لبنان ٢٤:
2025-08-01@08:03:18 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 8/4/2025 

 مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

كانت كل العيون السياسية من لبنان إلى الإقليم المترامي ترصد باهتمام بالغ إجتماع الرئيس الأميركي ورئيس وزراء العدو الإسرائيلي لاستشراف ملامح المرحلة المقبلة.

لكن الواقع أن الليلة الماضية كانت قاسية على بنيامين نتنياهو الذي لا شك أنه لم يغمض له جفن خلالها بعد سهام خيبات الأمل التي وجهت إليه من منصة دونالد ترامب:.



فالرسوم الجمركية على صادرات إسرائيل إلى الولايات المتحدة لم تلغ.

والحرب على غزة لم يعطه ترامب شيكا مفتوحا لمتابعتها بل قال له: أود أن أراها تتوقف وأعتقد بأنها ستتوقف في مستقبل غير بعيد...

وتركيا - اللاعب الرئيسي المنافس لإسرائيل على الأرض السورية- لم يدنها الرئيس الأميركي بل ذهب - على مسمع ومرأى من نتنياهو- إلى حد وصف رئيسها رجب طيب أردوغان بأنه صديقه ويحبه... وبالتالي دعا ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي لحل مشاكله مع الرئيس التركي والتصرف بعقلانية.

أما الضربة الأميركية الأقسى على رأس نتنياهو فكانت مباغتة ترامب ضيفه باعتماد الخيار التفاوضي - لا الصدامي- مع طهران ما قطع الطريق أمام قيام إسرائيل بأي مغامرة عسكرية ضد إيران على نحو منفرد.

وفوجىء نتنياهو بإعلان الرئيس الأميركي في بث حي مباشر انطلاق المفاوضات الأميركية - الإيرانية في اجتماع كبير يعقد السبت المقبل في سلطنة عمان.

الصدمة كانت واضحة على وجوه أعضاء الوفد الإسرائيلي ورئيسه الذين لم يكونوا يعلمون مسبقا بالإتفاق بين الأميركيين والإيرانيين بشأن المفاوضات بين الجانبين على ما لاحظت وسائل الإعلام العبرية.

وبحسب المصادر نفسها فإن زيارة واشنطن هي استدعاء وليست تلبية لدعوة رسمية متفق عليها وإن المسبب الحقيقي لدعوة نتنياهو على عجل إلى المكتب البيضاوي هو بداية المفاوضات الأميركية - الإيرانية وليس قضية الرسوم الجمركية.

ووصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية زيارة نتنياهو إلى واشنطن بأنها محبطة ومخيبة للآمال وتم ترتيبها بشكل عاجل ومفاجىء يثير الريبة وأضافت أن الإجتماع الذي تخللها قد يكون الأكثر فشلا على الإطلاق.

وقالت إن نتنياهو وجد نفسه في وضع محرج ومهين وهو الذي كان يأمل في أن يعود من واشنطن بإنجاز لكنه خرج من المكتب البيضاوي خالي الوفاض.

المشهد في واشنطن يخضع من دون شك لقراءة في العديد من عواصم المنطقة ومن بينها بيروت التي استقبلت الأسبوع الماضي المسؤولة الأميركية مورغان أورتيغوس.

ورغم مرور أربعة أيام على الزيارة ظلت أصداء لقاءات أورتيغوس تتردد في الكواليس الرسمية والسياسية ولا سيما أنها اتفقت مع الجانب اللبناني على تعزيز التواصل حيال الملفات المطروحة ولا سيما ملف الجنوب.

وفي الداخل اللبناني وضعت الحكومة مشروع قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي على نار حامية في محاولة لإقراره استباقا لمشاركة الوفد اللبناني في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن أواخر نيسان.

وقد عقد مجلس الوزراء اليوم جلسة أقر خلالها الأسباب الموجبة لمشروع تنظيم المصارف على أن يجتمع مجددا الجمعة وربما السبت المقبلين لمتابعة درس المشروع.

