أطعمة خارقة تعيد شباب البشرة.. 10مصادر طبيعية تعزز إنتاج الكولاجين
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
يعتبر الكولاجين من البروتينات التي تساعد في تجديد خلايا الجلد والمفاصل والتصدي لعلامات الشيخوخة.
أطعمة تحفز إتتاج الكولاجين في الجسموهناك بعض الأطعمة الغنية بالعناصر التي تحفّز الجسم على إنتاج الكولاجين، البروتين الأساسي لنضارة البشرة وقوة الشعر والأظافر ومتانة المفاصل.
. دراسة تكشف الحقيقة
وبحسب ما جاء في موقع Cleveland Clinic وHealthline وMedical News Today، فإن هذه أبرز الأطعمة التي تدعم إنتاج الكولاجين طبيعيًا:
ـ المرق العظمي (Bone Broth):
أغنى مصدر طبيعي للكولاجين، يحتوي على الجلايسين والبرولين الضروريين لصحة البشرة والمفاصل.
ـ الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين):
تحتوي على أوميغا 3، التي تحمي الكولاجين وتحفّز الجسم على إنتاجه، خاصة عند تناول الجلد والعظام.
ـ البيض:
غني بالأحماض الأمينية مثل البرولين، خاصة في الصفار، ما يجعله عنصرًا فعالًا في بناء الكولاجين.
ـ الحمضيات (برتقال – ليمون – جريب فروت):
غنية بفيتامين C، وهو عنصر أساسي لتحويل الأحماض الأمينية إلى كولاجين داخل الجسم.
ـ الخضروات الورقية (كالسبانخ والجرجير والكالي):
تحتوي على مضادات أكسدة قوية وفيتامينات تدعم إنتاج الكولاجين وتحميه من التلف.
ـ التوت والفراولة:
غنية بالأنثوسيانين وفيتامين C، اللذان يعملان على تثبيت الكولاجين وحمايته من الانهيار.
ـ المكسرات والبذور (اللوز – الشيا – الكتان):
توفر الزنك والنحاس، وهما معدنان ضروريان لتحفيز إنتاج الكولاجين داخل الجسم.
ـ الجزر والبطاطا الحلوة:
مصدر ممتاز لفيتامين A، الذي يساعد في تجديد خلايا البشرة وتعزيز إنتاج الكولاجين.
ـ الثوم:
يحتوي على الكبريت، أحد العناصر التي تُعزز تكوين الكولاجين وتمنع تكسّره.
ـ البقوليات (العدس – الحمص – الفاصوليا):
غنية بالبروتينات والمعادن التي تساهم في بناء الأنسجة الداعمة ومنها الكولاجين.
ولتعزيز فعالية هذه الأطعمة، يُفضل تقليل استهلاك السكر، وتجنب التدخين، والحد من التعرض لأشعة الشمس المباشرة، لأنها عوامل تسرّع تدمير الكولاجين في الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكولاجين قوة الشعر الجلد العظام الشعر الأظافر إنتاج الكولاجين الکولاجین فی الجسم إنتاج الکولاجین
إقرأ أيضاً:
«الاستحمام الدافئ» قبل النوم… عادة بسيطة تحدث فرقاً كبيراً
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن الاستحمام بالماء الدافئ قبل النوم بمدة تتراوح بين ساعة وساعتين يساعد على النوم بشكل أسرع وأعمق وجودة أفضل.
وأشار أستاذ التخدير في جامعة هارفرد، شياب هاغايغ، إلى أن الماء الدافئ يوسع الأوعية الدموية في الجلد، مما يعزز تدفق الدم إلى السطح ويساعد على تبريد الجسم بسرعة عند الخروج من الاستحمام، وهو ما يهيئ الجسم للنوم.
كما وجدت الدراسة أن فترة التهدئة بعد الاستحمام تساعد على الوصول إلى درجة حرارة الجسم المثالية للنوم المتواصل، حتى أن 10 دقائق فقط في الماء الدافئ يمكن أن تحفز هذا التأثير.
من جانبها، قالت الباحثة إميلي مانوجيان من معهد سولك أن النوم الجيد يعزز وظائف الدماغ مثل الذاكرة واتخاذ القرارات، مؤكدة أهمية مزامنة الاستحمام مع الإيقاع اليومي لتعزيز الاسترخاء.
ومع ذلك، يُعتبر الاستحمام صباحاً خياراً جيداً لمن يفضلونه، خاصة لمن يعانون من التعرق الليلي أو يمارسون الرياضة في الصباح، إذ يساعد على إزالة العرق وخلايا الجلد الميتة ويمنح شعوراً منعشاً.
وفي الختام، إذا كنت تعاني من مشاكل في النوم أو ترغب بالاسترخاء، ينصح بالاستحمام الدافئ ليلاً كجزء من روتين ما قبل النوم.