعاقد مع ديابي إذ عرض لطائرة خاصة تحمل صورة النجم الفرنسي مع تعليق "في طريقها إلى الوجهة النهائية، وعلى متنها نمر جديد".
موسى ديابي اتحادي ???? pic.twitter.com/jTLtF80IIU
— نادي الاتحاد السعودي (@ittihad) July 24, 2024وقال ديابي في مقطع فيديو بثه الفريق السعودي عبر حسابه "أهلا جماهير الاتحاد. أعرف أنكم انتظرتم وقتا طويلا من أجلي، الآن أنا هنا".
وأضاف "اخترت الفريق الأفضل والجمهور الأفضل. النمور".
وبدأ ديابي مسيرته الاحترافية في باريس سان جيرمان، قبل أن ينتقل إلى باير ليفركوزن الألماني في عام 2019 وقضى معه أربعة مواسم قبل الانتقال إلى أستون فيلا في صيف 2023.
ولعب ديابي، 54 مباراة مع أستون فيلا الموسم الماضي في جميع المسابقات، تمكن خلالها من تسجيل عشرة أهداف وقدم تسع تمريرات حاسمة.
وديابي رابع صفقة يتعاقد معها الاتحاد في فترة الانتقالات الحالية بعد المهاجم صالح الشهري ولاعب الوسط حسام عوار والمدافع معاذ فقيهي.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: أستون فیلا
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف مخطط تشويه صورة مصر في الملف الفلسطيني .. فيديو
أكد الإعلامي محمد موسى أن هناك حملة ممنهجة لتشويه الحقائق واستهداف الدولة المصرية، يقودها تحالف خفي لكنه معروف للجميع، يجمع بين جماعة الإخوان الإرهابية، ومنصات إعلامية مأجورة، ومؤسسات صهيونية، تسعى لتقويض دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أن مصر، التي لم تتخل يومًا عن دورها كقلب الأمة العربية النابض والمدافع الأصيل عن فلسطين، تتعرض اليوم لهجوم إعلامي شرس، يستهدف قلب مواقفها ومساهماتها إلى اتهامات باطلة، ويصورها على غير حقيقتها كشريك داعم للنضال الفلسطيني.
وأوضح موسى أن بعض الجهات تحاول استخدام القضية الفلسطينية كسلاح سياسي، لتشويه صورة الدولة المصرية وابتزازها، متجاهلين التضحيات المصرية الطويلة من دماء وجهد ووقت، في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن مصر اليوم تقوم بدور فعّال في الدفع نحو التهدئة ووقف إطلاق النار، وتقدم دعماً إنسانيًا وسياسيًا غير مشروط، وتسعى بجدية إلى رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية، رغم تعقيدات الواقع الإقليمي وتضارب المصالح.
وفي ظل هذا الجهد، تظهر أبواق إعلامية مأجورة، بعضها يتبع الإخوان، وبعضها يتقاطع مع الإعلام الصهيوني، تسعى لبث الفتن وتشويه الواقع، وخلط الحق بالباطل، لتقديم صورة مغلوطة تسيء لمصر ولقيادتها.
وتساءل محمد موسى باستنكار: كيف تحوّل بعض من يدّعون نصرة فلسطين إلى أدوات لتفتيت الصف العربي؟ ولماذا نلاحظ تزامن حملات التشويه مع كل تحرك دبلوماسي مصري ناجح في الملف الفلسطيني؟ مؤكدًا أن هذا الأمر ليس صدفة، بل جزء من مخطط يهدف لضرب الثقة بين الدولة المصرية وشعبها.
وشدد على أن ما يحدث لا يتعلق فقط بمصر أو فلسطين، بل هو جزء من معركة وعي واسعة، تسعى لكشف الأكاذيب والتصدي لحملات الزيف، التي تستغل القضايا العربية الكبرى لتسويق خيانات مفضوحة.
كما فضح محمد موسى مزاعم الإعلام المعادي حول إغلاق معبر رفح، موضحًا بالأرقام والوقائع أن المعبر لم يُغلق دقيقة واحدة من الجانب المصري، بل إن قوافل المساعدات المصرية كانت ولا تزال متكدسة تنتظر السماح من جانب الاحتلال الإسرائيلي لدخول غزة.