وفي هذا السياق كان اجتماع لوزير المالية صباح اليوم مع وفد من بعثة صندوق النقد.

وقال الوزير ياسين جابر قبل انضمامه إلى جلسة مجلس الوزراء إن البعثة تفضل إقرار قانوني إعادة هيكلة المصارف وتعديل السرية المصرفية قبل توجه الوفد اللبناني إلى واشنطن.

=======

مقدمة الـ "أم تي في" 

الكلام شبه الديبلوماسي لمورغن اورتيغاس في لبنان،  محاه كلامها الحاد والفج في واشنطن. فهي أكدت في  حوار تلفزيوني انه يجب نزع سلاح حزب الله بالكامل. ولم تكتف بذلك بل اعتبرت أن حزب الله مثل السرطان وعلى لبنان استئصاله اذا اراد التعافي. اما في شأن الاصلاحات،  فأعلنت ان ادارة ترامب تتوقع اصلاحات في لبنان لكن للصبر حدود. 

في موازاة الكلام العنيف جدا لاورتيغاس بحق حزب الله،  لفت كلامها المعسول بحق الرئيس نبيه بري،  اذ اشارت الى ان لدى الولايات المتحدة توقعات متفائلة بدور نبيه بري في المرحلة المقبلة. فالى اي دور تشير اورتيغاس؟ وهل الاخ الاكبر لحزب الله اوحى بشكل او بآخر للموفدة الاميركية انه في وارد اقناع قيادات الحزب بالتخلي عن السلاح؟ 

حكوميا،  اقر مجلس الوزراء مبدئيا الاسباب الموجبة لمشروع قانون اعادة هيكلة المصارف، لكن تم الاتفاق على ان يصار الى صوغ النص ومناقشته في الجلسة المقبلة. ووفق المعلومات فان  التوسع في دراسة مشروع القانون سببه ان وزراء القوات ووزير الكتائب والوزير شارل الحاج اصروا على اهمية ربط قانون اعادة هيكلة المصارف بقانون اعادة الانتظام المالي الذي يحدد المسؤوليات عن الفجوة وقيمة ودائع المصارف لدى مصرف لبنان ويعالج وضعية المودعين. 

اقليميا، العالم في انتظار بدء المفاوضات حول برنامج ايران النووي بين الولايات المتحدة وايران السبت المقبل في سلطنة عمان. ووفق المعلومات فان الاجواء ايجابية،  وليس مستبعدا ان يتم التوصل الى اتفاق كما رأى وزير خارجية ايران اليوم.

=======

مقدمة "المنار" 

عاد سفاك الدماء في الشرق الاوسط الى تل ابيب دون أن يشبع على الاقل في الوقت الحالي نهمه للقتل والدمار باقناع الادارة الاميركية بالخيار العسكري ضد ايران ، فبحسب الاعلام العبري وأوساط صهيونية، فان اللقاء بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو لم يكن محرجا فقط للاخير، بل كان مذلا، فقد ابلغ نتانياهو أمام الكاميرات من قبل ترامب بأن محادثات اميركية  ايرانية ستنطلق يوم السبت في عمان، وأن وقوفه الى جانب الرئيس الاميركي كان يشبه نبات الزينة، وأن استدعاءه كان لاضفاء نوع من المشروعية الاسرائيلية على المفاوضات المرتقبة بحسب الاوساط الصهيونية التي وصفت زيارة نتانياهو الى الولايات المتحدة بأنها كانت مخيبة للامال في كل الملفات بما فيها الحصول على اعفاءات من الرسوم الجمركية الاميركية التي ما زالت عاصفتها تهب في كل جهات الارض، تقتلع ثروات، وتضرب أسواقا مالية. فجنون ترامب وإصراره على تعميق الأزمة المالية العالمية يدفعه للتلويح دائما بهذا السلاح مهددا بفرض رسوم جمركية بنسبة تصل الى مئة واربعة بالمئة على الصين التي أعلنت استعدادها للتعامل بالمثل.

