لويزيانا..رفع حظر الإعدام بغاز النيتروجين
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
رفعت محكمة الاستئناف في لويزيانا الأمريكية حظر أول إعدام بغاز النيتروجين، اعتباراً من الأسبوع المقبل.
وأكدت وكالة أسوشيتد برس، "تنفيذ أول إعدام بالنيتروجين في لويزيانا وفقاً للخطة الموضوعة الأسبوع المقبل، بعد أن ألغت محكمة الاستئناف الفيدرالية يوم الجمعة الحظر المؤقت الذي فرضه قاض من درجة أدنى".وأشارت قناة "سي بي إس" يوم الأربعاء الماضي، إلى وثيقة قضائية تفيد بفرض حظر مؤقت على إعدام جيسي هوفمان الابن بغاز النيتروجين، إلا أن النائب العام استأنف ضد هذا القرار.
قرار الإعدام
وأشارت التقارير إلى أن محامي هوفمان، يأملون إلغاء قرار محكمة الاستئناف قبل موعد الإعدام في 18 مارس(آذار).
وقالت "أسوشيتد برس" قد ذكرت سابقاً إن جيسي هوفمان الابن، الذي كان مقرراً أن يكون أول من يُعدم في لويزيانا بهذه الطريقة، طلب من المحكمة تغيير طريقة الإعدام إلى طريقة أكثر إنسانية.
وطالب المحامون بتغيير الطريقة إلى الإعدام رمياً بالرصاص أو بالحقنة المميتة، أو بأي من الطرق الأخرى المتاحة.
وفي العام الماضي، استأنفت لويزيانا تنفيذ عقوبة الإعدام بعد انقطاع دام 15 عاماً، وسمحت باستخدام غاز النيتروجين في الإعدام رغم الانتقادات لهذه الطريقة. وتشير تقارير إعلامية إلى أن حوالي 60 سجيناً ينتظرون إعدامهم في لويزيانا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتحاد سات وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني يوم الطفل الإماراتي غزة وإسرائيل الإمارات أمريكا فی لویزیانا
إقرأ أيضاً:
خسرنا نبض بيروت..راغب علامة يودع زياد الرحباني بهذه الطريقة
نعى الفنان راغب علامة، الموسيقار الراحل زياد الرحباني، وعبّر عن حزنه الشديد لفقدانه.
وكتب راغب علامة عبر حسابه الخاص بموقع إنستجرام: “بغياب زياد خسرنا نبض بيروت، وكأن الزمن أطفأ آخر شمعة في مسرح الذاكرة”.
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.