البطل الأولمبي محمد السيد: كنت أحرص على قيام الليل.. والحمد لله ربنا كرمني
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أكد البطل الأولمبي محمد السيد أن المباراة التي خاضها، وحصل منها على الميدالية كانت تحتاج إلى ثبات انفعالي كبير، وكان جاهزًا لهذه المباراة جيدًا بفضل دعم الأطباء النفسيين، من بينهم الدكتور محمد صفي، طبيبه الخاص.
وأضاف «السيد» خلال احتفالية مهرجان العلمين الجديدة بأبطال مصر في أولمبياد 2024، بحضور وزير الشباب والرياضة ومجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية: «ما كان يطمئنني هو حرصي على قيام الليل والأذكار وذكر الله، والحمد لله، ربنا كرمني».
وأضاف: «مررت بفترة صعبة، لكنني تمكنت من تخطيها واكتسبت العديد من الخبرات، وبعد ثلاث سنوات، تأهلت إلى أولمبياد طوكيو وحققت المركز الخامس بعد الخسارة في دور ربع النهائي، وكنت أتابع جميع المباريات لأتعلم من أخطائي وتحسين أدائي»
وأردف: «كنت واثقًا من قدرتي على تحقيق ميدالية في أولمبياد باريس، وعملت بجد لتحقيق هذا الهدف، التخطيط الجيد من اتحاد السلاح ووزارة الشباب والرياضة، بالإضافة إلى إصراري الشخصي، كانا عاملين رئيسيين في تحقيق هذا النجاح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الأولمبياد
إقرأ أيضاً:
محمد الريفي عن طليقته: ربنا يكرمها ويكرمني ومستحيل أتكلم عن الماضي
أكد الفنان المغربي محمد الريفي، أنه يرفض الحديث عن حياته الشخصية، سواء في البرامج التليفزيونية، أو على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي؛ ويتجنب الرد على طليقته لأنه يجب أن تتسم الحياة بالستر كما أمرنا الله.
وأوضح محمد الريفي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "الحياة الشخصية ربنا قال إن في ستر، ومينفعش اننا نطلع نتكلم عن حياتنا الشخصية، حصل ايه؟، حتى لما بسمع كلمة وحشة عن زمان مستحيل أرد، حتى لو بستوري على السوشيال .. بتعامل بالستر".
لازم يكون فى سترأضاف محمد الريفي قائلاً: "حتى لو حصل طلاق بين أي زوجين، لازم يكون في ستر، مانتكلمش عن الماضي، وايه سبب الطلاق وده كلام ربنا، في حاجات شخصية بين الرجل والست، ربنا هو الوحيد اللي بيعرفها، ومينفعش اطلع في التليفزيون أو على مواقع التواصل الاجتماعي واتكلم عنها في استوري، وكل مرة الطرف الثاني بتكتب بوست أو استوري، مستحيل أنا أرد؛ لأنه خلاص الموضوع انتهى ومركز في شغلي ومستقبلي".
ورفض محمد الريفي الحديث عن طليقته، متمنيًا لها حياة سعيدة، قائلاً: "يا رب يكرمها ويكرمني، ويا رب يسهل عليها ويسهل، وبتمنى لها الخير ويجيلها واحد أحسن منّي".