لمحدودي الدخل.. Realme تطلق سماعة لاسلكية بعمر بطارية يصل لـ40 ساعة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أطلقت العلامة التجارية ريلمي Realme، لصناعة الهواتف الذكية سماعات الأذن اللاسلكية Realme Buds T300 TWS، في إندونيسيا، والتي ستنافس أفضل السماعات بالسوق من حيث السعر والمواصفات.
مواصفات سماعة ريلمي الجديدة Realme Buds T300وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، زودت ريلمي سماعتها اللاسلكية الجديدة Realme Buds T300، بمحركات ديناميكية مقاس 12.
وتعد إحدى الميزات البارزة في سماعة ريلمي الجديدة Realme Buds T300، هي ميزة إلغاء الضوضاء النشط بمقدار 30 ديسيبل، والذي يمتحها القدرة على حجب الضوضاء في الخلفية بشكل فعال، بالإضافة إلى ذلك، تتميز سماعات الأذن أيضا بميزة إلغاء الضوضاء البيئية رباعي الميكروفون لإجراء مكالمات واضحة ونقية.
كما زودت ريلمي سماعتها اللاسلكية الجديدة Realme Buds T300، بميزة الصوت المكاني 360 درجة، والتي تعتبر ميزة متميزة نظرا لغيابها عن إصدار الشركة السابق Realme Buds Air 5، وتستخدم سماعات الأذن تقنية Bluetooth 5.3 للاتصال وتوفر وضع زمن وصول منخفض يبلغ 50 مللي ثانية للألعاب ومشاهدة مقاطع الفيديو.
وتأتي سماعة ريلمي الجديدة Realme Buds T300، مع عمر بطارية مثير للإعجاب يصل إلى 40 ساعة، مقترنا بميزة الشحن السريع التي توفر 7 ساعات إضافية من وقت التشغيل مع شحن سريع لمدة 10 دقائق فقط.
السعر والتوافرتتوفر سماعة ريلمي اللاسلكية الجديدة Realme Buds T300 للبيع في إندونيسيا بسعر يبدأ من 33 دولار (أي ما يعادل 1020 جنيه مصري)، ومن المقرر طرحها للبيع بشكل رسمي يوم 28 أغسطس الجاري، وتتوفر سماعات الأذن بلونين هما: الأسود والأبيض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريلمي سماعة لاسلکیة سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
كريستيان توتي يعتزل كرة القدم بعمر 19 عامًا بسبب “ثقل الاسم”
وكالات
أعلن كريستيان توتي، نجل أسطورة نادي روما فرانشيسكو توتي، اعتزاله كرة القدم نهائيًا عن عمر 19 عامًا، بعد مسيرة قصيرة تنقل خلالها بين عدد من الأندية الإيطالية والإسبانية، أبرزها رايو فاييكانو وأولبيا.
ورغم اسمه اللامع، لم تسعفه الظروف ولا المقارنات المتواصلة مع والده لفرض نفسه في الملاعب، لتنتهي رحلته قبل أن تبدأ فعليًا.
واجه كريستيان ضغوطًا هائلة منذ بداياته في أكاديمية روما، حيث تحوّل اسم العائلة إلى عبء ثقيل، خصوصًا مع الانتقادات المتكررة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي طالت حتى شكله البدني، ما جعله يتخذ قرارًا بالابتعاد عن الأضواء.
وعلّق مدربه السابق ماركو أميليا على القرار قائلًا: “كان لاعبًا ذكيًا يملك مقومات اللعب في الدرجات العليا، لكن ضغط الاسم أثّر على التقييمات”.
ورغم الابتعاد عن المستطيل الأخضر كلاعب، قرر كريستيان مواصلة علاقته بكرة القدم من بوابة التدريب، حيث سينضم للعمل داخل أكاديمية والده “مدرسة توتي لكرة القدم”، في خطوة تعكس رغبته في البقاء قريبًا من شغفه ولكن بعيدًا عن المقارنات والضغوط التي لازمته منذ أول لمسة للكرة.