تجهيز «حياة كريمة» لآلاف الكراتين الغذائية لتوزيعها على الأكثر احتياجا (بث مباشر)
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
انطلقت فعاليات مبادرة «إيد واحدة»، اليوم السبت، لتقديم الدعم اللازم للأهالي الأكثر احتياجا على مستوى الجمهورية، ويأتي ذلك بالتعاون بين المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، والتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي ووزارة التضامن الاجتماعي، وجمعية الهلال الأحمر.
جهود حياة كريمة ضمن «إيد واحدة»تنتشر جهود مبادرة «إيد واحدة» في مختلف المحافظات على مستوى الجمهورية، وشاركت مؤسسة حياة كريمة في المبادرة من خلال العمل على تعبئة وتجهيز كراتين غذائية من أجل توزيعها على الأهالي الأكثر احتياجا، انطلاقا من مسؤوليتها تجاه المجتمع في دعم الأكثر احتياجا في ظل التحديات الحالية.
ونشرت مؤسسة حياة كريمة، بثا مباشرا عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، رصدت من خلاله جهود المؤسسة في تجهيز آلاف الكراتين الغذائية وتعبئتها من أجل توزيعها على المواطنين الأكثر احتياجا في إطار مبادرة إيد واحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤسسة حياة كريمة ايد واحدة مبادرة ايد واحدة حياة كريمة الأکثر احتیاجا حیاة کریمة إید واحدة
إقرأ أيضاً:
قضاء أبوظبي تنظم مبادرة بهجة العيد لنزلاء مراكز الإصلاح وأسرهم
نظمت دائرة القضاء في أبوظبي، مبادرة "بهجة العيد" التي جمعت نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الملتزمين سلوكياً مع أسرهم في أجواء احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك ضمن مساعيها لتعزيز الروابط الأسرية وغرس القيم الإيجابية، بما يعكس نهجاً إصلاحياً يركز على إعادة التأهيل وتهيئة النزلاء للعودة الفاعلة إلى المجتمع.
وتندرج المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الدائرة في إطار رؤيتها الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، وتفعيل دور الأسرة كشريك أساسي في دعم النزيل، بما يساير توجهات "عام المجتمع" 2025، الرامية إلى ترسيخ مفاهيم التسامح، والرعاية، والمساندة النفسية والاجتماعية.
وتُمثل مبادرة "بهجة العيد" خطوة عملية في إطار برامج تهتم بالجانب الإنساني، وتركز على توفير بيئة محفزة للنزلاء، تشجعهم على التحلي بسلوك إيجابي من خلال لقاءات عائلية تسهم في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء، وتفتح آفاقاً جديدة لبناء مستقبل أفضل.
أخبار ذات صلةوشملت "بهجة العيد" تنظيم زيارات استثنائية لأسر فئة الأحداث، ضمن أجواء تفاعلية تراعي الخصوصية العمرية والاحتياجات النفسية، في سياق يجسد الاهتمام بتأهيل أبناء هذه الفئة، وتمكينهم من استعادة علاقتهم بأفراد أسرهم وتحقيق دمجهم التدريجي في محيطهم الأسري والمجتمعي.
وحرصت مراكز الإصلاح والتأهيل على إعداد أنشطة المبادرة بعناية لتوفير ظروف ملائمة لبناء تواصل فاعل يعزز الثقة والتفاهم بين الحدث وذويه.
المصدر: وام