بعد سنوات من الاعتزال.. أسطورة إيطاليا يعود للملاعب مجدداً
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
بعد سنوات من الاعتزال، أكد أسطورة كرة القدم في إيطاليا، فرانشيسكو توتي، البالغ من العمر 48 عاما، أن “رغبته في العودة للملاعب مجددًا ليست مزحة كما اعتقد بعضهم”.
وقال توتي، في تصريحات نقلها موقع “توتو ميركاتو ويب”: “إن هناك عدة أندية في الدوري الإيطالي تواصلت معه خلال الشهر الماضي”، مضيفا: “جعلوني أفكر في أمر العودة للعب مجددًا”.
وتابع: “لم تكن مزحة، لقد أخذت الأمر بجدية إلى حد ما، لنرَ، هناك فريق أو فريقان استفسرا عني، أحتاج على الأقل لشهرين من التدريب، هذا هو الوقت اللازم”.
هذا “واعتزل توتي، اللعب عام 2017 بعد مسيرة طويلة لم يلعب خلالها سوى لـ”روما”، وتوج توتي بكأس العالم 2006 مع إيطاليا، وحصل على الدوري الإيطالي مرة واحدة، وكأس إيطاليا والسوبر الإيطالي مرتين”.
???? “Quando hai detto di volere tornare a giocare in Serie A quindi non era uno scherzo?”
Sentite la risposta di Totti ????????????
World Legends Padel Tour #CorrieredelloSport #totti #seriea pic.twitter.com/q0mV1mzzjO
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: فرانشيسكو توتي كرة القدم في إيطاليا
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.