ومع الزلزال الترامبي في الاسواق المالية ، تتجه الانظار الى يوم السبت في عمان حيث تعقد المحادثات الايرانية الاميركية غير المباشرة، فنجاحها أو فشلها لا شك سيحدث ترددات مباشرة في كل أنحاء الشرق الاوسط. فالمهم بحسب وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ان تتوافر الارادة بالتوصل الى اتفاق، فالمفاوضات تحت التهديد ليست مفاوضات، بل املاءات، والكرة الان في ملعب الولايات المتحدة ، فاذا جاؤوا بارادة حقيقية فسنحقق بالتأكيد نتائج ايجابية بحسب وزير الخارجية الايرانية.

أما بحسب صندوق النقد الدولي ، فان لبنان مطالب باقرار قانونين اصلاحيين متعلقين بالسرية المصرفية واعادة هيكلة المصارف قبل مفاوضات الربيع معه. فالمطلب الاخير أدار محركات الحكومة اللبنانية بنشاط لافت لاقراره في اسرع وقت ممكن مع جلسة اليوم وجلستين متوقعتين الجمعة والسبت.

=======

مقدمة الـ "أو تي في" 

في مثل هذا اليوم قبل ثلاثة اشهر، اي عشية انهاء الفراغ الرئاسي، كان اللبنانيون على درجة عالية من التفاؤل ببدء مرحلة جديدة من تاريخ الوطن.

اما اليوم، فالصورة التي لم تنقلب بعد الى تشاؤم كامل، لم تعد كما كانت لأسباب عدة، منها:

اولا، الكلام الكثير والفعل القليل، من خلال الاكثار من الوعود عالية السقف، فيما النتيجة مراوحة مستمرة في الملفات.

ثانيا، صدمة تشكيل حكومة الاحزاب المقنعة، او حكومة التحالف الرباعي الجديد، التي جمعت القوات مع حزب الله، بلا تفاهم مسبق على رؤية او مشروع.

ثالثا، الدعسات الناقصة على اكثر من مستوى، كمثل اقرار الموازنة السابقة بمرسوم، وتشكيك رئيس الحكومة بالذات بتوجهات الحاكم الجديد لمصرف لبنان بالنسبة الى اصول الدولة واموال المودعين.

وفي ضوء المراوحة والتمييع في اتخاذ القرارات، رأى التيار الوطني الحر اليوم ان خيبة الأمل بدأت تتسلل إلى الناس، حيث ان الحكومة مدعوة للإعلان عن خطتها لحصر السلاح بيد الدولة وكشف ما يمنعها من وضع الاستراتيجية الدفاعية موضع التنفيذ التزاما ببيانها الوزاري.

واذ جدد التيار مطالبته الحكومة باعتماد مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف واعلان الالتزام بإعادة حقوق المودعين في إطار التوزيع العادل للخسائر، أيد إقرار قانون رفع السرية المصرفية من دون ضوابط وبمفعول رجعي من دون افق زمني لكشف مرتكبي الجرائم المالية التي لا يسري عليها مرور الزمن.

وفي سياق متصل، اعتبر التيار ان القرار الظني الذي اصدره القاضي بلال حلاوي بحق الحاكم السابق رياض سلامة بتهم اختلاس وسرقة أموال عامة هو النتيجة المنطقية للتدقيق الجنائي في حسابات المصرف المركزي واثبات لصحة ما قام به الرئيس العماد ميشال عون ومعه التيار الوطني الحر من ملاحقة لرياض سلامة، ولذلك يجب استكمال التدقيق والتحقيق والتوسع بهما لكشف جميع المرتكبين والمسؤولين عن سرقة اموال مصرف لبنان والمودعين.

=======

مقدمة "الجديد" 

دخل لبنان مرحلة اعادة الهيكلة الشاملة وتعثر في هيكلة المصارف فرحل البت الى جلستين وزاريتين الجمعة والسبت المقبلين واكتفى مجلس الوزراء بعرض وإقرار الاسباب الموجبة للمشروع والمتضمنة فجوة مالية يعتزم لبنان معالجتها بما يسمح أما الفجوات العسكرية فهي اوسع من ضمها ضمن مشروع او قانون لكنها ايضا ستخضع لاعادة هيكلة سياسية. 

