صحيفة الاتحاد:
2025-06-13@15:53:42 GMT

رونالدو يحتفظ بقمة «الأعلى دخلاً» في العالم!

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

 
لندن (رويترز)

أخبار ذات صلة القادسية يقلب الطاولة على الشباب 10 ميداليات جديدة لمنتخبنا في «دولية فزاع» لـ«قوى أصحاب الهمم»


تصدر كريستيانو رونالدو مرة أخرى قائمة الرياضيين الأعلى دخلاً في العالم، بإجمالي يبلغ 260 مليون دولار في عام 2024، وفقاً لموقع سبورتيكو لأخبار صناعة الرياضة، لكن لم تكن هناك أي امرأة في قائمة أفضل 100.


وحقق أول 100 رياضي، الذين يهيمن عليهم لاعبو كرة القدم ودوري كرة السلة الأميركي ودوري كرة القدم الأميركية والجولف والملاكمة، دخلاً إجمالياً يقدر بنحو 6.2 مليار دولار في العام الماضي.
ويتضمن الرقم 4.8 مليار دولار من الرواتب والجوائز المالية، بالإضافة إلى 1.4 مليار دولار من عقود الرعاية.
وكانت الأميركية كوكو جوف بطلة التنس الفائزة ببطولة أميركا المفتوحة في السابق هي الرياضية الأعلى دخلاً في العام الماضي، بواقع 30.4 مليون دولار، بفارق كبير عن دانييل جونز لاعب مينيسوتا فايكنج المنافس في دوري كرة القدم الأميركية الذي جاء في المركز 100، بإجمالي دخل بلغ 37.5 مليون دولار.
وضمن عقد رونالدو المربح مع فريق النصر احتفاظه بالمركز الأول للعام الثاني على التوالي، بعد انتقاله إلى الدوري السعودي للمحترفين في ديسمبر 2022.
وذكر موقع سبورتيكو أن المهاجم البرتغالي، الذي احتفل بعيد ميلاده الأربعين الأسبوع الماضي، حصل على 215 مليون دولار في شكل أجر، كما حصل أيضاً على 45 مليون دولار من الإعلانات.
ويتقدم رونالدو بفارق كبير عن الرياضيين الآخرين في العالم، لدرجة أن ستيفن كري لاعب جولدن ستيت وريورز، الذي يحتل المركز الثاني في القائمة، حصل على 153.8 مليون دولار، بالمقارنة أي أكثر من 100 مليون دولار أقل من الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات.
ويأتي الملاكم البريطاني تايسون فيوري، الذي خسر أمام الأوكراني أولكسندر أوسيك في مباراة للوزن الثقيل في ديسمبر، في المركز الثالث بالقائمة بثروة بلغت 147 مليون دولار.
وتم استكمال الخمسة الأوائل بوجود ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين لكرة القدم ولاعب إنتر ميامي (135 مليون دولار)، وليبرون جيمس نجم فريق لويس أنجلوس ليكرز (133.2 مليون دولار)، وهو اللاعب الوحيد البالغ من العمر 40 عاماً حالياً، والذي يلعب في الدوري الأميركي للمحترفين.
وتتألف قائمة أفضل 100 رياضي من ثماني رياضات وتضم رياضيين ينتمون إلى 27 دولة.
ورغم أن الأميركية جوف، التي تبلغ من العمر 20 عاماً فقط، قد تتقدم في القائمة في الأعوام المقبلة، إلا أن هناك رياضيات أخريات كان من الممكن أن يصعدن إلى القائمة في الماضي.
وقالت مجلة فوربس إن لاعبة التنس اليابانية نعومي أوساكا، الفائزة بأربعة ألقاب للبطولات الأربع الكبرى، كانت الرياضية الأعلى دخلاً في العالم في عام 2022 بعد أن حصلت على 57.3 مليون دولار جوائز مالية وإعلانات.
وحققت لاعبة التنس الأميركية المعتزلة سيرينا وليامز، التي نالت 23 لقباً على صعيد البطولات الكبرى، 41.8 مليون دولار في عام 2021 وفقاً لمجلة فوربس.
واعتزلت اللاعبة الأميركية الرياضة في عام 2022 في بطولة أميركا المفتوحة. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: البرتغال السعودية الدوري السعودي النصر السعودي كريستيانو رونالدو ليونيل ميسي

إقرأ أيضاً:

الدول الأفريقية تمثل أكثر من نصف البلدان الأعلى مديونية للصين

تقع 11 دولة أفريقية ضمن قائمة الـ20 بلدا الأكثر مديونية للصين في جميع أنحاء العالم، إذ تلقّت مليارات الدولارات من بنك التصدير والاستيراد الصيني.

