نيمار إلى الهلال.. تفاصيل الصفقة “المدوية”
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
المناطق_متابعات
أكدت كبرى وسائل الإعلام الأوروبية، الإثنين، انتقال النجم البرازيلي نيمار، إلى الدوري السعودي، وتحديدا نادي الهلال، في صفقة “مدوية” للبطولة الجاذبة للنجوم.
أكد كبار الصحفيين المختصين بالانتقالات، إتمام عملية انتقال النجم البرازيلي نيمار إلى صفوف الهلال ، بعد أيام من الترقب، وسط أنباء عن اهتمام برشلونة الإسباني بإعادة اللاعب البالغ من العمر 31 عاما، إلى صفوفه.
تفاصيل الساعات الـ24 الأخيرة
وفقا للصحفي فابريتسيو رومانو، قدم الهلال “عرضا ضخما” إلى نيمار، يوم الأحد.بعد عرض الهلال، بدأت المفاوضات فورا بين ممثلي نيمار ونادي الهلال السعودي.الاثنين، وافق نيمار على العرض المقدم من الهلال، وبدأت إدارة “الزعيم” بترتيب الأوراق الرسمية.تفاصيل العقد
عقد الهلال لنيمار مدته عامين، غير قابلة للتمديد.وفقا لصحيفة “ليكيب”، سيتقاضى نيمار 80 مليون يورو في السنة الواحدة.قيمة الصفقة سيكون 90 مليون يورو، يدفعها الهلال لنادي باريس سان جرمان.من أبرز محترفي الهلال حتى الآن؟
قبل مجيئ نيمار، تعاقد الهلال مع عدد من النجوم القادمين من كبرى الدوريات الأوروبية، أبرزهم الصربي سيرغي ميلينكوفيتش سافيتش، والبرتغالي روبن نيفيز، والبرازيلي مالكوم، والسنغالي كاليدو كوليبالي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
قاآني يكشف تفاصيل جديدة عن عملية 7 أكتوبر وحركة “حماس”
صراحة نيوز- كشف قائد «قوة القدس» في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، تفاصيل جديدة حول عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 التي نفذتها حركة «حماس»، مؤكداً أن قادة الصف الأول في الحركة، بمن فيهم إسماعيل هنية، لم يكونوا على علم بتوقيت الهجوم الدقيق.
وقال قاآني، في مقابلة مع شبكة «نسيم» التابعة للحرس الثوري، إن العملية بدأت بينما كان متوجهاً إلى لبنان، مضيفاً: «قبل أن أتكلم مع حسن نصر الله، لاحظت أنه منغمس بالكامل في التفكير منذ اللحظة الأولى». وأضاف أن لا هو ولا نصر الله، ولا حتى قادة «حماس» الرئيسيون، كانوا على دراية مسبقة بالتوقيت الدقيق للعملية، وأن هنية علم ببدء الهجوم أثناء سفره إلى العراق.
وأكد قاآني أن نصر الله بدأ على الفور التخطيط لمرحلة ما بعد عملية «طوفان الأقصى»، مشدداً على أن «حزب الله» يزداد قوة وصلابة رغم الضغوط والحروب النفسية، وأن المقاومة مستمرة ولن تضعف.
وتطرّق قائد «فيلق القدس» لأول مرة إلى الأنباء المتداولة حول تعرضه لمحاولة اغتيال، مؤكداً أن كل ما أشيع كان إشاعات، وأنه كان يتخذ تدابير أمنية تمنع العدو من كشف الاتصالات بسهولة، كما أشار إلى أن القيادات تتحرك بسرية تامة لضمان سلامتها.
وتعيد تصريحات قاآني تسليط الضوء على الغموض الذي سبق الهجوم الذي شنته «حماس» من قطاع غزة، وأسفر عن سقوط مئات القتلى في إسرائيل، فيما تنفي طهران عادةً تورطها المباشر في العمليات، مؤكدةً أن دعمها يقتصر على الجانب السياسي.