وقالت مصادر الجديد إن رئيس الجمهورية بصدد التواصل مع حزب الله لاجراء حوار ثنائي على حصرية السلاح بيد الدولة وبالتعاون والتنسيق الكامل مع رئيس مجلس النواب نبيه بري.

ولكن مصادر بري اوضحت للجديد أن السلاح شمال الليطاني يعالج ضمن استراتيجية وطنية على طاولة حوار يحددها رئيس الجمهورية. 

ولكن بعد الانتهاء من تطبيق ال1701 جنوب النهر اما عن مرونة حزب الله في موضوع حصرية السلاح، فتقول مصادر بري إن الحزب لم يطلق رصاصة واحدة منذ اتفاق وقف اطلاق النار رغم كل الاعتداءات الاسرائيلية وهذا دليل على التزامه وبالتزامن مع العزم على فتح قنوات اتصال لمعالجة السلاح برا ظهر اتهام بحرا في معلومات كشف عنها مصدر غربي للعربية الحدث، وفيها أن الحزب اعاد فرض سيطرته على مرفأ بيروت من خلال متعاونين في جهاز الجمارك وآليات المراقبة ما يسهل تهريب المعدات والاسلحة والاموال من دون تفتيش او رقابة.

وعلى هذا الاتهام كشفت مصادر رئيس الحكومة نواف سلام للجديد أنه كلف وزير الاشغال العامة والنقل التحقق من المعلومات الواردة وطلب الى الجهات المختصة تشديد الاجراءات الامنية في المرفأ. 

واضافت المصادر: "اذا كنا مفتحين عين.. صرنا مفتحين العينتين" لكن المصادر الحكومية عينها قالت إنها لم تتبلغ من اي جهة خارجية حدوث عمليات مريبة في المرفأ.

واكدت ان الاجهزة تشدد اجراءاتها بانتظام وخصوصا لناحية تهريب المخدرات وبالاتجاهين: صادرات وواردات.

وأوضحت المصادر أن المعلومات عن تهريب سلاح هو في اطار "الاشاعات الكثيرة" وما ليس شائعة اليوم.

صدور قرارات قضائية على التوقيت الصيفي للتعيينات المزمعة قريبا.. فجرم حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة في أول قرار ظني من نوعه، وذلك في ملف حساب الاستشارات وتحويلات مالية بلغت قيمتها اربعة واربعين  مليون دولار إذ اعتبر القضاء اللبناني أن سلامة ارتكب أفعالا جرمية من نوع الجنايات.

وكان مكتب سلامة على علم بهذا القرار فأصدر سريعا بيانا أوضح فيه أن قسما ليس بقليل من اللبنانيين بات يدرك حجم المؤامرة التي دبرت في ليلة ظلماء للاقتصاد اللبناني والقطاع المالي في لبنان، وكان سلامة شخصيا ضحيتها لأنه رفض الإطاحة بالنظام المصرفي منعا للإطاحة بأموال المودعين وجنى عمر اللبنانيين.

واكد أنه سيستأنف القرار الظني عبر محاميه.

وقال: ليست المرة الأولى التي يخضع فيها القضاء اللبناني لرغبات بعض أهل السياسة، وفي تاريخنا الحديث أمثلة واضحة.

ولكن رياض سلامة على ثقة بأنه لا بد للحق أن ينتصر ولا بد لليل أن ينجلي وللحقيقة أن تظهر واليد التي خطت قرارا ظنيا لسلامة استكملت أحكامها على كريم سلام شقيق وزير الاقتصاد السابق والذي كانت الجديد اول من كشف استغلاله موقع شقيقه وابتزاز شركات التأمين أوقف سلام وجاهيا اليوم بعد جلسة لدى قاضي التحقيق الاول بلال حلاوي على ان يتم استئناف القرار الاسبوع المقبل.  مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي Lebanon 24 بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي 15:46 | 2025-04-08 08/04/2025 03:46:23 Lebanon 24 Lebanon 24 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار Lebanon 24 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار 15:30 | 2025-04-08 08/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك Lebanon 24 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك 15:14 | 2025-04-08 08/04/2025 03:14:48 Lebanon 24 Lebanon 24 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية Lebanon 24 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية 14:56 | 2025-04-08 08/04/2025 02:56:09 Lebanon 24 Lebanon 24 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس Lebanon 24 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس 14:52 | 2025-04-08 08/04/2025 02:52:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة Lebanon 24 إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة 08:59 | 2025-04-08 08/04/2025 08:59:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن 16:18 | 2025-04-07 07/04/2025 04:18:30 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) 04:33 | 2025-04-08 08/04/2025 04:33:40 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه 02:50 | 2025-04-08 08/04/2025 02:50:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) 03:35 | 2025-04-08 08/04/2025 03:35:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 15:46 | 2025-04-08 بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي 15:30 | 2025-04-08 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار 15:14 | 2025-04-08 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك 14:56 | 2025-04-08 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية 14:52 | 2025-04-08 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس 14:32 | 2025-04-08 مفخّخ من العدو الإسرائيلي.. هذا ما أزاله الجيش من اللبونة (صور) فيديو أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة Lebanon 24 أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة 14:25 | 2025-04-08 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون 04:09 | 2025-04-08 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الولایات المتحدة هیکلة المصارف مجلس الوزراء اعادة هیکلة فی لبنان حزب الله هذا ما من دون

إقرأ أيضاً:

من قال إنه ابن ثمانين؟

إنها المرّة الأولى التي أرى فيها ابن ثمانين سنة بهذه الهمّة وهذا النشاط كأنه لا يزال في العشرين من عمره. ترونه في كل مكان. تطلبونه تجدوه. هو "حاضر ناضر" في كل الساحات. لا تقع مشكلة إلاّ ويكون هو الحلّ. لا يكّل ولا يملّ. حماسة لا توصف. إقدام ما بعده إقدام. فروسية تحاكي الأجيال. في الحدود تراه جاهزًا. في الداخل "ملحّق" على كل شاردة وواردة. لا تحّل أي مشكلة إلاّ إذا تدّخل. مكافح وصبور. يقوم بواجباته كاملة حتى ولو أن "عين السلطة السياسية البصيرة له يد قصيرة. هي مقصّرة معه، مع أنه لم يقصّر يومًا في القيام بكل ما يُطلب منه.

هو الجيش، واسمحوا لي أن أقول الجيش ، ابن الثمانين، الذي يضيء اليوم شمعته ما قبل المئة بعشرين، لا يزال في عزّ عطائه، محافظًا على شعاره "شرف، تضحية ووفاء"، فيما تخلّى كثيرون عن شعاراتهم، أو بالأحرى بدّلوها بحسب ما تمليه عليهم الظروف.

في كل هذه الساحات، التي تهتز أرضها من تحت خبطة أقدامهم، سمعنا أصواتًا كثيرة تئّن من الوجع، وهي لا تملك سوى صوتها فيما كان صوتها في الماضي خافتًا، ولم يعرف أصحابها سوى تأدية التحية وتنفيذ الأوامر تحت شعار معروف في المؤسسة العسكرية "نفذّ ثم أعترض"، وهم الذين كانوا يضعون أرواحهم على أكفهم، مدافعين بصدورهم العارية عن كل فرد من أفراد المجتمع، لكي يكون أمنهم آمنًا، ولكي يستطيعوا أن يناموا على وسائدهم مطمئنين، فيما غيرهم ساهرون، لا يغمض لهم جفن ولا يرمش لهم رمش، وأصابعهم على الزناد، متأهبين دائمًا لتبديد المخاوف ودحر شياطين الشر المتربصة بالوطن وأهله الهانئين المطمئنين إلى أن ثمة أعينًا مفتحة وحاضرة لرصد كل التحركات المشبوهة، التي يتربص "أهلها" بأهلهم شرًّا، ويضمرون لهم الأذية وكل أنواع الشرور.

