سبتمبر القادم بدء ضخ المياه العذبة إلى مدينة المخا
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
بحث مدير عام مديرية المخا سلطان عبدالله محمود، الاثنين، مع الفريق الفني لمنظمة الهجرة الدولية، نسبة الإنجاز من المرحلة الثانية لمشروع الخط الناقل لمياه المخا والتي وصلت إلى 40٪٠
وحدد الجانبان، شهر سبتمبر القادم موعدا لضخ المياه العذبة من المشروع لمنازل السكان في مدينة المخا، بعد مد الخط الناقل من آبار الطبيلية إلى المدينة بطول 15 كيلومترا، نفذت الخلية الإنسانية للمقاومة الوطنية المرحلة الأولى على مسافة 8 كيلومترات، فيما نفذت المنظمة المرحلة الثانية بمسافة 7 كيلومترات.
كما ناقش مدير المخا مع الفريق الفني لمنظمة الهجرة الدولية مشروع توسيع شبكة المياه في حارة العمودي وتركيب 400 عداد بدعم من حكومة اليابان، وتأهيل 20 شابا من أبناء المديرية في المجال المهني والفني.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تطلق المرحلة الثانية من مشروع الاستجابة للطلب
أعلنت دائرة الطاقة في أبوظبي إطلاق المرحلة الثانية من مشروع الاستجابة للطلب (DR) التجريبي، بالتعاون مع شركة (Energy Pool) كمجمّع للاستجابة، بدعم من شركة غايدهاوس (Guidehouse) للاستشارات، في إطار التزام الدائرة بتعزيز كفاءة الطاقة ودعم التحول نحو نظام طاقة مرن ومستدام في الإمارة.
ويهدف المشروع إلى تطوير آليات ذكية ومتكاملة لإدارة الطلب على الطاقة من خلال تمكين المنشآت الصناعية والتجارية الكبرى وغيرها من المنشآت من المشاركة الفعالة في تنظيم الأحمال الكهربائية خلال فترات الذروة. وتم توقيع اتفاقية الشراكة من قبل المهندس أحمد الفلاسي، المدير التنفيذي لقطاع كفاءة الطاقة في دائرة الطاقة، وأوليفييه بود، رئيس شركة Energy Pool، بحضور كبار المسؤولين من الجانبين.
وأكد الفلاســـي أن برنــــامج الاستجابة للطلب يعد من العناصر الأساسية في بناء نظام طاقة أكثر مرونة وكفاءة، مشيراً إلى أن المرحلة الثانية من المشروع تهدف إلى توسيع نطاق المشاركة وتطبيق أدوات وتقنيات أكثر تقدماً ودراسة حالات واستخدامات أخرى، ما يعزز قدرات نظام الطاقة، ويخفض الانبعاثات الكربونية.
وقال أوليفييه بود، رئيس الشركة: «فــخورون أن نتعاون مع الدائرة بتشغيل أول مجمّع للاستجابة للطلب في المنطقة، بالاعتماد على تقنياتنا وخبراتنا الدولية وقـــدراتنا التشغيلـــية، كما تلتزم شركتنا التزاماً كاملاً بتحقيق رؤية أبوظبي للتحول في قطاع الطاقة وأهدافها في التنمية المستدامة».