الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات على 33 كيانا وفردا إسرائيليا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قالت الخارجية الأمريكية، إنها فرضت حتى الآن عقوبات على 33 كيانا وفردا إسرائيليا بسبب العنف في الضفة الغربية، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية.
وأضافت الخارجية الأمريكية، أنها فرضت عقوبات على مؤسسة إسرائيلية استيطانية وعدد من الأفراد تدعم العنف ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وشددت الخارجية الأمريكية، أنه على إسرائيل بذل المزيد لمنع العنف في الضفة الغربية، مردفة: "سنواصل اتخاذ إجراءاتنا الخاصة للحد من العنف في الضفة الغربية".
وتابعت: لدينا زيارات لعدد من الشخصيات الأمريكية للشرق الأوسط لكن ليس لدينا شيء لنعلنه حتى الآن بشأن لبنان، مضيفة: نتواصل مع المسؤولين في لبنان من أجل التوصل لوقف إطلاق النار.. ولا نريد الخوض في تفاصيل التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في لبنان لعدم إفساد العملية التفاوضية.
اقرأ أيضاًنتائج الانتخابات تحدد مسار السياسة الخارجية الأمريكية.. 5 ملفات شائكة تنتظر الحسم
الخارجية الأمريكية: عواقب تنتظر إسرائيل حال تنفيذ تشريع حظر عمل الأونروا
الخارجية الأمريكية: واشنطن لا تدعم استهداف إسرائيل لمنشآت نووية إيرانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمريكا الضفة الغربية القدس خارجية أمريكا غزة لبنان الخارجیة الأمریکیة فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يزور الضفة الغربية لأول مرة منذ 1967
أفادت وسائل إعلام اليوم الجمعة بأن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، سيقود وفدًا وزاريًا إلى رام الله في الضفة الغربية المحتلة نهاية هذا الأسبوع.
وزير الخارجية السعودي يزور الضفةوصرح نائب رئيس السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، لشبكة CNN بأن وفدًا وزاريًا عربيًا برئاسة وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان سيصل إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية، بعد غد الأحد.
ستكون هذه الزيارة هي الأعلى مستوى من نوعها لمسؤول سعودي إلى الضفة الغربية منذ عام 1967.
وسيلتقي بن فرحان بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وسينضم إليهما دبلوماسيون من مصر والأردن.
إعلان الدولة الفلسطينيةوفي السياق نفسه، أكد السفير الفلسطيني لدى السعودية مازن غنيم، لقناة الإخبارية السعودية أن مصر والأردن و"دولا أخرى" سترسل وزراء خارجيتها أيضًا.
تأتي هذه الزيارة في الوقت الذي يسعى فيه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، إلى الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، وفي ظل احتمال تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية.