البوابة:
2025-06-03@15:34:11 GMT

فيلم The Wild Robot.. فيض مشاعر في واحد من أفضل أفلام 2024

تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT

فيلم The Wild Robot.. فيض مشاعر في واحد من أفضل أفلام 2024

أثبت عام 2024 أن أفلام الرسوم المتحركة ليست مخصصة للأطفال فقط، فقد رأينا فيلم Inside Out بداية وما حققه من أرقام ساحقة في شباك التذاكر ووصولا اليوم إلى تحفة المخرج كريس ساندرز، والذي أوضح هذه النظرية عبر أحدث مشاريعه الإخراجية، (The Wild Robot).

اقرأ ايضاًأقوى فيلمي رعب في أكتوبر 2024.. The Substance و Smile 2

للوهلة الأولى، قد يبدو الفيلم مثل أي قصة عادية مبنية على روبوت (CGI)، لكنه يحمل روحا أكثر من العديد من القصص التي يرويها الإنسان هذه الأيام، وبحسب نقاد مجلة "رولينغ ستون" فإن هذا الفيلم واحدًا من أفضل تجارب الرسوم المتحركة لهذا العام، وربما الفيلم الأفضل في عام 2024 أيضا.

هذا الفيلم مستوحى من كتاب بيتر براون المحبوب للأطفال لعام 2016 والذي يحمل نفس العنوان، (The Wild Robot)، ولقد أحب الناس هذه القصة لسنوات عديدة، حيث تزين النسخ الكثيرة من هذا الكتاب رفوف كتب الأطفال التي لا تعد ولا تحصى في جميع أنحاء العالم.

(The Wild Robot) عبارة عن فيلم رسوم متحركة مثير وساحر للغاية، تستكشف قصة الفيلم رحلة إنسانة آلية جرفتها الأمواج إلى الشاطئ في جزيرة نائية، حيث تتعلم التكيف وتكوين روابط مع الحياة البرية، التي لا ترحب بضيفها الجديد. وبعد تسبب الروبوت "روز" عن طريق الخطأ في وفاة إوزة، تكتشف بيضة ناجية وحيدة وتتولى مهمة تبني الإوز اليتيم، الذي تسميه "برايت بيل".

اقرأ ايضاًقائمة أفضل الأفلام الرومانسية على Netflix.. بحسب تصنيف IMDB

تعلمه كل أشياء "الطيور" (مثل الأكل والطيران) بمساعدة صديقتها الثعلب فينك، حيث يحتاج "برايت بيل" إلى الانضمام إلى فرقة الهجرة في الخريف من أجل البقاء.

طوال رحلتها، تتعلم روز ببطء التواصل، وليس عقليا فحسب، بل عاطفيا أيضا، وتشتمل دائرة أصدقائها على أم بوسوم التي تمتلك عددا كبيرا من الأطفال، ودبا، وبعض ثعالب الماء الرائعة، وأثناء قيامها بتربية "برايت بيل"، تطلق العنان لغرائز الأمومة وتعلمه المهارات الحياتية الأساسية، مما يشكل رابطة تعمق فهمها للحب والتواصل.

The Wild Robot هو فيلم جميل حقًا بكل معنى الكلمة. أقل ما يمكن قوله هو أن إنتاجه المادي مثير للإعجاب، ولكن لا توجد حلقات ضعيفة فيه، بدءا من تصميم الشخصية وحتى البيئة الرائعة. 

كلمات دالة:فيلم The Wild Robot...تجربة حسية وفيض مشاعر في واحد من أفضل أفلام 2024فيلمأفلامفيلم The Wild Robotفيلم The Wild Robot كاملفيلم The Wild Robot مترجممشاهدة فيلم The Wild Robot تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نارت علي محرر في قسم صحة وجمال الأحدثترند فيلم The Wild Robot.. فيض مشاعر في واحد من أفضل أفلام 2024 أمريكا تعزز قواتها في الشرق الأوسط بمقاتلات "إف-15" القوات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية الإمارات..المصرف المركزي يخفض سعر الفائدة طعناً ودهساً وضرباً..مئات الإسرائيليين يتعرضون لهجمات عنيفة في هولندا(فيديوهات) Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فيلم أفلام فيلم The Wild Robot من أفضل

إقرأ أيضاً:

مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «24»

