عمرو يوسف يكشف الوجه الآخر عن مغامرات «درويش»: فيلم أكشن وإثارة جديد
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
كشف عمرو يوسف عن جانب جديد ومميز في مسيرته الفنية يجمع بين الغموض والجاذبية في إطار مليء بالتشويق والإثارة، مع انطلاق تصوير فيلمه الجديد «درويش».
تفاصيل مشاركة عمرو يوسف في فيلم درويشويجسد عمرو يوسف خلال أحداث الفيلم شخصية «درويش»، الرجل الذي يعيش على حافة التناقضات، حيث يوازن ببراعة بين الفكاهة والمكر، والبساطة والتخطيط المحكم.
وأوضح الفنان عمرو يوسف في بيان صحفي، أنّه استغرق 4 سنوات من العمل مع الكاتب وسام صبري، لخلق شخصية وعالم «درويش» المليء بالتشويق، قائلا: «ما لفتني في درويش هو طبيعة الشخصية وكيف تأخذك إلى مواقف غير متوقعة، في قصة مليئة بالأكشن والمغامرة بأسلوب مختلف حيث يمزج بين الإثارة والمرح، في قالب خفيف ومثير».
ويشارك في العمل السينمائي نخبة من نجوم السينما، بينهم دينا الشربيني، وتارا عماد، ومصطفى غريب، ومحمد شاهين، وخالد كمال، وهو من إخراج وليد الحلفاوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو يوسف فيلم درويش دينا الشربينى خالد الحلفاوي عمرو یوسف
إقرأ أيضاً:
الوجه المظلم لمدينة المضيق الساحلية.. انتشار الخنازير و استفحال البناء العشوائي
زنقة 20 | متابعة
تعيش ضواحي مدينة المضيق، في الأيام الأخيرة، على وقع استفحال ظاهرة انتشار الخنازير البرية، التي باتت تشكل تهديداً مباشراً للسكان، خصوصاً أولئك القاطنين بالمناطق المحاذية للغابات والجبال.
وفي حادث خطير، تعرض شاب من مدينة المضيق لهجوم مباغت من قطيع خنازير برية، ما تسبب له في إصابات متفاوتة الخطورة، استدعت نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية.
وتكررت في الآونة الأخيرة نداءات السكان المحليين للسلطات المختصة، قصد التدخل العاجل لوضع حد لخطر هذه الحيوانات، التي لا تكتفي بإثارة الرعب بين الساكنة، بل تُلحق أضراراً جسيمة بالمحاصيل الزراعية والغطاء النباتي، وتعرض السلامة الجسدية للمواطنين للخطر.
من جهة أخرى تعيش المدينة التي تعتبر قبلة للمغاربة خلال عطلة الصيف،انتشارا للبناء العشوائي وغير القانوني في أحياء بعيدة نوعا ما عن وسط المدينة التي تعج بالزوار صيفا.
و بحسب معلومات متداولة ، فإن البناء العشوائي يستفحل بالمدينة مع اقتراب فصل الصيف ، ورغبة كثيرين في عرض منازلهم للكراء لمن يريد قضاء العطلة بالمدينة.
وتستغل عدة جهات ، فترات معينة لتشييد بنايات عشوائية فيما يعمد أشخاص إلى استغلال رخص الاصلاح لتشييد طوابق إضافية أو الهدم و اعادة البناء.