وتدعم الصين القارة الأفريقية في تلبية احتياجاتها، خاصّة في مجال البنية التحتية، إذ أسهمت في بناء الإدارات، والمرافق العامة الحيوية، مثل الطرق والسكك الحديدية، ومشاريع الطاقة.

وأثارت الديون الصينية للدول الأفريقية مخاوف الخبراء والمراقبين، واعتبروا أنها يمكن أن تشكل فخا خطيرا للحكومات، إذ يمكن أن تلجأ في نهاية المطاف إلى نقل أصول البنية التحتية إلى الحكومة الصينية، بسبب تصاعد أعباء المديونية.

ووفقا لبيانات صادرة من البنك الدولي عام 2023، فإن دولة أنغولا جاءت على رأس قائمة هذه الدول، إذ بلغ دينها للصين 17.8 مليار دولار أميركي.

وبعد أنغولا، جاءت إثيوبيا في المرتبة الثانية حيث بلغ دينها العام للصين، 6.5 مليارات دولار، تليها مصر 6.3 مليارات دولار، وزامبيا وكينيا بمبلغ 6 مليارات دولار لكل منهما، وجنوب أفريقيا والكاميرون أيضا 3.5 مليارات دولار لكل منهما، والكونغو برازفيل 3.2 مليارات دولار، وجمهورية الكونغو الديمقراطية 2.9 مليار دولار.

مقر الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (الجزيرة)

وخارج القارة الأفريقية، تعد باكستان الأعلى مديونية للصين، إذ بلغ إقراضها 22.5 مليار دولار، تليها الأرجنتين ب 21.2 مليارا.

إعلان الصين الأنسب لدول أفريقيا

وفي توضيحات لوكالة الأناضول، قال الأستاذ المحاضر بجامعة كوتش في إسطنبول ألطاي أطلي إن الصين -في إطار مبادرة الحزام والطريق التي أطلقتها عام 2013- أصبحت تتولّى بنوكها تمويل المشاريع، بينما تقوم شركاتها بالتنفيذ على أرض الواقع، مضيفا أن المؤسّسات في الصين أصبحت أدوات للسياسة الخارجية.

وأشار ألطاي إلى أن الصين تقدّم نفسها على أنها الدولة الأنسب لتلبية احتياجات أفريقيا، وتُقدّم عروضا أفضل ومشاريع أسرع، وعلى عكس الدول الغربية، لا تفرض شروطا سياسية أو معايير أو متطلبات إضافية أخرى من أجل الحصول على القروض.

وشدّد المحلّل الاقتصادي على ضرورة أخذ الحيطة والحذر، مشيرا إلى أنه لن تقوم أي شركة صينية بضخ الاستثمارات من أجل الربح فقط، وإنما لخدمة السياسة العامة للدولة.

وأوضح أطلي أن هذه الدول المثقلة بالديون لديها احتياجات حقيقية في مجال البنية التحتية، وهو ما يفسر أن أكثر من نصف البلدان المَدينة للصين تقع في قارّة أفريقيا.

مقالات مشابهة

  • هذا ما وصل إليه الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية العام الماضي
  • الدول الأفريقية تمثل أكثر من نصف البلدان الأعلى مديونية للصين
  • الشركات الكورية الجنوبية استثمرت 1ر61 مليار دولار في الأبحاث والتطوير العام الماضي
  • “مفوضية اللاجئين”: أكثر من 100 مليون نازح قسرًا في أنحاء العالم نهاية أبريل الماضي
  • 13.9 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 93 مليون دينار
  • أكثر من 122 مليون نازح حول العالم حتى أبريل الماضي
  • الدولار يهبط وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأميركية
  • الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
  • إنفانتينو: «مونديال الأندية 2025» يمثل الماضي والحاضر والمستقبل
  • البنك المركزي: (98.83) مليار دولار الاحتياطي العراقي لغاية الشهر الماضي