لما تقدم، فإنه تنبغي العودة إلى أفلام شبه منسيَّة، أو مفقودة حرفـيَّا فـي حالات، ومجازا فـي حالات أخرى (تجدر الإشارة هنا إلى ما هو حقيقة معروفة وقد تكون مثيرة لدهشة البعض، وهي أن من 70٪ إلى 90٪ من الأفلام الأمريكية الصَّامتة -خاصة تلك التي أنتجت قبل عام 1929- مفقود من الإرشيف السِّينمائي لأسباب متعددة، وليس هذا مقام الخوض فـيها)، أو غائبة عن النَّقد، بما فـي ذلك العديد من «أفلام الشَّيخ» التي أُنتجت فـي عشرينيَّات القرن الماضي مثل «حُب عربي» [Arabian Love] (جيروم ستورم Gerome Storm، 1922[، و«رمال حارقة» [Burning Sands] (جورج مِلفورد George Melford، 1922)، و«تحت عَلمين» [Under Two Flags] (تود براوننغ، Tod Browning، 1923)، و«ليلة واحدة مسروقة» [One Stolen Night] (روبرت إنزمِنجر Robert Ensminger، 1929)، وأيضًا فـيلم آخر بنفس العنوان: «ليلة واحدة مسروقة» (سْكوت آر دَنلاب Scott R. Dunlap، 1929)، و«أغنية الحُب» [The Song of Love] (فرانسِس ماريون Frances Marion، 1923)، و«ابن صحارى» [The Son of the Sahara] (إدوِن كيروEdwin Carewe ، 1924).

وسأعيد القول هنا انه فـي وقت مبكِّر من تاريخ السِّينما الأمريكيَّة (أعني تاريخ إصدار فـيلم «الشَّيخ»)، فإن «السرديَّات الشَّيخيَّة»، فـي طاعتها الخنوع لمقتضيات ومتطلَّبات الاستشراق، إنما كانت تعمل بوصفها استجابة لأنواع القلق المحلي، والدَّاخلي، الأمريكي. ولا شك أن العزف المشترك لأسئلة العِرق والجندر بوصفها مقولات للهويَّة والرَّغبة هو المظهر الأكثر بروزا فـي تلكم السرديَّات الشَّيخيَّة؛ فكما يحاجج دانييل بِرنانردي Daniel Bernardi فـي الأنثولوجيا المهمة التي حرَّرها عن البياض فـي السِّينما الهوليووديَّة الكلاسيكيَّة فإن «العِرق» هو «أداء يتعلَّق بالظُّهور» (1). إن السرديَّات الشَّيخيَّة.

كما تقدمها أفلام الشَّيخ فـي عشرينيَّات القرن الماضي (وحتَّى، بدرجات متفاوتة ومتباينة، ما بعد ذلك التَّاريخ) تعرض علينا طيفاً واسعاً من «التَّجريبيَّات» مع العِرق، والجندر، والرَّغبة، وذلك من خلال الشَّخصيَّات وأفراد الجمهور معاً؛ فالجندر، على سبيل المثال، يتبدَّى باعتباره ليس أقل ولا أكثر من مقولة مبدئيَّة، وتفاوضيَّة، ومتحوِّلة يجري تعقيدها، واللعب بها، بصورة نموذجيَّة، عبر تقنيَّات وأحابيل سرديَّة من قبيل التَّنكُّر، ونشر وتداول الأمكنة والأسماء، والمطاردات، وعمليَّات الإنقاذ الحَرِج التي تحدث فـي اللحظة الأخيرة أمام جمهور محبوس الأنفاس. وفـي هذا السِّياق، فإن الأنثى الغربيَّة تظهر باعتبارها مختلفة بصورة واضحة عن مثيلتها العربيَّة، وهذا ما ينبغي تحليله. ولذلك فإنه يجدر تفكيك أفلام من قبيل «بلاد العَرَب» [Arabia] الذي يُعرَف أيضا بعنوان «توم مكس فـي بلاد العرب» [Tom Mix in Arabia] (لِن رِنولدز Lynn Reynolds، 1922)، و«خِيام الله» [The Tents of Allah] (تشارلز أي لوغ Charles A. Logue، 1923)، و«خادمة فـي المغرب» [Maid in Morocco] (تشارلز لامونت Charles Lamont، 1925) و«سيِّدة الحريم» [The Lady of the Harem] (راؤول وولش Raul Walsh، 1926)، و«إنَّها شيخ» [She›s a Sheik] (كلارِنس جي باجر Clarence G. Badger، 1927).

