الجيش النضيف —-
مؤسف جداً إنك تشوف بعض من المعروفين لديك يطعن في ضهر الجيش بتجني واضح ومشهود وكذب بواح عايز يجتهد أن يساوي الجيش بمليشيا الجنحويد ودا كلام غير منطقي وغير حقيقي لمدعي الحقيقة وهي الظلام —
الأسئلة التي يجب أن يجاوب عليها خاطفين اللونين ديل –
???? من هو الذي عمل مجزرة الجنينة وقتل خميس أبكر وشرد كل أهلنا في الجنينة وكتلهم أحياء ؟
هم مليشيا الدعم السريع .
???? من هم الذين شردوا اهل الجزيرة وعمل مجازر ود النورة وجلقني والهلالية وتمبول و المعيلق وكل القُري ؟؟..
هم مليشيا الدعم السريع
???? من هم الذين شردوا أهل الخرطوم وطردوهم من بيوتهم واغتصبوا بنات السودان وساقوا البنات عملوا ليهم سوق في نيالا لبيع بنات السودان في النيجر وجاد وغيرها ؟؟
هم مليشيا الدعم السريع
???? من هم الذين سرقوا البنوك ودهب الحريم وممتلكات المواطنين
وهدموا مستشفيات الخرطوم كلها ؟؟
هم مليشيا الدعم السريع..
???? من هم الذين هجروا اهلنا في الدالي والمزموم والدندر وقُري جبل موية قبل التحرير ؟
هم مليشيا الدعم السريع
طيب أنت يا خايب الرجاء بمقابل دا تعال أسال ؟
???? لي الناس بتنزح المناطق الموجودة فيها الجيش ؟
الاجابة لانو الجيش جيش محترم واولاد اصول واولاد حلال
مافي جياشي بسرق ولا في جيش بغتصب بت ناس
???? لي مناطق الجيش الخدمة فيها شغالة ومتوفرة البنوك المستشفيات الدكاكين الاسواق ؟
لان الجيش ما حرامية ولا بعملوا إنتهاكات بل الجياشة بحافظوا على البلد وحريصين على البلد وأهلهم ..
???? سؤال محوري ايضاً لي الجيش ما بجيب مرتزقة من الخارج ؟
لان الجيش جيش وطني سوداني وكلهم معروفين جد عن جد
ومليشيا الدعم السريع ملاقيط ساي ومرتزقة اي جنجويدي يكون تجميع تشاد افريقيا الوسطي النيجر وباقي عرب الشتات ديل ..
يبقي أن كزول عوير ما تعمل فيها محايد وتجي توازي لي الجيش الوطني السوداني مع مليشيا ومرتزقة الدعم السريع
وصلت ✋
عائشة الماجدي إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: من هم الذین
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: 400 جريمة وانتهاك ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق المدنيين في صنعاء خلال الشهر الماضي
أفاد تقرير حقوقي برصد وتوثيق 400 جريمة وانتهاك خلال شهر مايو الماضي، ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق السكان المدنيين ومقدرات الدولة اليمنية، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
وقال مركز العاصمة الإعلامي، في تقرير الحالة لشهر مايو، إن سكان صنعاء عاشوا الشهر الماضي حالة من الرعب والخوف، جراء الإرهاب الحوثي والإسرائيلي الذي استهدف المدينة، وأدى إلى مقتل المئات من المدنيين، وتدمير عشرات المنازل والبنى التحتية.
وأضاف أن صنعاء شهدت جرائم وانتهاكات متعددة، تنوّعت بين القتل والتفجير والاختطاف وتقييد الحريات، وعسكرة الأحياء السكنية، وتدمير منازل وممتلكات عامة، فضلًا عن إصدار قرارات قضائية بحق صحفيين ورجال أعمال.
وأوضح التقرير أن وحدة الرصد وثّقت 400 جريمة وانتهاك، كان أبرزها استهداف مطار صنعاء من قبل طيران الاحتلال الإسرائيلي، وتفجير مخازن أسلحة تابعة للحوثيين في منطقة صرف.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى تدمير مطار صنعاء وخروجه عن الخدمة، إلى جانب أربع طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية، كانت محتجزة لدى الحوثيين، الذين رفضوا عروضًا من الحكومة الشرعية لإخراجها إلى مطارات محايدة لتجنب تدميرها.
وتسبب انفجار مخزن أسلحة وصواريخ تابع للحوثيين في منطقة "صرف"، يوم 22 مايو، في تدمير منازل بالكامل، وتضرر أكثر من 100 منزل، فضلًا عن مقتل وإصابة 250 مدنيًا، من بينهم سبع عائلات أبيدت بالكامل.
وشملت الانتهاكات 22 جريمة تهدف إلى تقييد الحريات، منها إصدار أحكام مسيّسة بحق الصحفي المياحي، وقرارات تقيد حرية التصوير وتحاصر عمل المصورين وصانعي المحتوى عبر فرض شروط مسبقة، فضلًا عن مداهمات منازل إعلاميين وتهديدات طالت نشطاء.
وأكد التقرير أن عناصر المليشيا ارتكبوا 40 جريمة اختطاف، وجريمة قتل متعمدة، وخمس جرائم تهديد بالقتل والاختطاف والاعتداء، استهدفت قضاة ومحامين، وست جرائم اقتحام منازل وترويع النساء والأطفال، إلى جانب عملية نهب مجوهرات نسائية خلال إحدى عمليات التفتيش، وتهجير سكان أحياء عبر نشر شائعات متعلقة بإسرائيل.
كما رصد المركز قيام المليشيا بثلاث حملات جباية منظمة ضد التجار ورجال المال والأعمال، حيث أجبرتهم على دفع أموال تحت ذريعة إصلاح مطار صنعاء ودعم قوات الجماعة في الجبهات، بالإضافة إلى إصدار حكم مسيّس بحق رجل الأعمال عدنان الحرازي، يقضي بسجنه 15 عامًا ومصادرة شركاته وأمواله.
وأكد التقرير أن الجرائم والانتهاكات الممنهجة التي وثّقها تعكس تصاعد الانتهاكات الحوثية بحق المدنيين ومؤسسات الدولة، بالتوازي مع العدوان الإسرائيلي الذي جلبته المليشيات، مما أدى إلى تدمير ما تبقى من مقدرات الدولة وبنيتها التحتية.
وأشار التقرير إلى أن تصاعد هذه الانتهاكات بحق المدنيين وسكان صنعاء يعكس "حالة الخوف والقلق التي تعتري قيادات الجماعة الإرهابية، بعد تنامي الغضب والسخط الشعبي ضدها، واتساع الصراعات البينية بين مشرفي وأجنحة المليشيا، وهو ما يدفع المدنيون ثمنه باهظًا بأرواحهم وأموالهم".