خريطة إيرانية لبنك أهداف محتملة في الداخل الإسرائيلي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
سرايا - أظهرت خريطة إيرانية بنك أهداف محتملة في الداخل الإسرائيلي، بينما يترقب العالم رد طهران على إسرائيل بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته الأخيرة مطلع الشهر الحالي.
فقد نشرت قناة منسوبة لفيلق القدس خريطة للأماكن الحساسة الإسرائيلية التي قد تستهدفها طهران في حال ردت إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني.
فيما بينت تلك الخريطة التي انتشرت على "تليغرام" عددا من النقاط النفطية وحقول الغاز التي وضعت في مرمى القوات الإيرانية ألا وهي:
1- حقل الغاز كاريش، الذي يقع في المياه الإقليمية بحوض البحر الأبيض المتوسط، ويبعد 100 كلم عن السواحل الإسرائيلية.
2- حقل الغاز تمار، الواقع على بُعد 25 كيلومتراً قبالة مدينة أسدود على ساحل البحر المتوسط جنوب إسرائيل.
3- حقل الغاز لفياثان الذي يبعد حوالي 130 كيلومترا قبالة ميناء حيفا
4- مصفاة النفط في حيفا
5- مصفاة النفط في أسدود التي تقع على بعد أربعين كيلومتراً إلى الجنوب من تل أبيب.
6- محطة توليد الكهرباء أوروت رابين
7- محطة توليد الكهرباء أشكول في أسدود
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الموريتاني سيدي ولد التاه رئيسا جديدا لبنك التنمية الإفريقي
أعلن بنك التنمية الإفريقي، أكبر مؤسسة مالية متعددة الأطراف في القارة، اختيار الاقتصادي الموريتاني سيدي ولد التاه رئيسًا له، بعد فوزه في ثلاث جولات من التصويت جرت يوم الخميس في العاصمة الإيفوارية أبيدجان.
ويخلف ولد التاه، المدير السابق لبنك التنمية العربي الاقتصادي في إفريقيا (باديا)، النيجيري أكينومي أديسينا، الذي تنتهي ولايته الثانية في سبتمبر المقبل، بعد عشر سنوات في قيادة البنك.
وفاز ولد التاه بـ76% من أصوات المساهمين، متفوقًا على أبرز منافسيه الزامبي صامويل مايمبو، نائب رئيس البنك الدولي، الذي حصل على 20%. وحصل المرشح السنغالي ووزير الاقتصاد السابق أمادو هوت على 3.5%. وكان هناك خمسة مرشحين في المجمل، بينهم امرأة واحدة.
سيصبح ولد التاه الرئيس التاسع للبنك منذ تأسيسه قبل ستة عقود. ويتميز البنك بتركيبة مساهمين واسعة تشمل 54 دولة إفريقية، إلى جانب دول من مجموعة السبع، مثل الولايات المتحدة واليابان، وتعد نيجيريا أكبر مساهم فردي فيه.
ويمول البنك العديد من مشاريع البنية التحتية الكبرى في إفريقيا، عبر موارده الذاتية ومن خلال صندوق التنمية الإفريقي، الذي يعاد تمويله كل ثلاث سنوات من قبل شركاء دوليين، على أن تبدأ جولة التمويل القادمة في نوفمبر.
لكن انتخاب ولد التاه يأتي في وقت حرج، إذ تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتقليص مساهمتها في البنك بمقدار 555 مليون دولار، ما يعني أن القيادة الجديدة ستواجه تحديات تمويلية تتطلب "حلولًا مبتكرة أو البحث عن مانحين جدد"، وفق صحيفة الجارديان.
وتعهد ولد التاه بتعزيز التعاون مع دول الخليج، خاصة في مجال تطوير مشاريع البنية التحتية.