أبلغ رئيس حكومة الإحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وزير الأمن الداخلي ايتمار بن غفير بأن الهجرة الطوعية من غزة ستنفذ خلال أسابيع إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحسب ماذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت .

وفي وقت سابق ، دعا مكتب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي ، اليوم الأربعاء، إلى إرسال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، بحسب "سكاي نيوز عربية".

وقال مكتب نتنياهو: "سرقت حماس الطعام من شعبها.. إسرائيل تحركت.. ألقينا مساعدات جوية على المدنيين في غزة، ودعونا دولا أخرى للانضمام إلينا"، و ذلك عبر تغريدة على حسابه الرسمي في منصة "إكس".

وأضاف: "وقد فعل البعض ذلك بالفعل. وفّرنا الجو، وأمنّا عمليات الإسقاط، وتأكدنا من وصول الطعام".

وتابع: "أي دولة ترغب حقا في المساعدة مرحب بها للانضمام إلينا".

غيّر نبرته .. أكسيوس: أولوية ترامب إطعام سكان غزة رغم رفض نتنياهورئيس البرلمان التركي يتوعد نتنياهو بالمحاكمة الدولية على جرائم غزةهند الضاوي: إسرائيل في عهد نتنياهو تجاوزت الخط المسموح وأصبحت عبئا على مصالح الغربنتنياهو مرشد الجماعة الأعلى.. حسام الغمري: الإخوان رفضوا التظاهر ضد إسرائيلحسام الغمري: نتنياهو استخدم الإخوان للضغط على القاهرة بشأن التهجير


 

طباعة شارك حكومة الإحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وزير الأمن الداخلي ايتمار بن غفير غزة الهجرة الطوعية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حكومة الإحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو غزة الهجرة الطوعية

إقرأ أيضاً:

هآرتس: نتنياهو اتصل سرّا بابن زايد وآخرين خلال حرب غزة.. لماذا؟

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية سجلاً كاملاً لمواعيد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال عام 2024، كاشفة شبكة تحركات واتصالات دبلوماسية بقيت سرية، كان أبرزها مكالمة غير معلنة مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد في 29 تشرين أول/ أكتوبر من العام الماضي، خلال ذروة الحرب على غزة.

الوثائق تفيد بأن المكالمة لم يُكشف عنها في أي قناة رسمية، وتزامنت مع تصاعد الاتهامات الدولية لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب، ومع تحركات داخل المحكمة الجنائية الدولية تمهيداً لإصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو ومسؤولين كبار.

وتقول الصحيفة إن هذه المعطيات تفتح باب التساؤلات حول الدور المحتمل للإمارات في حماية نتنياهو دبلوماسياً أو في إدارة ملف “اليوم التالي” من خلف الستار.

السجل يكشف أيضاً اتصالات مكثفة بين نتنياهو وشخصيات نافذة في واشنطن، أبرزهم السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام الذي التقاه نتنياهو سبع مرات وتحدث معه هاتفياً تسع مرات خلال العام الماضي، في فترات كانت تشهد ضغوطاً لمنع تجميد المساعدات العسكرية الإسرائيلية أو إبطاء شحنات السلاح الأمريكي.


كما تظهر الوثائق تنسيقاً واسعاً مع رئيس مجلس النواب مايك جونسون، الذي لعب دوراً محورياً في ترتيب خطاب نتنياهو في الكونغرس وتمرير حزم الدعم العسكري. وإلى جانب ذلك، تعكس المواعيد لقاءات متكررة مع رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير حول خطة “اليوم التالي لغزة”، بما يشمل بحث إنشاء “مجلس السلام الدولي” بدعم من الرئيس دونالد ترامب.

وتشير هآرتس أيضاً إلى 12 اجتماعاً بين نتنياهو وزعيم حزب شاس أرييه درعي، رغم عدم توليه أي منصب حكومي، ما يجعله – وفق الصحيفة – “شريكاً فعلياً في إدارة الحرب” من وراء الكواليس.

وتخلص الوثائق إلى أن الحرب على غزة لم تُدار فقط من الميدان، بل من شبكة مصالح واتصالات دولية لعبت فيها التحالفات الإقليمية – ومنها المكالمة مع محمد بن زايد – دوراً غير معلن في تأمين الغطاء السياسي لنتنياهو خلال أكثر مراحل الحرب حساسية.

مقالات مشابهة

  • انخفاض في درجات الحرارة وأمطار.. منخفض جوي في طريقه إلينا
  • يديعوت : قرار القوة الدولية بغزة سيصدر عن واشنطن خلال أسابيع
  • هآرتس: نتنياهو اتصل سرّا بابن زايد وآخرين خلال حرب غزة.. لماذا؟
  • باحث أردني: الذكاء الاصطناعي يختصر التخطيط الإشعاعي من أسابيع إلى دقائق
  • مرصد: عشرات التوغلات الإسرائيلية والقصف والاعتقالات جنوبي سوريا خلال 3 أسابيع
  • يختصر الوقت من أسابيع لدقائق.. الذكاء الاصطناعي يقلب موازين التخطيط الإشعاعي
  • عاجل | ترمب: لم أناقش مع ممداني ما إن كان سيعتقل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إذا زار نيويورك
  • ساعر وسموتريتش وبن غفير يديرون المرحلة الثانية بغزة
  • الهجرة الدولية تسجل نزوح 55 أسرة خلال الأسبوع الماضي
  • ساعر وبن غفير وسموتريتش ضمن طاقم تنفيذ ثاني مراحل اتفاق غزة