طاقم تحكيم من غينيا الإستوائية لإدارة لقاء واتانغا والعميد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
عيّن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” طاقم تحكيم من غينيا الإستوائية، لإدارة لقاء مولودية الجزائر، ونادي واتانغا الليبيري.
ويواجه العميد، يوم الأحد المقبل، النادي الليبيري، بملعب “نيلسون مانديلا” ببراقي، ضمن ذهاب الدور التمهيدي الأول من دوري أبطال إفريقيا.
وكشفت إدارة المولودية، بأن الكاف، عيّنت خوسي نغويما أونو أونو أسانغونو، من غينيا الاستوائية لإدارة اللقاء، بمساعدة مواطنيه خوسي أنطونيو إيكو، وكارلوس ألوغو ندونغ.
فيما أوضحت إدارة العميد، في بيان عبر موقعها الالكتروني اليوم الاربعاء. بأن الكاميروني، أنتوني ماكس ديبادوكس إيسوم، سيكون حكما لمواجهة الأحد المقبل.
للإشارة فإن اللقاء المزدوج بين المولودية ونادي واتانغا الليبيري. سيلعب بطلب من الأخير بالجزائر، بعد موافقة “الكاف” على طلب ممثل الكرة الليبيرية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أندية سعودية تسعى لضم ليفاندوفسكي
البلاد (جدة)
أكدت تقارير إسبانية وجود اهتمام من بعض أندية المقدمة في دوري روشن السعودي للمحترفين؛ بضم المهاجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي من نادي برشلونة.
وذكرت صحيفة (موندو ديبورتيفو) الكاتالونية، أن بعض الأندية السعودية تواصلت مع المقربين من النجم البولندي البالغ من العمر 36 عامًا؛ لاستطلاع رأيه بشأن عقده مع برشلونة، الذي ينتهي مع نهاية الموسم المقبل، لكن المصادر تؤكّد أن اللاعب لا ينوي الرحيل، حيث يعيش حالة من الاستقرار برفقة عائلته.
وأوضحت الصحيفة أن ليفاندوفسكي؛ الذي سجّل 42 هدفًا في الموسم الماضي رغم غيابه عن المراحل الأخيرة بسبب الإصابة، لا يزال عنصرًا مهمًا في خطط المدرب الألماني هانزي فليك، الذي يعتمد عليه ضمن استعداده للموسم المقبل، رغم وجود مؤشرات على تقليص دوره بالتدريج، خاصة مع تألق لاعبين مثل فيران توريس، وماركوس راشفورد، وداني أولمو في مركز الهجوم.
وأشارت الصحيفة إلى أن ما يُقلق إدارة برشلونة هو الإمكانات المالية الضخمة، التي تمتلكها الأندية السعودية، التي قد تُغري اللاعب بعقد يمتد لثلاث أو أربع سنوات، مع راتب ضخم يصعب رفضه، خصوصًا في ظل تبقّي عام واحد فقط في عقده الحالي.
وكانت إدارة نادي برشلونة قد أعلنت بوضوح عن رغبتها في التخلي عن بعض اللاعبين في الفريق؛ وذلك من أجل تحقيق التوازن المالي، ومبدأ اللعب النظيف.