وزير الخارجية: مصر ستنقل تجربتها في مكافحة «فيروس سي» إلى الكاميرون
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، إنه تحدث مع نظيره الكاميروني لوجون مبيلا حول قطاع الصحة واستعداد الدولة لدعم الكاميرون في مجال الرعاية الصحية، وبصفة خاصة التجربة المصرية الرائدة في مجال مكافحة فيروس سي، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك تجربة عظيمة في مكافحة فيروس سي وهي تجربة رائدة في العالم كله.
أضاف في مؤتمر صحفي مع نظيره الكاميروني، وتنقله قناة «إكسترا نيوز»، أنه أكد لـ«مبيلا» أن الدولة على استعداد مصر لمشاركة تجربتها في مواجهة فيروس سي، ونقلها إلى الكاميرون.
وتابع: «تحدثت أيضًا عن التعاون في المجالات العلمية وفي مجالات تقديم وزيادة المنح الدراسية التي تقدمها مصر للطلبة في الكاميرون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية الكاميرون إكسترا نيوز فیروس سی
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة التقديرية لعام 2025
أعلن المجلس الأعلى للثقافة، خلال اجتماعه الثاني والسبعين برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، أسماء الفائزين بجوائز الدولة التقديرية لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وذلك بحضور أعضاء المجلس من المفكرين والأكاديميين ورؤساء الهيئات الثقافية والنقابات الفنية.
جاءت نتائج التصويت لتُكرم عددًا من الرموز البارزة التي أثرت الحياة الثقافية والفكرية في مصر، حيث فاز بجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون كل من: المخرج المسرحي شاكر عبد اللطيف، والفنان التشكيلي عبد الوهاب عبد المحسن، والمصور السينمائي سمير فرج.
وفي مجال الآداب، حصل على الجائزة كل من: الشاعر أحمد الشهاوي، والدكتور خيري دومة، والكاتبة فاطمة المعدول.
أما في مجال العلوم الاجتماعية، فقد فاز كل من: الدكتور أنس جعفر، والدكتور محمد سامح عمرو، والدكتورة منى حجاج، والدكتورة نيفين مسعد.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن هذه الجوائز تُعد من أرفع أشكال التقدير التي تمنحها الدولة المصرية، وتأتي تتويجًا لمسيرة طويلة من الإبداع والعطاء، مشيرًا إلى أن الدولة تواصل دعمها للمبدعين والمفكرين الذين أسهموا بجهودهم في تعزيز الهوية الثقافية المصرية، وترسيخ قيم التنوع والانفتاح والوعي.
وتُعد جوائز الدولة التقديرية من أرقى الجوائز التي تُمنح للمثقفين والمبدعين الذين أثروا الحياة الفكرية والفنية بإنتاجهم، وأسهموا في صياغة وجدان المجتمع المصري، حيث تُمنح وفقًا لمعايير دقيقة تضمن الاحتفاء بالرموز التي شكلت الضمير الثقافي للأمة، وساهمت في دعم مسيرة الوعي والإبداع في مصر.