سكان سوريا يتعرضون إلى النزوح المتكرر بسبب عدم استقرار الأوضاع والقتال الدائر بين الفصائل المسلحة والجيش السوري، بحسب ما جاء في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «اشتعال المعارك في سوريا يجبر 115 ألفا على النزوح».

النائب أيمن محسب: التصعيد العسكري في سوريا يحمل تداعيات خطيرة على المنطقة المالكي يتهم بعض الدول بمحاولة إسقاط سوريا وتقسيم الدول حول إسرائيل سناريوهات النزوح داخل سوريا

وأشار التقرير، إلى أنّ سناريوهات النزوح داخل سوريا لم تنتهي مع انتهاء العام الذي وُصف بالأكثر دموية وشراسة، إذ إنه بعد ما حدث بقطاع غزة ولبنان تنضم سوريا إلى قائمة مطولة من دول تلك المنطقة التي أجبرت الحرب سكانها على الفرار لأماكن يظنون أنها قد تكون أكثر أمانا.

وأوضح التقرير، أنّ الأمم المتحدة بحسب تصريحات أحد مسؤوليها قد رصدت مؤخرا نزوح نحو 115 ألفا شخص بسبب القتال الدائر بين الفصائل المسلحة وقوات الجيش السوري.

سوريا تعاني من الهجمات الإرهابية 

ولفت التقرير، إلى أنّ سوريا تعاني من الهجمات الإرهابية منذ أكثر من 10 سنوات، إذ باتت على موعد جديد مع تكرار السناريو ذاته لكن بصورة أكثر قسوة وشدة، حيث تعاني البلاد من انهيارات وأزمات متكررة جراء العمليات الإجرامية، مما صّعب الأمور على الدولة لتوفير الالتزامات الكافية لهؤلاء المواطنين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوريا بوابة الوفد الوفد النزوح سكان سوريا

إقرأ أيضاً:

مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو

قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.

وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.

وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.

مقالات مشابهة

  • مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
  • تعرف على آخر تطورات المعارك الحربية في الفاشر
  • مرصد بيئي يعزو اشتعال الحرائق في هور الحويزة بالعراق إلى 4 مشاكل طبيعية
  • موسكو تتهم كييف باتباع أساليب إرهابية ضد المدنيين داخل الأراضي الروسية
  • رئيس الوزراء: لا يوجد أي مدرسة في مصر بها أكثر من 50 طالبًا داخل الفصل
  • حصيلة مجازر الاحتلال في غزة تقفز إلى أكثر من 60 ألف شهيد
  • أزمة إسكان خانقة في سوريا تحد من عودة اللاجئين
  • سيف الجزيري يجبر الزمالك على استمراره
  • تعاني من الألم.. محمود سعد يكشف تفاصيل رحلة علاج أنغام
  • بالتعاون مع كوردستان.. التخطيط تطلق غداً نتائج التقرير الوطني للفقر في العراق