في هذه الثمانين كم تخرّجت من مدرسة البطولة والعنفوان أجيالٌ، بعضهم ما زالت أيديهم على الزناد، مستعدين لبذل الغالي والرخيص لكي تبقى للوطن عزّته وكرامته وشهامته، ومنهم من لا يزال على قيد الحياة، ولكن خارج الخدمة الفعلية، وهم خميرة الخمائر في المجتمع، ومنهم من سبقنا إلى دار الحق، ومن بينهم شهداء نعتزّ بتضحياتهم الغالية، التي أزهرت بلسمًا لكل الجروح والجراحات.
في هذا العيد، الذي نقف فيه مرّة من بين الكثير من المرّات، نتذكرّ هذا الكمّ الهائل من التضحيات، التي بذلت من قبل جنود مجهولين لم يكونوا ينتظرون عندما أقدموا وبذلوا أنفسهم تنويهًا أو وسامًا أو مكافأة ما، لأن ما يبذل نفسه عن أبناء وطنه يكون في أسمى درجات الإمحاء والبطولة، التي لا يفهمها سوى الشهداء الأحياء، الذين إما فقدوا بصرًا أو يدًا أو رجلًا، وهم لا يزالون يحملون عياءهم بصبر وإيمان بأن ما بذلوه لم يذهب سدى.

في هذا العيد، الذي هو عيد كل لبناني مؤمن بأن وطنه هو الأولوية، وله وحده يكون الولاء، نتوجه إلى قيادة الجيش وضباطها ورتبائها وعناصرها بتحية إكبار، ليبقى للشرف والوفاء والتضحية مكانًا خاصًا في حياتنا اليومية.

ونخصّ بالتحية كل أم شهيد ذرفت الدموع على فقدها فلذات الأكباد، وننحي أمامهن بجلل وخشوع، لأنهن أعطين للوطن أغلى ما عندهن. كل عام ولبنان وجيشه بألف خير.

وهذا الخير لا يأتي إلاّ إذا تُرك هذا الجيش يقوم بما لا يزال مطلوبًا منه القيام به. المهمات كثيرة. وعلى رأس هذه المهمات حصر السلاح بيد الدولة، الذي يُعد المطلب الأول والأكثر إلحاحًا لدى غالبية اللبنانيين. إذ لم يعد مقبولًا بالنسبة إلى الكثيرين أن يبقى أي سلاح، وبالأخصّ سلاح "حزب الله"، خارج إطار الشرعية.

المطلوب من الحكومة إطلاق يده الجيش لتنفيذ استراتيجية دفاعية واضحة يكون فيها الجيش الجهة الوحيدة المسؤولة عن حماية الحدود ومواجهة التهديدات الخارجية، وأن يُسمح له بضبط السلاح المتفلت داخليًا، وألاّ تعترض طريقه أي معوقات عندما يقرّر إحكام سيطرته الكاملة على حدوده الشرقية والشمالية، التي لطالما كانت ممراً للتهريب والخرق الأمني.

المطلوب من ابن الثمانين أكثر من أي شيء آخر ضرب الخلايا الإرهابية النائمة وفق خطط استباقية، وبالتالي حماية السلم الأهلي ومنع الفتن الطائفية أو المناطقية.

