وزير الخارجية يلتقي مع نظيريه الصومالي والإريتري في اجتماع ثلاثي مشترك
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، مع "أحمد مُعلم فقي" وزير خارجية جمهورية الصومال الفيدرالية و"عثمان صالح" وزير خارجية اريتريا، في لقاء ثلاثي مشترك على هامش مشاركتهم في أعمال الشق رفيع المستوى للدورة ٧٩ للجمعية العامة بنيويورك.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الاجتماع الثلاثي المصري – الصومالي - الإريتري عكس التنسيق المشترك على أعلى مستوى، والإرادة السياسية لدى الدول الثلاث على تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة والحفاظ على الاستقرار بالمنطقة واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي الصومالية.
وأضاف السفير خلاف أن وزراء خارجية مصر والصومال واريتريا أكدوا على مواصلة التنسيق والتعاون بشكل وثيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال المرحلة المقبلة بما يصب في مصلحة الشعوب الثلاثة على ضوء ما يربط الشعوب والحكومات الثلاث من صلات أخوة وصداقة فضلاً عن تناغم في الرؤى والمواقف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية الصومال إريتريا نيويورك
إقرأ أيضاً:
تمهيداً لزيارة الشرع.. بوتين يلتقي وزير الخارجية السوري في الكرملين
التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في موسكو، الخميس، في أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة بعد الإطاحة بحليف روسيا القديم بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول.وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن بوتين استقبل الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين، من دون تقديم مزيد من التفاصيل عن اللقاء.وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر/تشرين الأول.
وتابع لافروف «بالطبع، نأمل أن يتمكن الرئيس الشرع من المشاركة في القمة الروسية العربية الأولى، المقرر عقدها في 15 أكتوبر».وفي مؤتمر صحفي مشترك، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى «بدء نقاش ضروري.. بناء على دروس الماضي، لصياغة المستقبل».
وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقات السابقة بين سوريا وروسيا.
وأوضح أن هناك فرصاً كبيرة جداً لسوريا قوية وموحدة، معبراً عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.
ووجه لافروف الشكر للسلطات السورية على ضمان أمن قاعدتين روسيتين في البلاد، حيث لا تزال موسكو تحتفظ بوجود لها، ودعمت رفع العقوبات عن سوريا.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب