محمد صلاح يحقق إنجاز تاريخي بهدفه أمام ليل بدوري الأبطال
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تمكن الدولي المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول من تحقيق إنجازا تاريخيًا في مباراة الريدز ضد ليل الفرنسي، التي تجمع بينهما ضمن منافسات الجولة السابعة من دوري أبطال أوروبا.
وتمكن صلاح من تسجيل الهدف الأول لفريقه في الدقيقة 34 من الشوط الأول، بعد انطلاقة صاروخية من منتصف الملعب، ليسكنها بنجاح في شباك الضيوف.
بهدفه في شباك ليل الفرنسي، وصل محمد صلاح الي 51 هدفًا في المسابقات الأوروبية، معادلًا رصيد النجم الفرنسي تييري هنري في المركز التاسع لأفضل هدافي البطولة.
بالإضافة إلى ذلك، رفع صلاح رصيده من الأهداف مع ليفربول في البطولات الأوروبية إلى 50 هدفًا، موزعة بين 44 هدفًا في دوري أبطال أوروبا، 5 أهداف في الدوري الأوروبي، وهدف في التصفيات المؤهلة لدوري الأبطال.
كما أن صلاح كان على بُعد صناعة هدف واحد لمعادلة الرقم القياسي المُسجل باسم الكاميروني صامويل إيتو، كأكثر لاعب إفريقي صناعةً للأهداف في نسخة واحدة من دوري أبطال أوروبا بـ5 تمريرات حاسمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول ليل الفرنسي دوري أبطال أوروبا هنري إيتو
إقرأ أيضاً:
الجماهير تزين مدرجات دوري أبطال آسيا للسلة في دبي
علي معالي (أبوظبي)
للعام الثاني على التوالي، تشهد دبي صخباً جماهيرياً كبيراً في كرة السلة بفضل الجماهير المتحمسة لمشاهدة أفضل أندية قارة آسيا تتنافس على لقب دوري الأبطال بين صالة نادي شباب الأهلي وكوكاكولا أرينا، حيث تمثل جماهير لبنان والفلبين متعة كبيرة في مدرجات صالة نادي شباب الأهلي.
ويشعر فريق الرياضي المتوج مؤخراً بـ«دوري وصل»، بأنه يلعب دائما في دبي وكأنه في صالته المفضلة بلبنان، وهو ما دفع أحمد الفران مدرب الرياضي إلى القول: «نشعر دائماً وكأننا في وطننا عندما نلعب في دبي، وهي بالنسبة لنا مصدر إلهام».
في حين قال وائل عرقجي أحد أفضل لاعبي السلة في لبنان والوطن العربي: «لدينا قاعدة جماهيرية لبنانية كبيرة في الإمارات، يدفعوننا إلى أقصى حد، وعندما نلعب في دبي، لا يتغير شيء، فالأجواء هنا تشبه أجواء المنارة ونحن محظوظون جداً باللعب في دبي أمام جماهيرنا».
وقال: «اللعب في دبي فرصة رائعة لنا، ونشعر وكأننا نتفوق على جميع الفرق لأن جميع مبارياتنا ممتلئة، وجماهيرنا تتدفق بشغف للفوز بالبطولات».
وفي نفس الوقت إذا كانت الجماهير اللبنانية تتدفق إلى المدرجات بشكل كثيف، وهم يتطلعون إلى لقبهم الإقليمي الرابع التاريخي، فان فريق الرياضي لن يكون الوحيد الذي تدعمه جاليته، حيث هناك الفريق الفلبيني الذي حوّلت جماهيره المدرجات إلى أمواج من العشق لكرة السلة والحضور المثير للغاية، حيث يعشق الفلبينيون كرة السلة ويتنفسونها، وينساب شغفهم من ملاعب الشوارع إلى الساحات المزدحمة كلما دخل فريق من الفلبين إلى أرض الملعب.
وهو ما دفع ثيردي رافينا لاعب فريق ميرالكو بولتس والمنتخب الفلبيني إلى القول:«عندما نرى هذه الجماهير نشعر بالشغف الكبير للعب وتقديم أفضل ما لدينا، إنهم وقود الملعب بالنسبة لنا، والفلبينيون مولعون بكرة السلة».
أخبار ذات صلة