وحين نتتبَّع الأمر بدقَّة، فإننا سنجد انه حتى فـي «الاستكتشات» البصريَّة الخام، بسبب بدائيَّة التَّعبير السِّينمائي عهدذاك، التي سبقت الظُّهور الأسطوري العارم لفـيلم «الشيخ»، فإن السرديَّات الشيخيَّة قد تضمنت بصورة نموذجيَّة حكايات وحكايات عن كل نوع من أنواع الاستعباد تقريبا. بمعنى معيَّن، أصبح «الشَّيخ» الشخصيَّة التي تُسقَط عليها، ويُتَفاوض من خلالها مع الإرث المشين للعبوديَّة فـي التَّاريخ الأمريكي نفسه، وذلك فـي نوع من «إعادة السَّيْقَنَة» (recontextualization) الأيديولوجيَّة والانتشار الاستراتيجي ثقافـيَّا، ولذلك فإنه ينبغي التَّركيز فـي الدِّراسة، مَثلاً وليس حصرا، على عمل مثل السِّلسلة الفـيلميَّة «المدينة المفقودة» [The Lost City] (هيري جي رِفَر Harry J. Revier، 1935)، والذي تدور أحداثه فـي داخل أفريقيا. يدور سرد الفـيلم حول تاجر عبيد، وهو شيخ عربي بالتَّأكيد، يستعبد ويعذِّب ضحاياه الأفارقة. وهذا الجزء من السرديَّات الشيخيَّة يتضمن أيضا أفلاما مثل «فـيلق الرجال المفقودين»Legion of Missing Men] [ (هاملتُن مكفادِن، Hamilton MacFadden، 1937)، و«انتقام طرزان» [Tarzan›s Revenge] (ديفد روس لِدرمن، 1938)، و«الرَّجل الأسد» [The Lion Man] (جون بي مكارثي John P. McCarthy، 1937)، و«الطَّريق إلى زنجبار» [Road to Zanzibar] (فِكتُر شرزنغر Victor Schertzinger، 1941).

عندما نُشرت رواية «الشَّيخ»، وكذلك عندما حوِّلت إلى فـيلم سينمائي، كانت الجزائر، موقع الأحداث، ترزح تحت نير الاستعمار الفرنسي، ولكن هذه الحقيقة السياسيَّة والتاريخيَّة البسيطة يغفلها سرد العملين بطريقة مباشرة (وكذلك يفعل استقبالهما لدى القرَّاء والجمهور).

فـي الحقيقة، كلا العملين يرمنسان الكولونياليَّة، وفـي أفلام الشَّيخ العربي اللاحقة (خاصة تلك التي أُنتجت فـي الثلاثينيَّات والأربعينيَّات من القرن الماضي)، ازداد اعتبار الشَّيخ باعتباره «مواطنا» (national) (بالمعنى السيئ للمفردة) وليس مجرد شخصيَّة «رومانسيَّة»، ويتضمن عدد معتبَر من أفلام الشَّيخ العربي مواجهات عسكريَّة مباشرة بين أفراد أو بلدان عربية من ناحية، وأفراد أو قوى غربية من ناحية أخرى، ولذا فإنه تنبغي دراسة فـيلم «مغامرة فـي العراق» [Adventure in Iraq] (ديفِد روس لِدرمَن David Ross Lederman، 1943) بصورة مستفـيضة، فأنا أعتقد بأهميته بكل معاني الكلمة، ومن كافة النَّواحي.

كما أن بعض الاهتمام البحثي ينبغي أن يُمنح أيضا للسرديَّة الشَّيخيَّة فـي أفلام «مواجهة» أخرى مثل «تحت علمين» [Under Two Flags] (فرانك لويد Frank Lloyd، 1936)، و«الرَّجل الأسد» [The Lion Man] )جون بي مكارثي، 1937)، و«مُغِيرو الصَّحراء» [Raiders of the Desert] (جون راولنس John Rawlins، 1941)، و«يانكيٌّ فـي ليبيا» [A Yankee in Libya] (ألبرت هِرمَن Albert Herman، 1924)، و«حرب فـي بلاد العرب» [Action in Arabia] (ليونِد مغوي Leonide Moguy، 1944).

---------------------

(1): Daniel Bernardi, “Introduction: Race and the Hollywood Style,” Classical Hollywood, Classical Whiteness (Minneapolis: University of Minnesota Press, 2001), xxi.

عبدالله حبيب كاتب وشاعر عماني

مقالات مشابهة

  • أفضل الأذكار التي أوصانا بها النبي في العشر الأوائل من ذي الحجة.. رددها الآن
  • تقارير: فليك أفضل مدرب في الدوري الإسباني لموسم 2024-2025
  • رؤية الحج الإنسانية التي تتسع للعالم أجمع
  • أصالة تطرح أحدث أغانيها "كلام فارغ"
  • صلاح يواصل حصد الجوائز الفردية مع ليفربول
  • نظرية الظل.. ما لا نبوح به لأحد
  • رسميًا.. محمد صلاح يفوز بجائزة أفضل لاعب في ليفربول للموسم الحالي
  • «مجلس أبوظبي» يحصد 10 جوائز في حفل صناعة الرياضة
  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «24»
  • باريس سان جيرمان بطلًا لأوروبا.. والفرحة تصل إلى الإكوادور