بالتفاصيل.. ماذا نعلم عن خالد مشعل بعد بروز اسمه بأعقاب اغتيال إسماعيل هنية؟
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—برز اسم القيادي بحركة حماس، خالد مشعل، كخليفة محتمل لرئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية الذي قتل بضربة خلال زيارته العاصمة الإيرانية، طهران، بعد منصف ليل الثلاثاء إلى الأربعاء، وفيما يلي نستعرض لكم تفصيلا سريعا وسيرته الذاتية:
تاريخ الميلاد: 1956
مكان الميلاد: سلواد، الضفة الغربية
الاسم عند الولادة: خالد مشعل
الأب: إمام، الاسم غير متاح للعامة
الأم: الاسم غير متاح للعامة
الزواج: الاسم غير متاح للعامة (1981 إلى الوقت الحاضر)
الأطفال: سبعة
المؤهلات العلمية: جامعة الكويت بكالوريوس العلوم في الفيزياء 1978
الديانة: مسلم سني
التسلسل الزمني لبروز خالد مشعل:1967 - بعد حرب الأيام الستة، انتقلت عائلة مشعل من الضفة الغربية إلى الأردن ومنها إلى الكويت.
1971 - مشعل ينضم إلى جماعة الإخوان المسلمين.
1978-1984 - عمل مدرساً للفيزياء في الكويت.
1980 - تأسيس الرابطة الإسلامية للطلبة الفلسطينيين.
ديسمبر 1987 - رجل الدين الفلسطيني أحمد ياسين يؤسس حركة حماس، وهي فرع من جماعة الإخوان المسلمين. مشعل ينضم ويصبح زعيم فرع حماس في الكويت.
2 أغسطس 1990 - العراق يغزو الكويت. يقال إن الرئيس العراقي صدام حسين قرر غزو الدولة الصغيرة الغنية بالنفط من أجل سداد الديون التي تكبدتها خلال حرب العراق مع إيران التي استمرت ثماني سنوات.
1991 - القوات الأمريكية وقوات التحالف تهزم العراق وتحرر الكويت. ثم تقوم الكويت بطرد 300 ألف فلسطيني من البلاد، بمن فيهم مشعل.
1991 - مشعل يستقر في الأردن ويرأس فرع حماس فيها. وهو المسؤول عن جمع الأموال الدولية.
1996 - أصبح رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس.
سبتمبر 1997 - عملاء الموساد الإسرائيلي، متنكرين في هيئة سائحين كنديين، يرشون الفنتانيل في أذن مشعل في محاولة اغتيال في عمّان، الأردن. تم القبض على عملاء الموساد. أخبر العاهل الأردني الملك حسين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيتم تقديم العملاء للمحاكمة إذا لم يتم إعطاء مشعل الترياق. يوافق نتنياهو على مضض ويتعافى مشعل. وكجزء من الصفقة، تطلق إسرائيل سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين والأردنيين، ومن بينهم ياسين.
22 سبتمبر 1999 – اتُهم مشعل واثنين آخرين من قادة حماس بممارسة نشاط سياسي غير قانوني وتم سجنهم لفترة وجيزة في الأردن. وبعد إطلاق سراحه، أغلق العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مكتب حماس في عمان وطرد مشعل من البلاد. مشعل ينتقل إلى قطر.
2001 - انتقل إلى دمشق، سوريا.
22 مارس 2004 – مقتل ياسين زعيم حماس في غارات جوية إسرائيلية.
23 مارس 2004 - تعيين الدكتور عبد العزيز الرنتيسي خلفا لياسين.
17 أبريل 2004 – مقتل الرنتيسي في غارة جوية إسرائيلية على سيارته. ويصعد مشعل إلى قمة قيادة حماس مع إسماعيل هنية.
26 يناير 2006 – حماس تشارك لأول مرة في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية وتحقق فوزا ساحقا. وتفوز حماس بـ 76 مقعدا، وفتح بـ 43 مقعدا، في المجلس التشريعي الفلسطيني المؤلف من 132 مقعدا، مما يمنح حماس الأغلبية.
14 يونيو 2007 – بعد أسبوع من المعارك بين حماس وفتح، سيطرت حماس على غزة.
18 أبريل 2008 – الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر يلتقي بمشعل في دمشق، سوريا.
27 ديسمبر 2008 – شنت إسرائيل عملية الرصاص المصبوب، وضربات جوية ضد أهداف حماس في غزة ردًا على الهجمات الصاروخية المستمرة ضد جنوب إسرائيل. بدأ الهجوم البري في 3 يناير 2009.
18 يناير 2009 - رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت يعلن وقف إطلاق النار من جانب واحد في القتال في غزة. وخلال الصراع، قُتل أكثر من 1200 فلسطيني، إلى جانب 13 إسرائيليًا.
1 فبراير 2009 – مشعل يجتمع مع المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. وفي حديثه عن عملية الرصاص المصبوب، يمتدح إيران: "إن انتصار أهل غزة كان معجزة من الله، ومن المؤكد أن الجمهورية الإسلامية لها نصيب في هذا النصر".
