الخزانة الامريكية تفرض عقوبات جديدة على شبكة تنقل النفط لصالح تمويل الحوثيين في اليمن
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية اليوم الخميس عقوبات على ثمانية عشر شركة وفردًا وسفينة لارتباطهم بالمسؤول المالي الحوثي المدعوم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي سعيد الجمل (الجمل) وشبكته.
وشملت العقوبات -حسب مكتب مراقبة الأصول الأجنبية- قادة السفن التي تنقل النفط غير المشروع وكذلك الشركات التي تدير هذه السفن وتشغلها.
وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية بالإنابة برادلي تي سميث: "لا يزال الحوثيون يعتمدون على شبكة سعيد الجمل الدولية والوسطاء التابعين لها لنقل وبيع النفط الإيراني، ومواصلة حملتهم العنيفة".
وأكد أن الخزانة تزل ملتزمة باستخدام جميع الأدوات المتاحة لتعطيل هذا المصدر الرئيسي للإيرادات غير المشروعة التي تمكن أنشطة الحوثيين المزعزعة للاستقرار.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
أمريكا تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مسؤولين في السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينيتين، متهمة الأخيرتين باتخاذ خطوات "لتدويل نزاعهما مع إسرائيل"، بحسب بيان لوزارة الخارجية الأميركية.
ويأتي الإعلان عن العقوبات الأميركية فيما تعهدت دول عدة، بينها فرنسا، الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، ما أثار غضب إسرائيل والولايات المتحدة.
أخبار متعلقة البرتغال تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبراليابان ترفع جميع التحذيرات على سواحلها تحسبًا لحدوث "تسونامي" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمريكا تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينيةاتهامات بدعم الإرهابواتهمت واشنطن السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينيتين بـ"مواصلة دعم الإرهاب، بما في ذلك من خلال التحريض على العنف وتمجيده"، مشيرة إلى أن العقوبات تتمثل في رفض منح التأشيرات لأعضاء في المنظمة والسلطة.
وأضافت الخارجية الأميركية: "من مصلحتنا الأمنية الوطنية فرض عقوبات ومحاسبة منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية على عدم وفائهما بالتزاماتهما وتقويض آفاق السلام".
كما اتهمتهما بـ"دعم إجراءات داخل منظمات دولية تقوض وتتناقض مع الالتزامات السابقة".