أسمدة ومخصبات مغشوشة.. الأمن يداهم مصنع غير مرخص بالخانكة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الغش التجارى.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات قيام أحد الأشخاص بإقامة مصنع عشوائى "غير مرخص" كائن بدائرة مركز شرطة الخانكة بالقليوبية، لإنتاج وتصنيع الأسمدة والمخصبات الزراعية المغشوشة والمقلدة بإستخدام مواد مجهولة المصدر غير صالحة للإستخدام وطرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المصنع المشار إليه وتم ضبط شريك ومدير المصنع، مقيم بدائرة مركز شرطة ملوى بالمنيا، وضُبط بداخل المصنع 75 طن مواد خام مجهولة المصدر تُستخدم فـى تصنيع المخصبات الزراعية المغشوشة والمقلدة، و25 طن منتج نهائى لمخصبات زراعية مغشوشة ومقلدة ومعبأة داخل شكائر مقلدة منسوب إنتاجها لكبرى الشركات ومُعدة للتداول ، خط إنتاج كامل غير مرخص لإنتاج وتعبئة المخصبات الزراعية "3 غلايات لتسخين المواد الخام ، 430 تنك وبرميل، ماكينة خلط، ما كينة لتخفيف المنتج ، ميزان ديجيتال ، كميات كبيرة من الشكائر الفارغة المنسوبة للشركات الإستثمارية المرخصة المشار إليها" .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الغش التجاري القليوبية الامن العام مخصبات زراعية
إقرأ أيضاً:
الأمن يداهم مروجى المخدرات فى محيط المدارس والأندية
وجهت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والأندية ومراكز الشباب والجامعات والكافتيريات والمقاهى والأكشاك على مستوى الجمهورية.
أسفرت نتائج جهود تلك الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 51 قضية متنوعة، بإجمالى 64 متهما، وبحوزتهم “كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 70 كيلو جراما، وكمية من مخدر الآيس وزنت أكثر من 6 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 18 كيلو جراما، وكمية من مخدر الهيدرو وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدرى الحشيش الاصطناعى، وعدد أكثر من 11 ألف قرص مخدر”، كما تم تنفيذ 46 حكما قضائيا متنوعا، و13 سلاحا أبيض.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.