قبل بداية العام الدراسي.. نصائح مهمة لتحسين اعتياد الأطفال على الأكل الصحي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
نشرت هيئة الدواء المصرية، عددًا من النصائح المهمة للحفاظ على صحة الأطفال، وخاصة مع عودة الدراسة ببعض المدارس الدولية، وقبيل عودة الدراسة بالمدارس الحكومية.
ووفق منشور توعوي لهيئة الدواء، تشمل تلك النصائح:
-غسل اليدين باستمرار مع وجود معقم في الشنطة.
-شرب سوائل كتير، وخاصة المياه، والبعد عن أي مشروبات غازية.
-الحفاظ على صحة أولادنا البدنية و حركتهم.
-الاهتمام بالوجبات الصحية، وخاصة وجبة الإفطار.
-معرفة ومتابعة التعامل مع الحساسية الموسمية للطفل.
وأوضحت الهيئة أن "تعويد الطفل" على تناول الأكل الصحي، والحفاظ على النشاط البدني من أهم الإرشادات للحصول على عام دراسي مثمر.
وأشارت إلى أن الأطفال يقضون الغالبية العظمى من يومهم في المدرسة، كما يستهلك معظمهم ما يقارب من نصف سعراتهم الحرارية هناك، وهذا يجعل المدرسة مكانًا رائعًا لتعلُّم وممارسة الأكل الصحي، ويكون اتباع نظام غذائي صحي بتناول الفواكه والخضروات الطازجة، والحبوب، ومنتجات الألبان، واللحوم الخالية من الدهون، إلى جانب الحد من الدهون المشبَّعة والسكريات المضافة والصوديوم.
كما يساعد النشاط البدني على تقليل القلق، وزيادة تركيز الطفل في المدرسة.
وأوصت الهيئة بحصول الطفل على 60 دقيقة على الأقل من النشاط البدني يوميًّا، (المشي، والجري، وممارسة الرياضة) مقسَّمة على سائر اليوم قبل وأثناء وبعد المدرسة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تصفيات كأس إفريقيا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان هيئة الدواء المصرية صحة الأطفال عودة الدراسة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الشؤون الاجتماعية: حماية الأطفال مسؤولية إنسانية وأخلاقية تقع على عاتق الجميع
دمشق-سانا
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السيدة هند قبوات أنّ حماية الأطفال من كل أشكال العنف والإساءة ليست واجباً قانونياً فقط، بل مسؤولية إنسانية وأخلاقية تقع على عاتق الجميع.
وشددت الوزيرة قبوات في تصريح نشرته قناة الوزارة على تلغرام حول حادثة تعنيف طفل بحماة، على التزام وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الراسخ بنبذ العنف عامة، وضد الأطفال خاصة.
وقالت الوزيرة: نعمل على محاربة العنف ومحاسبة المسؤولين عنه عبر اقتراح التشريعات اللازمة، وتطوير آليات حماية الطفل، بالتنسيق مع الشركاء المحليين والدوليين، لضمان بيئة آمنة تحفظ كرامة الطفل وتنمّي قدراته.
وأضافت الوزيرة قبوات: نسعى لتعزيز برامج التوعية والدعم النفسي والاجتماعي، وإطلاق مبادرات تُشرك الأسرة والمجتمع في حماية الطفل وتعزيز رفاهيته.
ولفتت الوزيرة إلى أن الأطفال ثروة سوريا الحقيقية، ولن يكون لديهم مستقبل سليم ما لم نُوفّر لهم الأمان والاحترام والرعاية التي يستحقونها.
وأعربت الوزيرة قبوات عن شكر وزارة الشؤون الاجتماعية لمحافظ حماة ووزارة الداخلية على استجابتهما السريعة لحادثة الطفل الذي انتشر فيديو تعنيفه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ودعم الوزارة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بحمايته.
تابعوا أخبار سانا على