المناطق_واس

حصدت مطارات الرياض على جائزة “أفضل إستراتيجية لإدارة المواهب” في منطقة الشرق الأوسط ضمن جوائز People Awards 2024 المقدمة من معهد تشارترد للأفراد والتنمية (CIPD)، أكبر مؤسسة مهنية رائدة في مجال الموارد البشرية وتنمية الأفراد.

 

أخبار قد تهمك مطارات الرياض تحصد الجائزة الذهبية (أفضل تجربة عميل) في فئة قطاع النقل 17 نوفمبر 2024 - 11:53 صباحًا الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز يستقبل رؤساء شركة مطارات الرياض 23 مايو 2023 - 2:50 مساءً

وأُعلِن عن الجائزة خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في دبي، وذلك نظير تميزها في تطبيق إستراتيجيتها لإدارة المواهب.

 

وتأتي هذه الإنجازات نتيجة لتكامل الجهود المؤسسية في مطارات الرياض والدعم المستمر الذي أسهم في تعزيز الاستثمار في بناء وتطوير رأس المال البشري التي هي إحدى ركائز الشركة في رؤيتها الطموحة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: مطارات الرياض مطارات الریاض

إقرأ أيضاً:

بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء

صعّدت الناطقة باسم الخارجية الأميركية من رفضها لمؤتمر نيويورك حول الدولة الفلسطينية، مستخدمةً لغةً تتطابق مع لغة سموتريتش وبن غفير والسفير هاكابي.

أن تهاجم أميركا مؤتمراً كبيراً تقوده دولتان مهمتان في الحياة الدولية، فهذا أمرٌ متوقع، نظراً لسياسة أميركا الدائمة القائمة على عدم السماح لأي دولة بالاقتراب من أي حل للقضية الفلسطينية، لا تكون إسرائيل بوابته وأميركا وحدها راعيته.

أمّا ما يبدو غير منطقي في هذا الأمر فهو قول الناطقة الأميركية، إن مؤتمر نيويورك يعطّل الجهود الحقيقية المبذولة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، والسؤال.. أين هذه الجهود؟ ومع من تجري وكيف؟

لا جواب لدى الأميركيين الذين أظهروا عجزاً عن إدخال شاحنة تموين إلى غزة، وأظهروا كذلك فشلاً ذريعاً في وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل محدود للأسرى والمحتجزين، وأقصى ما استطاعوا فعله في هذا المجال، هو الاختلاف مع نتنياهو، حول وجود مجاعة في غزة، ذلك مع اتفاق معه على إدارته للحرب وتوفير كل أسباب استمراره فيها.

إن أميركا بهذا الموقف تواصل الوقوف منفردةً في وجه إرادة العالم كله، ومن ضمنهم من تعتبرهم أصدقاء وحلفاء، مواصلة الإصرار على التعامل مع الشرق الأوسط من المنظار الإسرائيلي وحده، وكأن سموتريتش وبن غفير هما من يصوغان المواقف الأميركية من كل ما يجري.

بديل أميركا عن مؤتمر نيويورك، هو «اللا شيء»، وهذا لا يخرّب الجهود الدولية لإنهاء الحرب وتحقيق العدالة، وإنصاف الفلسطينيين، بل يخرّب الشرق الأوسط كله، وما يجري في غزة هو مجرد عينة ومثال.
أميركا تعترض على كل أمر لا يلائم اليمين الإسرائيلي، وهي بذلك تضع نفسها في عزلة عن العالم.

مؤتمر نيويورك بموافقة أميركا أو معارضتها سوف يواصل أعماله، وسوف يحصد اعترافات إضافية بالدولة الفلسطينية، أمّا بديله الأميركي «اللا شيء»، فلا نتيجة له سوى إطلاق يد إسرائيل في تخريب المنطقة بتمويل أميركي وبنزف لا يتوقف من المكانة والصدقية وابتعاد كبير عن إمكانية حصول ترامب على جائزة نوبل للسلام!

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • مدينة السلطان هيثم تفوز بجائزة مرموقة في التصميم
  • "سدايا" أول جهة حكومية في منطقة الشرق الأوسط تنال شهادات اعتماد من منظمة (CREST) العالمية
  • منهم أحمد زايد والفلسطيني سليمان منصور.. مصر تعلن الفائزين بجائزة النيل لعام 2025
  • تتويج بنك مسقط بجائزة "أفضل بنك رقمي" في عُمان
  • بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء
  • اطلع على عرض عن أهدافها ومهامها.. نائب أمير منطقة الرياض يستقبل المدير التنفيذي لفرع القطاع الأوسط بهيئة الصحة العامة
  • مجلس الوزراء: المملكة تواصل جهودها لإرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط
  • «أريدُ قطر» تفوز بجائزة ستيفي® البرونزية 2025
  • غوتيريش: حل الدولتين هو المسار الوحيد لتحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط
  • هل قُتل شيمون بيريز في غزة؟