المغرب.. تعليق الدراسة في المؤسسات التعليمية بسبب الاضطرابات الجوية
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
قررت عدة أقاليم في المغرب، “تعليق الدراسة بكافة المؤسسات التعليمية، طيلة يوم الاثنين، بسبب الاضطرابات الجوية في البلاد”.
وأوضحت المديرية الإقليمية لوزارة التربية والتعليم الأولي المغربية بإقليم وزان وتطوان وطنجة، أن “هذا القرار جاء تبعا لتحيين النشرة الإنذارية رقم 2025/27 بتاريخ الأحد 09 مارس الجاري المتعلقة بالاضطرابات الجوية التي تعرفها البلاد”.
وأكدت صحيفة “هسبريس” نقلا عن المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أن “تعليق الدراسة بجميع المؤسسات التعليمية يأتي انسجاما مع توصيات الخلية الإقليمية لليقظة، وبعد التنسيق مع كافة المتدخلين في هذا المجال، وحفاظا على سلامة التلميذات والتلاميذ والأطر التربوية والإدارية”.
هذا “وشهدت بعض الجماعات الترابية بإقليم الحسيمة شمال المغرب، خلال الساعات الماضية، تساقطات ثلجية مهمة، ما أدى إلى حدوث اضطرابات في حركة السير في بعض المقاطع الطرقية، وتدخلت فرق المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك بالحسيمة لإزالة الثلوج المتراكمة بالمنطقة”.
وأشارت المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك بالحسيمة إلى أن “الفرق الميدانية توجد في تعبئة متواصلة وبصفة مستمرة وبدون توقف لضمان فتح جميع الطرقات أمام حركة السير”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المغرب المغرب 2025 تساقط الثلوج تعليق الدراسة حوادث حول العالم المدیریة الإقلیمیة
إقرأ أيضاً:
ممثل هندي شهير يقرر السير حافياً مدى الحياة حزناً على وفاة ابنته
خاص
قرّر الممثل الهندي الشهير فيجاي أنتوني عدم ارتداء أحذية في قدميه تعبيراً عن حزنه الشديد على فقد ابنته .
وأقدمت ابنة الفنان الهندي على انهاء حياتها شنقاً في منزل العائلة، لتدخل الأسرة في حالة من الصدمة والحزن العميق منذ ذلك الحين.
وأفاد المخرج “فيجاي ميلتون”، أحد أصدقاء النجم المقربين، بأن فيجاي أنتوني قرر منذ تلك اللحظة ألا ينتعل حذاء مرة أخرى، كتعبير رمزي عن حزنه، وعجزه عن تجاوز الفقدان.
وقال ميلتون في تصريحات نقلتها وسائل إعلام هندية: “أعرف فيجاي منذ عشرين عاماً، لكن خلال العامين الماضيين اقتربت منه كثيراً، وشهدت عن قرب أصعب لحظات حياته؛ بعد إصابته خلال تصوير فيلم Pichaikkaran 2 جاءت الكارثة الكبرى بانتحار ابنته، وهي ضربة ما زال عاجزاً عن تجاوزها”.
وأوضح ميلتون أن أنتوني لجأ إلى الانغماس في العمل بشغف شديد في محاولة لتجاوز ألم الفقد، إلا أن الجرح لا يزال غائراً في قلبه، مؤكداً أن قرار التخلي عن الأحذية لم يكن عرضياً أو سطحياً، بل هو فعل محمّل بالحزن والرمزية الروحية.