4 مايو 2011 – مشعل والرئيس الفلسطيني محمود عباس يوقعان اتفاق مصالحة في محاولة لتوحيد الخصمين حماس وفتح.
ديسمبر 2011 – حماس تقف إلى جانب المعارضة في الحرب الأهلية السورية، ضد الرئيس بشار الأسد. مشعل يغادر مكتب حماس في دمشق.
29 يناير 2012 – مشعل يقوم بأول زيارة رسمية له إلى الأردن منذ طرده عام 1999. هو وولي عهد قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يلتقيان بالملك عبد الله الثاني.
فبراير 2012 - مشعل ينتقل إلى الدوحة، قطر.
7 ديسمبر 2012 – مشعل يزور غزة. وباستثناء زيارة قصيرة للضفة الغربية عام 1975، فهذه هي زيارته الأولى للأراضي الفلسطينية منذ مغادرته الضفة الغربية عام 1967. ويظهر أمام الحشود وهو يقف أمام نسخة طبق الأصل من صاروخ إم 75، "سنقوم بذلك". وأضاف: "لا تعترف أبدًا بشرعية الاحتلال الإسرائيلي، وبالتالي لا توجد شرعية لإسرائيل، بصرف النظر عن المدة التي سيستغرقها الأمر، فسوف نحرر القدس شبرًا شبرًا، حجرًا حجرًا". ليس لإسرائيل الحق في التواجد في القدس".
2 أبريل 2013 – إعادة انتخاب مشعل رئيسًا للمكتب السياسي لحركة حماس.
6 مايو، 2017 – انتخاب إسماعيل هنية، بديل مشعل، في مجلس شورى حماس.
12 أبريل 2021 – بحسب متحدث باسم حركة حماس الإسلامية الفلسطينية، تم انتخاب مشعل رئيسًا لمكتب الشتات التابع للحركة.
11 أكتوبر 2023 – مشعل يدعو إلى يوم من الاحتجاجات أو “يوم الجهاد العالمي” في جميع أنحاء العالم الإسلامي في 13 أكتوبر.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إسماعيل هنية حركة حماس خالد مشعل إسماعیل هنیة AFP via Getty Images خالد مشعل حماس فی رئیس ا
إقرأ أيضاً:
معاريف تكشف تفاصيل مزاعم اغتيال محمد السنوار.. هؤلاء كانوا معه
تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية لمراسلها العسكري آفي أشكنازي، إعلان جيش الاحتلال تأكده من اغتيال القيادي في كتائب القسام محمد السنوار، بالإضافة لمحمد شبانة قائد لواء رفح، ومهدي كوارة قائد كتيبة جنوب خانيونس في الحركة.
وزعم التقرير، أن عملية الاغتيال تمت خلال تواجد القادة في مجمع القيادة والسيطرة تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وتم تنفيذ الهجوم من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك، مع اتخاذ قرارات معقدة في الوقت الحقيقي من قبل رئيس الأركان ورئيس الشاباك.
وقال، إن البنية التحتية تحت الأرض واسعة ومعقدة، وتم مهاجمتها بفضل استخدام التكنولوجيات المتقدمة، بالتعاون الوثيق بين الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، والتخطيط الدقيق والمركّز من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو.
وأضاف أن الهجوم ان نفذ بتزامن طائرات سلاح الجو والقنابل المتخصصة التي تم إسقاطها في وقت واحد، وضربت المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم فيه مؤخرا قادة رئيسيون في حماس، بما في ذلك محمد السنوار ومحمد شبانة. ولم يتأثر عمل المستشفى خلال الهجوم، وفق زعم التقرير.
وكان محمد السنوار من أبرز وأقدم الشخصيات في الجناح العسكري لحركة حماس، ولعب دورا كبيرا في التخطيط وتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حيث كان يشغل منصب رئيس غرفة العمليات.
بعد اغتيال محمد الضيف، تم تعيينه من قبل شقيقه يحيى السنوار في منصب رئيس الجناح العسكري، وكان عنصراً مؤثراً ومركزياً في صنع القرار داخل حركة حماس وفي رسم استراتيجية وسياسة الجناح العسكري، وباعتباره قائداً للجناح العسكري لحركة حماس، فقد عمل على تعزيز العديد من العمليات من أجل إعادة تأهيل ونشاط الجناح العسكري.
وكان يشغل في السابق منصب قائد لواء خان يونس ورئيس مركز عمليات الجناح العسكري، وكان عنصرا في التخطيط لاختطاف جلعاد شاليط واحتجازه.
وعن محمد شبانة يذكر التقرير، أنه أحد المخططين والمنفذين لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقاد عملية احتجاز العديد من الأسرى جنوب قطاع غزة.
كما أشرف على العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي العاملة جنوب قطاع غزة، وشن العديد من الهجمات الصاروخية من منطقة لواء رفح تجاه الأراضي المحتلة.
أما مهدي كوارة فقد بدأ نشاطه في حماس كصانع أسلحة وناشط عسكري في لواء خان يونس. ثم شغل لاحقاً منصب رئيس النخبة في اللواء، وأخيراً تمت ترقيته وتعيينه قائدا لكتيبة جنوب خانيونس.