طارق صالح يعلن الحرب على ‘‘الجهل والكهنوت’’ والدفاع عن ‘‘رأسمالنا جميعًا’’.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

أحمد سعد يكشف عن سر من أسراره مع الملحن أحمد طارق يحيى

أعرب الفنان أحمد سعد، عن سعادته بالتعاونات الغنائية التي تجمعه بالملحن والموزع الموسيقي أحمد طارق يحيى خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرا إلى أنه من أسباب نجاح عدد كبير من الأعمال.

وشارك أحمد سعد، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة تجمعه بـ أحمد طارق يحيى، وعلق عليها قائلا: «بعد الحمد والشكر لله العلي الكريم، أحب أشكر، سر من أسرار نجاحي، ومن أسرار النجاح بوجه عام، في الفترة الاخيرة، وعايز أقول انه مش بس فنان مبدع وصاحب».

كما أضاف أحمد سعد: «وجهة نظر واضحه وقريبه على قلب الجمهور المصري والعربي، لاء ده إنسان وصاحب عظيم عرفني معنى الحب، أذاي بيطلع شغل أحسن بكتير، من الجهد لوحده، بجد بقوله شكرا علي علي جهدك وألحانك وتوزيعاتك في كل الألبوم، وشكرا لله علي ان ربنا رزقني بصديق وأخ ذيك».

أخر أعمال أحمد سعد

والجدير بالذكر، أن آخر أعمال أحمد سعد، طرحه لأغنية «حبيبي ياه ياه» ضمن أغاني ألبوم «بيستهبل»، بالتعاون مع كل من عفروتو ومروان موسى.

أغنية «حبيبي ياه ياه»، من كلمات فلبينو وألحان أحمد سعد وعفروتو ومروان موسى وأحمد طارق يحيى ومن توزيع أحمد طارق يحيى وميكس هاني محروس وماستر مازن مراد.

اقرأ أيضا:

«اتحسدنا».. أحمد سعد يطرح ثالث أغاني الجزء الثاني لألبوم «بيستهبل»

«بيستهبل».. أحمد سعد يكشف عن موعد وتفاصيل ألبومه في 2025

«بيستهبل».. أحمد سعد يكشف عن أحدث أعماله بهذه الطريقة

مقالات مشابهة

  • أحمد سعد يكشف عن سر من أسراره مع الملحن أحمد طارق يحيى
  • ارتفاع حصيلة الضحايا في غزة إلى 60,249 قتيلا و146,894 مصابا
  • بري عشية عيد الجيش: هو الرهان ومحط آمال اللبنانيين في الأمن والدفاع عن الارض
  • وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل)
  • الحكم الدولي العراقي محمد طارق يعلن اعتزاله
  • بالصور: غزة - دانيا ترسم وجع الإبادة في خيمتها
  • يعلن طارق راجح حمود عن فقدان محضر معاينة وسحب عينات ومصوغات ومعادن ثمينة برقم (1307)
  • مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملات الثلاثاء على ارتفاع
  • جرحى بإنفجار استهدف مركبة عسكرية لأحد ضباط طارق صالح في التربة
  • مقاربة جديدة: كيف يوظف ترامب التعريفة الجمركية كآلية ردع في ملفات الأمن والدفاع؟