أخطاء حركاس ونايف أكرد الدفاعية تدق ناقوس الخطر قبل كأس أفريقيا
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أظهرت المبارتين اللتان خاضهما المنتخب الوطني المغربي ضد منتخب أفريقيا الوسطى ضمن تصفيات أمم أفريقيا 2025 ، عن أخطاء كارثية في الدفاع.
فبعد الاستغناء عن غانم سايس و جواد الياميق، أصبح المنتخب الوطني يعاني من إشكال كبير في الدفاع ، ظهر جليا في المبارتين الأخيرتين أمام فريق ضعيف وهو أفريقيا الوسطى.
ووفق محللين كرويين، فإن نايف أكرد المتمرس ارتكب عدة أخطاء في المبارتين ، و ذلك بسبب محاولته المتكررة للتغطية على الوافد الجديد جمال حركاس.
الأخير ووفق ذات المحللين، ارتكب أخطاء كارثية في المبارتين و لحسن حظه أن المنافس كان ضعيفا.
و أشاروا إلى أن حركاس يجيد البناء و الكرات الطويلة ، لكنه بطيئ جدا و لا يحسن التعامل مع الكرات التي تأتيه من الخلف.
و دق محللون ناقوس الخطر قبل حلول كأس أفريقيا و استحقاقات كبرى قادمة من قبيل مونديال 2026 ، حيث دعوا المدرب الى البحث في اقرب وقت عن مدافعين جيدين اثنين على الاقل.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
نبيل الصوفي: الناس هم الخطر الوحيد على الحوثي.. لا إسرائيل ولا أمريكا
معركة الحوثي الحقيقية هي ضد الناس.. ضد الشعب، سواء تحت سلطته أو الذين حررتهم جبهات القتال من أزلامه.
بالنسبة للمناطق المحررة فالفاعل الدولي الذي يستخدم الحوثي في الشمال، لديه أدوات أخرى تدير المعركة في سياق صراعات عبثية لاتنتهي محليا.
أما في الشمال، فالناس هم الطرف الوحيد الذي يشعر الحوثي بالقلق منهم.
الناس العاديين، الذين كل مايطالبون به هو دولة ترعى مصالحهم.
يريد اليمني في صنعاء وحجة وصعده وإب وغيرها من المحافظات تحت سلطة عبدالملك دولة لا مخيمات تعبئة، دولة تدير المليارات التي تجبيها من الناس لتأمينهم من خوف واشباعهم من جوع.
ولان الحوثي مجرد عميل للصهيونية الخمينية فمهمته إرهاق الناس لا رعايتهم.. والناس تتوجع من هكذا معادلة وستأتي لحظة الانفجار بعز عزيز أو ذل ذليل، هو قانون أبدي.
ومن هنا يزداد قلق عبدالملك كل يوم، فلا يتوقف عن الاعتقال والتهديد والجباية والحروب.