مصرع طالب بطلق ناري بسبب خلافات الجيرة بالأرض الزراعية بمركز البلينا بسوهاج
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج، السيطرة على نشوب مشاجرة بمركز البلينا،سبب خلافات الجيرة بالأرض الزراعية، مما أدى إلى إصابة طالب بطلق ناري وتوفى.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة البلينا يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بوقوع مشاجرة بدائره المركز، مما أدى لوجود حاله وفاه.
طرف. المشاجرة كل من الاتى:-
طرف اول المدعو "خلف.ع.ح" 57 سنه مدرس، نجل عمومته المدعو "ابراهيم.ص.ق" 30 سنه نقاش.
طرف ثان كل من المدعو "ممدوح.ع.ا" 58 سنه عامل، نجل عمومته المدعو "فرجا.ف.م" 60 سنه مزارع، المدعو" انس.ب.ا" 12 سنه طالب مصابًا طلق ناري بالرأس، وتم نقله لمستشفى البلينا المركزى،وتوفى عقب وصوله، الطرفان مقيمان بذات الناحية.
تم ضبط طرفي المشاجره وبحوزة الأول من الطرف الأول السلاح المستخدم، تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كلًا منهما علي الأخر بالسب والضرب، وقيام الأول من الطرف الأول بإحداث إصابة الثالث من الطرف الثاني التي أودت بحياته من السلاح المضبوط بحوزته بسبب خلافات الجيرة بالأرض الزراعيه بذات الناحية.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة مباشره التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج مركز البلينا اصابة طلق ناري طالب مديرية أمن سوهاج اللواء صبرى صالح عزب شرطة النجدة
إقرأ أيضاً:
إصابة قاضٍ بطلق ناري في مديرية أَسلم بحجة
أُصيب قاضي محكمة بجروحٍ إثر تعرّضه لإطلاق نار من قِبل أحد طرفي نزاع أسري، وذلك أثناء محاولته التدخل للصلح بين الطرفين في مديرية أَسلم بمحافظة حجة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
وأفاد مصدر حقوقي بأن الحادث وقع يوم الخميس، خلال نزول ميداني للقاضي محمد عبدالله الخيال، قاضي محكمة مديرية أَسلم إلى منطقة النزاع، في مسعى لرأب الصدع داخل أسرة واحدة نشب بينها خلاف حاد.
وقال المصدر إن القاضي الخيال نُقل بدايةً إلى أحد مستشفيات محافظة حجة لتلقي الإسعافات الأولية، قبل أن يُحوّل لاحقًا إلى مستشفى العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة المختطفة صنعاء، لاستكمال العلاج.
وتأتي هذه الحادثة في سياق تصاعد مستمر للانتهاكات والاعتداءات التي تطول القضاة والمحامين في العاصمة صنعاء والمناطق الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي منذ انقلابها، في ظل تدهور متسارع للأوضاع الأمنية.