من هو المصري إيميل مايكل؟ أول مرشح لتولي منصب وزاري في إدارة ترامب
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشفت الكاتب الصحفي محمد العالم، عن أبرز المعلومات عن أول مرشح من أصول مصرية لتولي منصب وزاري بإدارة دونالد ترامب، إيميل مايكل، قائلا إنه مواطن مصري من مدينة القاهرة، وانتقل مع عائلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ثم بعدها حصل على الجنسية الأمريكية، والتحق بمدارس وجامعات أمريكية، وحصل على شهادات عليا من جامعة هارفارد.
وأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين دينا شرف ومحمد الشاذلي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن إيميل مايكل كان له دورا بارز في تأسيس شركة «أوبر» للمواصلات، وهذا سبب أساسي لجعل اسمه متواجد ضمن اقتراحات الرئيس ترامب لكي يتولى وزارة النقل الأمريكية.
مناصب تولاها إيميل مايكلوتابع، أن إيميل مايكل تولى منصب في فترة الرئيس الأمريكي السابق أوباما، وكفائته وقدراته العلمية هي من شحته لشغل هذه المناصب العليا، مشيرا إلى أنه ترشيحه في إدارة ترامب يأتي بسبب دوره البارز في مجال عمله، موضحا أنه ليس أول مصري يترشح لمناصب عليا في الإدارات الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيميل مايكل الرئيس الأمريكي أوباما ترامب
إقرأ أيضاً:
البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: ترامب يسعى لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس
صرح نائب القائم بالأعمال الأمريكي لدى الأمم المتحدة جون كيلي، اليوم الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب يهدف إلى التوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس.
وخلال اجتماع مجلس الأمن الدولي حول أوكرانيا، قال كيلي: “يجب على روسيا وأوكرانيا الاتفاق على وقف إطلاق النار وتحقيق سلام دائم. لقد حان الوقت للتوصل إلى اتفاق”.
وأكد أن ترامب “أوضح أن ذلك يجب أن يتم بحلول 8 أغسطس”، مشيراً إلى استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات إضافية لضمان السلام.
وكان ترامب قد منح روسيا وأوكرانيا مهلة 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق، مهدداً بفرض رسوم تجارية بنسبة 100% على موسكو وشركائها في حال الفشل، قبل أن يختصر المهلة إلى 10-12 يوماً معرباً عن خيبة أمله في التقدم.
وفي الوقت نفسه، أقر ترامب بعدم تأكد فعالية هذه القيود.
بوليانسكي: الجنود الأوكرانيون يرفضون القتال ويحاولون الفرار أو الاستسلام عند أول فرصة
صرح نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، خلال جلسة مجلس الأمن لمناقشة الوضع في أوكرانيا، أن الجنود الأوكرانيين لم يعودوا يرغبون في القتال، ويحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة تتاح لهم.
وأشار بوليانسكي إلى أن “ظهور نبرة مسالمة في تصريحات خصومنا يتزامن مع استنفاد الإمكانات العسكرية لنظام كييف ومموّليه الغربيين”.
وأضاف أن المشكلة ليست فقط في تمويل الدعم العسكري لأوكرانيا، بل في نفاد مخزون الأسلحة التي يمكن إرسالها، وفي عدم رغبة الأوكرانيين في القتال، حيث أصبح إجبارهم على الذهاب للجبهة أكثر صعوبة.
وأكد أن “الكثير من الجنود الأوكرانيين يحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة”، مستشهداً بإحصائيات هيئة الأركان الأوكرانية التي تشير إلى متوسط أكثر من 20 ألف حالة شهرياً.