فاللبنانيون، جميع اللبنانيين، ينظرون إلى الجيش كآخر حصن وطني يحظى بثقة عابرة للطوائف والانتماءات. لكنهم في الوقت عينه ينتظرون أفعالًا لا أقوالًا، خصوصًا في ما يتعلق بحصر السلاح وضمان السيادة، لأنهم يعلمون أن لا دولة قابلة للحياة من دون جيش هو مرجعها الأول والأخير في الأمن والدفاع، خصوصًا بعد الكلام المهم لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي وضع من خلاله اصبعه على الجرح النازف. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة "أكسيوس": ترامب قال لزيلينسكي إنه يريد المساعدة بتقديم الدفاعات الجوية بسبب الهجمات الروسية Lebanon 24 "أكسيوس": ترامب قال لزيلينسكي إنه يريد المساعدة بتقديم الدفاعات الجوية بسبب الهجمات الروسية 01/08/2025 09:01:41 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر: روبيو قال خلال لقاء عائلات الرهائن في واشنطن إنه يجب تقديم خيارات جديدة بشأن غزة Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر: روبيو قال خلال لقاء عائلات الرهائن في واشنطن إنه يجب تقديم خيارات جديدة بشأن غزة 01/08/2025 09:01:41 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الأميركي في إسرائيل ليديعوت أحرونوت: ترامب قال إنه يرغب في التوصل لاتفاق مع إيران وسيكون سعيدا بذلك Lebanon 24 السفير الأميركي في إسرائيل ليديعوت أحرونوت: ترامب قال إنه يرغب في التوصل لاتفاق مع إيران وسيكون سعيدا بذلك 01/08/2025 09:01:41 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 مصادر سياسية لبنانية: عراقجي قال خلال لقاءاته إنه يزور بيروت لفتح صفحة جديدة مع لبنان (سكاي نيوز عربية) Lebanon 24 مصادر سياسية لبنانية: عراقجي قال خلال لقاءاته إنه يزور بيروت لفتح صفحة جديدة مع لبنان (سكاي نيوز عربية) 01/08/2025 09:01:41 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً بطريرك الأرمن الكاثوليك في عيد الجيش: تبقى صمّام أمان للبنان وحصناً منيعاً في وجه التحديات Lebanon 24 بطريرك الأرمن الكاثوليك في عيد الجيش: تبقى صمّام أمان للبنان وحصناً منيعاً في وجه التحديات 08:59 | 2025-08-01 01/08/2025 08:59:44 Lebanon 24 Lebanon 24 عيسى الخوري: وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع Lebanon 24 عيسى الخوري: وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع 08:58 | 2025-08-01 01/08/2025 08:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الحواط: معك يا وطن… حتى يعود الوطن Lebanon 24 الحواط: معك يا وطن… حتى يعود الوطن 08:54 | 2025-08-01 01/08/2025 08:54:59 Lebanon 24 Lebanon 24 سعيد: الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لحزب أو طائفة Lebanon 24 سعيد: الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لحزب أو طائفة 08:53 | 2025-08-01 01/08/2025 08:53:13 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف من الخلايا النائمة Lebanon 24 مخاوف من الخلايا النائمة 08:45 | 2025-08-01 01/08/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة 13:09 | 2025-07-31 31/07/2025 01:09:20 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! 18:00 | 2025-07-31 31/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ 16:30 | 2025-07-31 31/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى 23:15 | 2025-07-31 31/07/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 08:59 | 2025-08-01 بطريرك الأرمن الكاثوليك في عيد الجيش: تبقى صمّام أمان للبنان وحصناً منيعاً في وجه التحديات 08:58 | 2025-08-01 عيسى الخوري: وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع 08:54 | 2025-08-01 الحواط: معك يا وطن… حتى يعود الوطن 08:53 | 2025-08-01 سعيد: الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لحزب أو طائفة 08:45 | 2025-08-01 مخاوف من الخلايا النائمة 08:30 | 2025-08-01 نائب غاضب: لن اقبل فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 01/08/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • من قال إنه ابن ثمانين؟
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس
  • مساء اليوم... هل لاحقت درون إسرائيليّة مواطنين داخل سياراتهم؟
  • سعر الدولار في مصر اليوم الخميس 31 يوليو 2025 خلال التعاملات المسائية
  • مواقف بارزة لعون لمناسبة عيد الجيش.. مجلس النواب يقر اليوم الإصلاح المصرفي
  • سعر الذهب خلال التعاملات المسائية اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025
  • بعد موجة الحر الشديد التي ضربت لبنان... كيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟
  • نازحون عادوا اليوم من لبنان إلى سوريا... هذا عددهم
  • إنطلاق اليوم الثاني من تقبل التعازي بالفنان زياد الرحباني